روايات

رواية زواج تحت النظر الفصل السابع 7 بقلم ندى أحمد

رواية زواج تحت النظر الفصل السابع 7 بقلم ندى أحمد

رواية زواج تحت النظر البارت السابع

رواية زواج تحت النظر الجزء السابع

رواية زواج تحت النظر الحلقة السابعة

 

كان راجع اخو الصغير رحيم من الشغل ( ادهم ) و دخل اوضة رحيم زى كل يوم ينام فيها و داخل بكل تلقائية و هو بيفك زراير قمصيه ظنا منه أن مفيش حد فى الاوضة
‏و بيشغل النور وجد ريم نايمة زى الملائكة و كان أول مرة يشوفها بلبس بيتى و بشعرها و كانت نائمة نوم عميق هروبا من الواقع
‏فضل يتسرق النظرات و فجأة سمع صوت حاجة وقعت على الأرض و كانت كريمة اللى وقعتها و هى دخلة اوضتها بسرعة ( يا ترى كانت بتنيل ايه اقصد بتعمل ايه 🙂)
‏خرج بسرعة علشان خاف حد يفهم غلط
‏فضل طول الليل يفكر فى شكلها و نسى للحظات أنها تبقى مرات اخوه و استغرب ايه نايمها عندهم و لكن استغفر ربنا و نام
‏تانى يوم الصبح قامت ريم من النوم و مكنتش واخدة بالها و خرجت بره و لكن كان قاعد فى الصالة رحيم بس نزل يفطر مع مامته
‏رحيم و يعينه احمرت من الغضب من لبسها
‏ريم كانت لسه صاحية و مش مركزة و لما شافت رحيم ظنت أنهم فعلا فى بيتهم
‏رحيم : انتى بتعملى هنا ايه و ايه اللى انتى لبساه ده
‏ريم بنعاس : فى ايه
‏رحيم راح شد*ها من شعرها و طلع بيها شقتهم
‏رحيم قفل باب الاوضة عليهم
‏رحيم : كنت بتعملى ايه تحت باللبس ده
‏ريم : أنا ماخدتش بالى و كمان أنا عملت اللى انت عايزه امبارح بتسال ليه دلوقتى
‏رحيم بعدم فهم : اللى أنا عايزه ايه هو أنا قولتلك تنزلى من البيت بتك*سرى كلامى
‏ريم : طنط هى اللى قالتى انزل معاها و انك طلبت كده
‏رحيم : انتى بتكدبى كمان يا ريم
‏ريم : و الله مش بكدب
‏رحيم : حلو أنا هسال ماما دلوقتى قدامك
‏و اتصل رحيم فى الموبيل و فتح الاسبيكر و سالها
‏كريمة : ابدا يا بنى أنا هقول لمراتك تبات تحت ليه يعنى
‏رحيم قفل الموبيل و هو مش طايق نفسه
‏ريم : و الله يا رحيم هى اللى قالتلى
‏رحيم : انتى كنتى بتعملى تحت ايه
‏هنا كان فى صوت من موبيل ريم أن حد بعت رسالة
‏رحيم : افتحى الرسالة قدامى
‏ريم : فى ايه يا رحيم
‏رحيم : بقولك افتحى الزفت
‏فتحت ريم الرسالة كانت من رقم غريب و كانت الصدمة ليها هى قبل رحيم
‏رحيم بغضب : ……
‏يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية زواج تحت النظر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *