روايات

رواية فيروزة الفهد الفصل الثالث 3 بقلم جنى سعد

رواية فيروزة الفهد الفصل الثالث 3 بقلم جنى سعد

رواية فيروزة الفهد البارت الثالث

رواية فيروزة الفهد الجزء الثالث

فيروزة الفهد
فيروزة الفهد

رواية فيروزة الفهد الحلقة الثالثة

فيروز بخوف…
“انت بتعمل اي”.
بَعد فهد عنها بسرعه وحاول يهديَ.
بصَلها بهدوء…
” كانت في حاجه علي وشك وشيلتها”.
بصتله بهدوء وقالت…
“هو حضرتك هتتج*وزني بجد!”.
بصلها فهد باستغراب…
” ايوا بجد في اي”.
بصتله بتوتر وقالت…
“بالله عليك يابي سيبني انا عمامي ناس صعا*يده يعني ممكن يدوني انا وانت عيا*رين يجيب اج*لنا”.
بصلها فهد بضحكه وسيمه…
” عيار*ين مره واحده، طب وفيها اي لما اتجوزك”.

 

 

بصتله بتوتر وقالت…
“اصل، اصل ابن عمي بيحبني وهيتجوزني وانا كمان بحبه، هو الوحيد الطيب فيهم وهو الي بيحميني منهم”.
بصلها فهد بهدوء وقال…
” طب بصي يافيروز، انا هتجوزك، ومحدش هيقدر يقربلك وكلام انك بتحبي ابن عمك بقي وعيلتك وبتاع شيليها من دماغك فــــــــــاهمه “.
بصتله بفرحه….
” بجد بعني مش هيتكلمو معايا تاني ولا هيزع*قولي ولا هيض*ربوني”.
بصلها بإبتسامه وقال…
“محدش يقدر يتكلم معاكي طول منا عايش يافيروز وصدقيني مش هعمل معاكي حاجه الا وبرغبتك”.
بصتله بأستغراب وقالت…
” حاجه اي “.
قال بضحك…
” مفيش يافيروز”.
بصتله بأستغراب وقالت….
“ماشي!.
قام ودخل الحمام لمده دقايق، طلع وكان لابس تيشرت اسود ومكتوب عليه كلمات بالانجلش وبنطلون اسود
بصِت فيروز لي بأعجاب وقعدت لثولني بتبص لي.
بَص فهد ليها بخبث وقال…

 

 

” حلو صح! “.
بصِت فيروز لي بإحراج وقالت…
” هو حضرتك ياسي احم هو حضرتك اسمك اي؟..
بصِلها بهدوء وقال…
“فهد”.
بصتله وقالت…
” باين حضرتك انك ماشي”.
بصِلها بأيجاب وقال…
“اه انا نازل”.
بصتله بحزن وقالت…
” يعني هتسبني لوحدي “.
بصِلها بأستغراب وقال…
” لا يافيروز، رايح مشوار وجاي عادي خليكي هنا “.
بصِتله وقالت بتوتر…
” ممكن اقول لحضرتك حاجه”.
بصِلها بإيجاب وقال…
“قولي”.
بصِلته وقالت…
” هي امي هتفضل لوحدها مين هيصرف عليها”.
بصِلها بشك وقال…
“حاضر لما اجي هنتكلم قي الموضوع دا”.
بصِتله بفرحه ونزلت من علي السرير وراحت عنده واتفاجئت ان راسها واصله لغايه صِدره واتحرجت، بصِلها بضحك وقال…
” في حاجه ولا اي؟ “.

 

 

بصتله بأحراج وقالت…
” كنت عاوزاك توعدني بس انك هتتكلم معايه في موضوع ماما”.
بصِلها بلامُبلاه وقال…
“حاضر حاضر”.
ولسه كان هيمشي وقفته بلمسه ايديها الي خليته يتوتر بشكل غير طبيعي.
بصِتله بصرامه وقالت…
” اوعدني”.
بصِلها وهو بيبلع ريقُ…
“اوعدك”.
بصِتله بإبتسامه وقال…
” شكرا يا سي فهد”.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نزل فهد ووصل لعربيته وركب ومشي وصل لي مكان عُبارة عن صحراء كبيره وقدمها بحر ومفيهاش اي حد غيره، ركن العربيه بتاعته وراح قعد علي كرسي وكان ماسك ملف في ايدي، فتح اول صفحه وكان فيها صوره فيروز، فتح الصفحه التانيه وكان مكتوب فيها.
“فيروز سليم محمد الحُسيني.
” مواليد سنه 2002 شهر 1 يوم 2.
“من مصر ‘القاهره’.
” اسم والدها محمد سليم الحُسيني.
“اسم والدتها عائشه محمد نجيب.
خلص فهد من الصفحه دي وراح للصفحه الي بعديها ودي بقي الاهم.
” عاشت فيروز في مصر لغايه وسافرت الصعيد بسبب ابوها لأنها عاشت 4سنين بعيد عنه لأنه طَلق امها وهي عندها 4سنين اخدها من امها غصب وبَص فهد علي باقي الكلام ووشه احمر وعيونه اتحولت للون الاس*ود وبرزت عرو*قه ونفسه بدء يعلي و….

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على 🙁رواية فيروزة الفهد)

اترك رد

error: Content is protected !!