روايات

رواية بنت البواب الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم مجهول

رواية بنت البواب الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم مجهول

رواية بنت البواب البارت التاسع والعشرون

رواية بنت البواب الجزء التاسع والعشرون

بنت البواب
بنت البواب

رواية بنت البواب الحلقة التاسعة والعشرون

دخل مروان وهو يحمل اسيل الي الجناح الذي يشبه الجناح الملكي المزين بالورود والعطور الرائعة..كانت أسيل ترتجف بين يده ليس خوف منه بل رهبة أي عروسة ليلة دخلتها.. احس مروان بأرتجافها بين يده أنزلها برفق واوقفها أمامه ثم طبع قبلة طويلة علي مقدمة رأسها وأردف بصوت هامس : مبروك يا حبيبتي.. النهاردة أسعد يوم في حياتي.. التقط وردة من الورود وملس بيها علي وجنتيها ثم طبع قبلة قصيرة علي شفاتيها وأردف قائلا : هو انا قولتلك النهاردة انك أجمل واحدة في الكون ده..
كانت تنظر له بخجل ثم تخفض بصرها الي الأسفل خجلا منه وتفرك يديها في بعض علامة علي توترها وخجلها الشديد ..
أبعد مروان يدها عن بعض ورفع رأسها له :بصيلي مش عايز عينك تغيب عني لحظة.. طالت النظرة فهو لم يشبع من عينيها التي تشبه لون البحر الصافي.. جذبها لحضنه وضمها بقوة وهو يستنشق عبير عطرها الذي يسكره وأردف بصوت هامس : مش عايزك تخافي مني النهاردة ولا اي يوم تاني اللي انتي عايزاه هو اللي هيحصل لو تعبانه من الفرح ممكن تريحي يا حبيبتي.. إنما مش عايزك ترتجفى مني كدا..
نظرت له أسيل بعشق ..كيف له القدرة علي إعطاءها كل هذا الحب والحنية والاطمئنان والإحساس بالأمان.. احتضنته أسيل بقوة ولف هو زراعه عليها يشعرها بعشقه لها ثم قبلها بحنية بالغة في عنقها و ووجهها وشفتيها وهو يبعث في سوستة الفستان وهي لم تشعر كانت في عالم آخر فقد اوصلتها مشاعرها الي حد السماء فجأة وقع الفستان وشهقت أسيل ولكنه احتوائها بطريقته الخاصة ابتعدت عنه وهي تداري جسدها بخجل ولا تنظر إلي عينه ثم اردفت قائلة : احم خلينا نصلي الأول..
مروان : ماشي يا حبيبتي ادخلي اتوضي وانا هغير البدلة وهاجي
التقطت أسيل روب قصير وارتدته بخجل وركضت بإتجاه المرحاض..
ضحك مروان علي خجلها ثم
ابدل حلته وارتدي تشيرت ابيض وبنطلون قطني رصاصي ورش عطره الجذاب واتجه الي المرحاض .. دق الباب خرجت أسيل بعد أن توضئت للصلاة وارتدت اسدال
بعد قليل فرش مروان المصلية الخاصة بالصلاة وصلوا ركعتين علشان يفتتحوا بيهم حياتهم الجديدة ..بعد الانتهاء من الصلاة وضع مروان يده وقال الدعاء الخاص بأول ليلة زواج ..
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا وَخَيْرَ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَمِنْ شَرِّ مَا جَبَلْتَهَا عَلَيْهِ) ثم طبع قبلة طويلة علي مقدمة رأسها .. وامسك يدها وسحبها بإتجاه طاولة الطعام جلس واجلسها علي قدمه ثم اردف قائلا بحب :تعالي بقي نأكل انتي اكيد مكلتيش من الصبح

 

 

 

 

 

وابتدأ يأكلها وهي تشعر بحنان أبيها وأمها وحبيبها في نفس ذات الوقت ثم اردفت قائلة وهي تلوك الطعام في فمها برفق :انت بتأكلني ومش بتأكل
طبع قبلة علي خدها ثم اردف قائلا بحب : طالما انتي أكلتي يبقي انا كدا شبعت..
رفعت أسيل يدها وابتدت تأكله وهو يخطف اناملها بفمه ويقول : الأكل من ايدك ليه طعم تأني..
انتهوا من تناول الطعام سحبها مروان من يدها وصار بيها الي الفراش اجلسها وأغلق النور واشعل بعض الشموع وشغل موسيقى هادئة وجلس بجانبها واخذها بين احضانه وبصوت هامس : لسه خايفة مني
أسيل : اصلا عمري ما أخاف منك انت أماني الوحيد في الدنيا دي اقترب منها مروان وطبع قبلاته الحارة علي وجهها وعنقها وشفتيها بحنية بالغة ذابت فيها أسيل معاه وانخفض بيها علي الفراش وهو يقبلها حتي سكتت شهرزاد عن الكلام المباح ودخلوا في عالمهم الخاص بيهم وحدهم..
*************************
في جناح مهاب وعنود كان يحملها حتي وصلوا الي الجناح وهو يلقي عليها كلامه الذي يخجلها ..
أنزلها مهاب وهو يطبع قبلاته الشغوفه على عنقها ثم اردف قائلا بخبث : اخيرا وقعتي في ايدي..
عنود وهي ترتجف ولكن تحاول أن تظهر عكس ذلك :بص يا سطا من الآخر كدا انا مكلتش طول النهار وجعانه
مهاب بغيظ : ياسطا!!!! .. ايه يا بنتي لغة السواقين دي ..ما علينا حاضر يا حبيبتي هنأكل بس خلينا نغير ونصلي وبعد كدا نأكل وبعد كدا هكلك انا بقي ثم غمز لها بوقاحة أصل بصراحة أنا جعااااااااان اوي..
خجلت عنود وكادت أن تبتعد ولكنه سحبها من يدها وأردف قائلا : علي فين كدا
ارتبكت عنود واردفت بخجل : احم.. هغير فستاني..
اقترب منها بشدة ووزع قبلاته الشغوفه على عنقها ثم اردف قائلا : امال انا لازمتي ايه وابتدي يفك الفستان تحت ارتجافها الشديد :احم مهاب..
مهاب وهو يقبلها بشغف :امممممم عيونه وقلبه
عنود بتهرب انا جعانه
ابتعد عنها مهاب وأردف بغيظ : حاضر يا عنود تعالي نصلي ونأكل لما اشوف اخرك ايه..
انتهوا من الصلاة والدعاء وجلسوا حتي يتناولون الطعام استمرت عنود في تناول الطعام حتي احست أنها تكاد تفرغ ما بداخلها وكل هذا حتي تتهرب منه فهي تشعر بالخوف وترتجف مثلها كمثل أي فتاة ليلة دخلتها ..
مهاب : أكلتي يا حبيبتي

 

 

 

 

 

عنود وهي تكاد أن تفرغ ما في معدتها من كثرت الطعام :لا لسه..
مهاب بغيظ : عنود انا عارف إنك خلصتي.. كفاية كدا بطنك هتوجعك
عنود بصراخ حقيقي :هي لسه هتوجعني ما خلاص وجعتني واللي كان كان.. ااااااااااااااه هموت الحقني يا مهاب..
قام مهاب مفزوع من مكانه ثم اردف قائلا بغيظ :مش قولتلك..كفاية. تعالي ثم أخذها الي المرحاض حتي تفرغ ما أكلته من طعام .. غسل لها وجهها وأردف قائلا بحنان : حاسه نفسك احسن
اماءت بخجل من تصرفه معاها
مهاب : طب تعالي ارتاحي في السرير علي ما اطلب من حد يجيبلك حاجة لمعدتك.. رفع سماعة الهاتف وضغط ازراره انتظر قليلا حتي جاءه الرد ثم اردف قائلا : لو سمحت عايز فوار وعلاج يريح المعدة .. اوكي وأغلق الهاتف..جلس بجانبها واخدها فى حضنه وهي يملس علي باطنها برفق حتي يخفف من آلمها ثم اردف قائلا بعتاب : علي فكرة كان ممكن تقوليلي متجيش جنبي بدل كل اللي عملتيه ده..
عنود بدموع : انا آسفة يا حبيبي انا بس كنت خايفة اوي اكيد انت عارف ليه.. (ملحوظة عنود بقيت عندها عقدة من يوم ما الشاب اللي في الجامعة اعتدي عليها )
مهاب قربها ليه اكتر ثم اردف قائلا بحب : خلاص يا حبيبتي ولا يهمك أهم حاجة أن بطنك تخف
مسحت دموعها وانفها بطريقة طفولية ثم اردفت قائلة : لا ما هي خفت
اقترب منها مهاب وعيونه كلها شوق ولهفة حتي اختلطت أنفسهم ثم اردف قائلا بصوت هامس : يعني بقيتي كويسة..
اماءت برأسها وهي سارحه في عيونه التي أثارتها .. اقترب من شفاتيها أخذهم في قبلة طويلة بحنية بالغة ذابت فيها عنود وتجاوبت معه وهو تعمق أكثر وأكثر وأكثر حتي سكتت شهراذد عن الكلام المباح بعد بعد مدة من الوقت شهقت عنود بصوت عالي ..
مهاب وهو يحتويها :اشششش خلاص اهدي ثم طبع قبلة بحب علي مقدمة رأسها
*************************
في غرفة خالد وندي بعد وصلوا الجناح بتاعهم خالد ابتدا يخلع هدومه في لهفه ويرميها فى كل مكان وندي بتبعد عنه بخوف..
خالد وهو يقفز ملابسه : ياااااااااه أخيرا يا ندي قلبي بقينا لوحدنا..
ندي بخوف : ايه اللي بتعمله ده يا خالد..
خالد وهو يحرك حاجبه بطريقة كوميديا :هكون بعمل ايه يا حبيبتي.. بعمل زي أي عريس ما بيعمل يوم دخلته.. وابتدأ يقرب منها ولكنها ركضت بعيدا وصعدت علي الفراش وهي ترفع يدها وتردف في خوف:بقولك ايه متقربش لحسن والله اندهلك أخواتي
رفع خالد حاجبه بغيظ : نعم ياااختي ده اللي هو ازاي ده.. ثم اردف بصوت عالي : ندي انزلي بقولك وتعالى هنا حالا..
ندي بتمثيل البكاء : عااااااااااا بتزعقلي يا خالد يوم دخلتي عااااااااااا
خالد بغيظ : خلاص يا حبيبتي انا آسف انزلي من علي السرير وانا مش هاجي جانبك
ندي :عااااااااااا لا كداب

 

 

 

 

 

خالد : لا مش كداب .. طب ايه رايك نلعب سوا
نظرت له ندي بشك :نلعب ايه؟!
خالد بمزاح : نلعب عريس وعروسة.. كل هذا وهو يقترب منها وهي منسجمة في كلامه ومش حاسه..
ندي : لا يا عم انا مش لاعباها انا عايزة اروح بيتنا
جذبها خالد من يدها حتي انهم سقطوا علي الفراش سوا وكان هو يعتليها ثم اردف بإشتياق :جننتيني معاكي يا ندي ثم نزل علي شفتيها بقبلة ناعمة افقدتها خوفها ورهبتها منه وتجاوبت معاه حتي أنه احس أنه يمتلك الدنيا.. فهي حب عمره الذي انتظره كثيرا وأخيرا صارت بين يديه.. احست هي بحنيته وحبه وهو يلقي عليها كلامه المعسول حتي ذابت معاه تماما..
قال خالد بصوت هامس وهو يقبلها : ندي
ندي : اممممممممم
خالد :بعشقك يا حب عمري
هكذا ابتدوا حياتهم الجديدة بحب وعشق فهو يعشقها وهي لا تري غيره…
〰 〰 〰 〰 〰 〰 〰
كانت تجلس في غرفتها تشعر بالنعاس ثم رن هاتفها برقم غريب فتحت الهاتف ثم اردفت بصوت ناعس : الو
عاصم : مهو أنتي لو بتردي علي كل اللي بيتصل بيكي بالطريقة دي انا ممكن ارتكب جريمة..
اتعدلت مايا سريعا : احم مين معايا
عاصم : مش عارفة صوتي
مايا : احم ..عرفت بس أقصد جبت رقمي ازاي ؟!
عاصم : على فكرة عيب تسألي ضابط شرطة السؤال ده
ضحكت مايا ثم اردفت : صحيح انتو بتعرفوا كل حاجة
عاصم : وحشتيني علي فكرة
صمتت مايا بخجل
عاصم : سكتي ليه بقولك وحشتيني.. ياريت تردي عليا علشان خارج مهمة دلوقتي ويا عالم ايه اللي هيحصل عايز يكون آخر صوت هو صوتك وهو بيقولي وحشتني..
مايا بلهفة : بجد انت خارج مهمة دلوقتي.. طب ده خطر عليك يعني..
عاصم : عادي كل شئ جايز احنا بنخرج كل يوم واحنا شايلين روحنا علي ايدنا و وارد يحصل أي حاجة..
مايا بقلق : بعد الشر عنك يا قلبي ثم صمتت ورفعت ايدها علي فمها بخجل مما نطقت..
عاصم بفرحة : قولتي ايه.. والنبي عيدي تاني كدا.. قولتي قلبي؟!
مايا بخجل : خلاص بقي الله
عاصم بخبث : خلاص بقي خلينى أموت
مايا : يا عاصم الله يخليك متقولش كدا..
عاصم : طب قوليلي بحبك

 

 

 

 

مايا : بحبك وقفلت السكة بعدها علي طول وفضلت تتنطط وترقص بفرحة شديدة
دخلت ثريا عليها وكانت مبسوطة علشان بنتها فرحانة
ثريا : ربنا يريح قلبك يا حبيبتي
توقفت مايا ولم ترد عليها ولم تعيرها أي اهتمام
ثريا بدموع : لحد أمتي هتفضلي مش راضية تسامحيني يا مايا.. انا بتعذب يا حبيبتي أرجوكى سامحينى
رق قلب مايا عندما وجدتها تبكي وقد لاحظت الأيام الماضية أنها قد تغيرت مع الكل ومعاملتها أيضا تغيرت ..
ثريا : انا عارفه ان انا غلطت بس ربنا عاقبني يا مايا ارجوكي سامحيني ده ربنا بيسامح انتى مش هتسامحي انا اتغيرت والله العظيم وعرفت ان كما تدين تدان وان اللى بيأذى حد ربنا بيأذيه..
قامت مايا وقفت قصادها ثم اردفت قائله خلاص سامحتك بس ارجوكي يا ماما متأذيش حد تاني بعد كده اديكى شوفتى اللي حصل ..
احتضنتها ثريا واردفت ببكاء: والله يا بنتي ما هتتكرر تاني انا خلاص قربت من ربنا وعرفت قد ايه ان الحياه ما تستاهلش ان احنا نكره بعض او نبغض على بعض..
ثم اردفت قائلة بسعادة :قوليلي بقى انتى كنتى بتكلمي مين الظابط..
مايا بكسوف ايوه يا ماما هو طالب انه يخطبني
ثريا: وانتى رايك ايه يا مايا؟
مايا :بصراحه يا ماما انا مش شايفه نفسي لحد تاني غيره مش حاسة ان ممكن أكون لحد تاني غيره.. عاصم هو بطلي بحس معاه بالأمان
ثريا : ربنا يسعد قلبك يا حبيبتي..
مايا بفرحه شديده: يعني انتى موافقه يا ماما
ثريا : طبعا يا حبيبتي موافقه عاصم انسان كويس جدا كفايه انه انقذك من اللي كنتى فيه انا مديونة له بعمري علشان انتى عمري يا حبيبتي..
احتضنتها مايا بسعاده وفرح ثم اردفت قائلة : ربنا يخليكى ليا يا ماما وهكذا تصالحت الام و ابنتها
*************************
ثاني يوم الصبح صباحيه العرائس اللي كانوا في منتهى السعاده بعد الخوف اللي كان مسيطر على البنات بس ازواجهم قدره يحتويهم بحبهم وحنانهم ..

 

 

 

 

 

عند مروان واسيل
مروان فتح عينه ونظر بسعادة لتلك التي تنام براحة بين ذراعيه فهي تشبه الأطفال.. كان شعرها ينزل علي وجهها مد مروان يده وارجعه وهو يطبع قبلاته حتي يوقظها :قومي بقي يا كسلانة..
أسيل كانت صاحية وحاسه بكل حاجة ..بس مبسوطة ومش عايزة تفتح عينها بس هو وصل لمكان هي بتغير منه فغصب عنها ضحكت
مروان بحب: يعني صاحية وعاملة نفسك نايمة.. بس قوليلي انتي بتغيرى من هنا صح وفض يقبلها من نفس المكان وهي تضحك وتحاول الهرب منه
أسيل : هههههههههههه خلاص يا مروان هههههههههه الله يخليك مش قادرة
مروان وهو مستمر في ما بدأ فيه :لا علشان تحرمي تعملي نفسك نايمة وكمان عايز تهربي تعالي هنا..وفضلوا يهزرو حتي انقلب الهزار الي قبلات شاغفة فهو لم يرتوي بعد من معشوقته حتي سكتت شهراذد عن الكلام المباح بعد مدة من الوقت طبع مروان قبلته علي مقدمة رأسها وأردف قائلا : تعالي نأخذ شاور علشان نفطر ثم سألها :تحبي نفطر هنا ولا ننزل تحت
طبعت أسيل قبلة علي خده ثم اردفت قائلة بابتسامة : خلينا ننزل تحت..
مروان : اوك يا قلبي يلا بينا..
*************************
عنود صحيت من النوم بصت على نفسها لقيتها من غير هدومه ثم نظرت علي مهاب لقيته يغط في نوم عميق أو هذا ما يمثله تسحبت ببطء حتي تدلف الي المرحاض ولكنها وجدت مهاب وهو يسحبها من يدها وقعت على الفراش وهو كان يعتليها ثم اردف قائلا بخبث : علي فين يا حلوة كدا انتى استاذنتي تقومي من حضني؟
عنود بخجل : أوعي بقي يا مهاب خلينى اخد شاور
مهاب : تؤ. تؤ هناخدوا سوا

 

 

 

 

عنود : طب يلا
مهاب بخبث : مستعجلة ليه بس.. ونزل يقبلها بشغف في عنقها
عنود : عااااااااااا تاني.. قصدي عاشر
مهاب : امممممممم براحتي عندك مانع
تجاوبت مع قبلاته الحارة ثم اردفت قائلة : تؤ تؤ بحبك ..ذادت قبلاته أكثر حتي سكتت شهرزاد عن الكلام المباح
*************************
صحيت ندي علي قبلات خالد لها
خالد : صباح الورد علي حبيبي الكسلان اللي مش عايز يقوم يشوف جوزه الغلبان اللي قاعد لوحده
ابتسمت ندي بدلع : صباح النور بس قولي مين ده اللي غلبان؟! أنت!!!
ضحك خالد :انا يا قلبي ثم اقترب منها بشدة وطبع قبلة طويلة بحنية بالغة ثم ابتعد عنها قليلا وأردف قائلا :تحبي اندهلك اخواتك
رفعت يدها تحضنه ثم اردفت بدلع : أخواتي مين انا فقدت الذاكرة اصلا
خالد بصوت عالي : ايوا بقا هو ده المطلوب
وسكتت هنا كمان ست شهرذاد عن كلامها المباح 😂
*************************
تقابلوا جميعا في مطعم الفندق حتي يتناولون الطعام فقد اتصل بهم مروان..

يتبع..

اترك رد

error: Content is protected !!