روايات

رواية عشقت تلميذتي الفصل التاسع 9 بقلم مريم محمد

رواية عشقت تلميذتي الفصل التاسع 9 بقلم مريم محمد

رواية عشقت تلميذتي البارت التاسع

رواية عشقت تلميذتي الجزء التاسع

عشقت تلميذتي
عشقت تلميذتي

رواية عشقت تلميذتي الحلقة التاسعة

بعد شهرين كانت الحياه مستقره عادي و اليوم هو عيد ميلاد مامت ملك و ملك راحت عندها من الصبح و علي هيخلص شغل و هيروح علي هناك
بعد كام ساعه علي كان راكب عربيته و بيكلم ملك
علي: انا اهو في الطريق يا حبيبتي جاي
ملك: طب بسرعه بقا
علي: ماشي مع السلامه
قفل علي مع ملك و بعد خمس دقايق حس ان مفيش فرامل في العربيه و بداء يتوتر و يتعصب مسك تليفونه بسرعه عشان يرن علي احدا الظباط صحابه بس الفون كان واحد في الميه و قفل منه
علي بعصبيه: لاااااا مش وقتك خالص انك تفصل
فضل يدخل في شوارع كتير و السرعه زايده اوي و هو مش عارف يعمل اي في ذلك الوقت كانت عربيه نقل كبيره معديه و هتخبط في علي وهو قاعد يزمر لها ولكن لا حياه لمن تنادي و العربيه اتقلبت بعلي
بعد ساعتين كانت ملك قاعده قلقانه علي مستر علي و امها و ابوها بيهدوها
لحد ما فون سليم رن و وصلوا خبر ان علي في المستشفي
سليم: ملك علي عمل حادثه و في المستشفي
ملك صرخت و فضلت تعيط
ملك ببكاء: عايزه اروح لجوزيي عايزه علي
بعد شويه كان الجميع في المستشفي و علي في غرفة العمليات و عدت الساعات و علي في العمليات
طلع الدكتور و الجميع جري عليه
ملك: طمني يا دكتور
الدكتور: اطمني يا مدام هننقله غرفه عاديه و هيفوق بعد ساعتين
تم نقل علي غرفه عاديه و ملك جنبه و قاعده تعيط
عند هنا لو فاكرينها صاحبة ملك الي كان ادهم بيحبها
هنا كانت بتجري في الشارع بتعيط و كان في عربيه معديه هتخبطها
ادهم بعصبيه: انتي يا حيوانه مش تفتحي و نزل من عربيته بغضب
ادهم لسه هيتكلم بس اتفاجأ بهنا الي اشتاق لها
ادهم: هنا
هنا بصدمه: دكتور ادهم
ادهم قرب منها: مالك
هنا ببكاء: انا هربت من بيتي عشان عمي عايز يجوزني ابنه بالعافيه
ادهم بعصبيه: و ابوكي و امك موافقين
هنا: متوافين
ادهم: تعالي معايا
هنا بخوف: لا طبعا
ادهم: متخافيش
هنا ركبت مع ادهم و هيا خايفه
وصل ادهم عند فيلا و نزل و معاه هنا
هنا بعصبيه: انا مستحيل ادخل معاك
ادهم: متخافيش امي و اختي جوه يا هنا
هنا اطمنت شويه و دخلت
و ادهم شرح لامه و اخته كل حاجه و ان هيا هتبقا قي حمايته
ليلي ام ادهم: بس افرد عرفه مكانها هيقدره ياخدوها بالقانون
ادهم بتفكير: بكرا هجيب المأذون و اكتب عليها
هنا: لا طبعا ماهو لو فيها جواز يبقا ابن عمي اولي بيا
ادهم بنظره كلها عتاب: ابن عمك انتي شايفه كدا
هنا افتكرت من سنتين لما قال ان هو بيحبها و هيا كانت بتحبه و ارتبطه بس حصل معاهم مشاكل كتير و سابه بعض
هنا: انا موافقه اتجوزك فتره مؤقته
ادهم: زينه طلعي هنا الاوضه الي جنبي
زينه اخته: حاضر
بعد شويه هنا دخلت البلكونة و كانت بتعيط
ادهم كان واقف في بلاكونته و شافها
ادهم كانت البلكونه بتاعته يعتبر نفس بتاعتها بس في سور صغير حاجز بينهم
ادهم قرب مسك ايدها: اهدي يا هنا هيا فتره صغيره و هتعدي و هتكوني حره من جوازي منك و من اهلك
هنا: شكرا اوي يا ادهم
ادهم بحزن: العفو
تاتي يوم عند علي كانت ملك نايمه في حضنه بعد ما قام و طمنها عليه فاجأه دخل عليهم سليم و علي الي كان صاحي. علي: في حاجه يا حضرت اللواء
سليم: انت فاكر لما المره دي نفدت بجلدك ان المره التانيه مش هتموت
علي بعدم فهم او بيحاول ميفهمش ان سليم الي عمل كدا: قصدك اي
سليم: متستعبطش انت عارف كويس ان انا الي عملت كدا و هكمل لحد ما اجيب اجلك
علي بهدوء و تعب: اطلع بره
في ذلك الوقت دخل ظابط يحقق مع علي و ملك قامت و بعد شوية وقت كان الظابط مشي و علي مقلش ان هو شاكك في حد قال ميعرفش وان هو ملوش اعداء
سليم ابتسم بسخريه و علي وشه الجمود و طلع من الغرفه بتاعت المستشفي و اول ما طلع من الغرفه قناع القسوه اتشال من علي وشه و دموعه نزلت و مسحها بسرعه و مشي
بعد شهر علي كانت صحته تمام و رجع شغلوا
في مقر الشغل بتاع علي
كان قاعد في مكتبه بيتكلم في شغل مع احدا الظباط في ذلك الوقت سمع صوت ضرب نار كتير جاي علي مكتبه ووووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عشقت تلميذتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *