روايات

رواية وعشقتك يا جبل الصعيد الفصل السابع 7 بقلم جنى جميل

رواية وعشقتك يا جبل الصعيد الفصل السابع 7 بقلم جنى جميل

رواية وعشقتك يا جبل الصعيد البارت السابع

رواية وعشقتك يا جبل الصعيد الجزء السابع

وعشقتك يا جبل الصعيد
وعشقتك يا جبل الصعيد

رواية وعشقتك يا جبل الصعيد الحلقة السابعة

عند مليكه بعد م قرأت الرساله…….
و وشها شحب و اتصدمت بعد م قرأتها كان مكتوب فيها : حتبقي ملكي يا ملكتي استنيني جايلك قوريب
استغربت مليكه اوي مين اللي بعتلها الرساله دي هي مش بتصاحب ولاد اومال مين دا كنسلت عليه و قالت ممكن باعت الرساله بالغلط و ادته بلوك بس كان الموضوع دا شاغل بالها اوي
عند ايلاف و مازن…….
مازن وصل الصعيد قبل ايلاف بشوي و بعدها ايلاف وصلت و كانو مستأجرين بيت هناك مكون من 3 طوابق و ايلاف ليها الطابق 2 لوحدها و بعدها ناداها مازن نزلت ايلاف و بدأ مازن يشرح ل ايلاف الخطه
مازن : الخطه هي…..
ايلاف : بس يا فندم
مازن : مفيش بس ولا حاجه
ايلاف : حاضر
و صعدت فوق و بدأت تفكر بالي قالهولها و قالت : ايه النذاله دي واللهي مشوفت ف نذاله مازن
و نامت و هي قافله الباب على نفسها
عند مليكه و رنيم……
نزلوا عشان يشتروا الحاجات اللي عايزاها رنيم و فعلاً اشتروا و كان فاضل حاجات قوليله و كانوا بيمشوا و فجأه عربيه خبطت مليكه و اغمى عليها رنيم بدأت تصوت و الناس التمت عليهم و تنقلت مليكه للمستشفى و رنيم اتصلت على جبل : جبل الحق
جبل بخضه : في أي يا رنيم
رنيم : مليكه يا جبل مليكه

 

 

جبل بخوف : مالها يا رنيم اتكلمي
رنيم و هي بتعيط : خبطتها عربيه
جبل بخوف اكبر : ف مستشفى أي
رنيم : مستشفى ال…..
و قالت المستشفى
جبل قفل السكه و جري على المستشفى
عند مازن…….
مازن : عملت اللي قولتلك عليه
_ايوا عملت
مازن : كويس
عند مليكه ف المستشفى كان الكل موجود لان رنيم اتصلت بالكل و خرج الدكتور قال جبل : حالتها أي يا دكتور
الدكتور : حالتها مستقره ولكن حتفضل يوم كمان ف المستشفى
جبل : طيب يا دكتور ممكن ادخلها
الدكتور : اه ممكن
دخل الكل و جبل مسك ايدها و دموعو حابسها مليكه فاقت و بصت للكل بضعف و قالت : انا فين
فريده بعياط : مالك يا بنتي في حاجه بتوجعك
مليكه : لا يا ماما مفيش حاجه بتوجعني و متعيطيش انا كويسه
جبل ب استغراب : مين اللي خبطك بالعربيه
مليكه : معرفش
جبل : هشام
هشام : نعم يا جبل
جبل : شوفلي مين اللي خبط مليكه بالعربيه
هشام : حاضر يا جبل
و بعدها سلم الكل على مليكه و مشيوا عشان ترتاح و الدكتور أصر على أن محدش يفضل معاها
عند تسنيم……
كان باباها بيقول : في عريس متقدملك
تسنيم : بابا ارجوك متجوزنيش مش عايزه اتجوز
باباها بغضب و هو بيضربها : حتتجوزيه
تسنيم عيطت و مشي على الغرفه بتاعتها و فكرت بحاجه
عند قاسم……
مشي قاسم هو و سيدره من الشركه و مشي للبيت نامت سيدره و هو قعد يفكر شوي
فلاش باك

 

 

ف مكان متزين بالورد
قاسم : بحبك يا امل
امل : و انا بعشقك يا قاسم
بعد سنتين
امل : طلقني يا قاسم
قاسم : ليه يا امل هو انا زعلتك ف حاجه
امل ببرود : لا
قاسم : اومال عايزه تطلقي ليه
امل بقسوه : عشاني عايزه اتجوز حد غيرك و بنتك مش عايزاها
دمع قاسم و طلقها
باك
قاسم بغضب و حزن : حبيتك و انتي سبتيني و نسيتك و دلوقتي رجعتي
و تنهد بحزن
عند تسنيم بالليل…….
بصت على أهلها لقتهم نايمين خدت شنطتها و نطت من الشباك و مشيت للاوتوبيس و ركبت هناك و بدأت تعيط بعد ساعتين كدا وصلت و نزلت لقت نفسها ف الصعيد كانت بتمشي ف الشارع و هي بتعيط
عند هشام…….
كان ف المصنع وبيتصل كتير بيدور عن اللي خبط مليكه بس ملقاش حاجه تنهد و خرج من المصنع و كان ماشي لقى بنت بتجري و بتعيط و وراها شباب بيجروا وراها مشي عليهم و لقى البنت دي اختبات وراه و قالت : ارجوك ابعدهم عني
الشباب : مين انت يا جدع ابعد البنت دي تخصنا
هشام بص للبنت و قال : تعرفيهم
تسنيم : لا واللهي يا باشا
هشام قرب منهم و بدأ يضرب فيهم و هربوا بصت تسنيم ل هشام و قالت : شكرا بجد
هشام : لا شكر على واجب يا انسه عايزه اوصلك فين
تسنيم بدموع : معنديش مكان توصلني ليه
هشام : يعني أي
تسنيم : متشغلش بالك يا فندم انا حدبر نفسي
هشام : يعني ملكيش مكان تنامي فيه
تسنيم هزت راسها بالموافقه و هي مدمعه
هشام : طيب ممكن تجي للبيت بتاعنا
تسنيم : انت بتقول اي

 

 

هشام : واللهي مقصدي اللي بالك يا بنتي في ف البيت ماما و بابا و عمامي و مراتهم و أبنائهم و بناتهم يعني بيت عيله
تسنيم : شكرا اوي
هشام ركبها العربيه و ساق و بعدها قال : اسمك أي
تسنيم : اسمي تسنيم
هشام : انا اسمي هشام
تسنيم : طيب
سكتوا الطريق كلو و بعدها وصلوا للبيت
خديجه : مين دي يا ابني
هشام : هعرفك بعدين يا ماما
و جهزلها غرفه و دخلت تسنيم و قفلت الباب و نامت و هشام نزل للباقي تحت
احمد : مين دي
هشام حكالهم الموضوع كلو
خديجه : خير عملت يا ابني شكلها بنت غلبانه
هشام : طيب انا ماشي انام
الكل : تصبح على خير
هشام : و انتو من اهل الخير
مشي هشام الغرفه بتاعتو و قعد يفكر شوي بتسنيم و بعدها نام

 

 

عند جبل……
كان قاعد ف الغرفه و بيفكر مين اللي خبط مليكه بالعربيه و فجأه قلبو تقبض و قال : استر يا رب
عند مليكه بالليل……
كانت نايمه و فجأه حصل

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على 🙁رواية وعشقتك يا جبل الصعيد)

اترك رد

error: Content is protected !!