روايات

رواية قمري الفصل الرابع 4 بقلم ثقتي بربي تكفيني

 رواية قمري الفصل الرابع 4 بقلم ثقتي بربي تكفيني
رواية قمري البارت الرابع
رواية قمري الجزء الرابع

رواية قمري الحلقة الرابعة

الخاطف:اخيرا فوقتى
قمر: اى ي عم دى كلها ساعه محسسنى ان بقالى كتير
أحمد:انتى عامله اى والله ليكى وحشه
قمر:انت اكتر ي ابو حميد انت عامل اى
أحمد:بخير الحمد لله ممكن تفهمينى اى ال بيحصل عشان انا مش فاهم اى حاجه خالص
قمر:هفهمك بعدين بس المهم دلوقتى انا استغربت لما جيت اكلمك لقيتك نزلت من السفر مقولتليش لى من بدرى انك هنا
أحمد:مفيش ي ستى انا نازل بالظبط من شهرين باباكى اتصل عليا وقالى انك اطلقتى فنزلت من ساعتها عشان اكون جانبك لو احتجتينى وتفكيرى طلع ف محله اهو مقدرش اسيبك ف الظروف ال زى دى لوحدك بس هو ميعرفش انى نزلت بصراحه بس متزعليش منى محبتش اقوله
قمر:عادى ولا يهمك هو اساسا مش همه اى حاجه غير الفلوس
أحمد :مش هتحكيلى اى ال حصل بردو انا مش عايز اضغط عليكى بس عايزك تخرجى ال جواكى
قمر:بص ي عم وحكتله على ال حصل كله
احمد:بصى متزعليش ابوكى من الاول وهو كده مش هنتفاجئ من ال عمله بس كل ال مجنني ازى ده يحصل نوح استحاله يعمل كده هو بيحبك جدا بالتأكيد ف حاجه اضطرته يعمل كده
قمر:ما انا كنت بقول زيك كده وكل مره يهينى ويقولى مش عايزك ابعدى عنى
أحمد:بصى مش انتى بتثقى فيا
قمر :دا اكيد
أحمد بخبث :خلاص انا هظبطلك كل حاجه متقلقيش سمعت صوت خبط على الباب
قمر بخوف:دا اكيد نوح
أحمد:طب وانتى خايفه لى كل حاجه هتمشى زى ما انا عايز متخافيش
أحمد راح فتح الباب:اهلا ي نوح ازيك عامل ايه
نوح بعصبيه:انت ال خطفت قمر وخطفتها لى انطق وكان ماسكه هيضربه
احمد مسك ايده وبعده عنه:اهدى على نفسك انا خطفتها عشان نغير جو عشان نفسيتها وحشه
نوح بأستهزاء:وأنت ال هتصلحهالها نفسيتها
أحمد:اكيد
نوح:اوعى من وشى خلينى اشوفها
أحمد:استنى لما اقولها عشان تلبس طرحتها اصلك بقيت غريب عنها
نوح بعصبيه:هى كمان قاعده من غير طرحه دخل بسرعه لقاها بتلف ف الطرحه
نوح:انتى كنتى قاعده بشعرك معاه
قمر:اه وفيها اى
نوح بعصبيه:انتى نسيتى انه حرام
قمر:ما احنا هنتجوز
نوح:مين دول ال هيتجوزوا
قمر واحمد ف نفس الوقت:احنا
نوح:انتو اكيد حصل لمخوكوا حاجه
احمد:وأنت اى مشكلتك ي نوح مش طلقتها عايز اى تانى
نوح:يعنى اى عايز اى تانى وبعدين انت مالك هو اى ال خلاك تنزل من السفر انت مش كنت مسافر
قمر بسرعه:نزل عشانى
نوح بصلها بعصبيه فسكتت فاتكلم أحمد
أحمد ببرود :نزلت اول ما عرفت انك طلقت قمر
نوح بعصبيه:واشمعنا يعنى لما طلقتها
احمد ببرود:ما انت عارف انى بحبها من زمان
بس للأسف هى اختارتك انت وسبتنى عشان كده سافرت بس راجع احاول تانى عشان انا بحبها وال بيحب حد مبيعرفش يعيش من غيره واول ما يلاقي الفرصه بينتهزها
نوح بعصبيه:مسكه ضربه ف وشه انت بتقول قدامى وبكل بجاحه انك بتحب مراتى
قمر جريت على أحمد ال كان واقع على الارض
قمر بخوف:انت كويس ي حبيبى
أحمد:بابتسامه متخافيش عليا واه صحيح ي نوح هى مش مراتك هى طليقتك
نوح مسك ايد قمر وبعدها عن أحمد بعصبيه:انتى ازاى انتى كمان كده مش عامله اعتبار لوجودى وخايفه عليه اوى
قمر بعصبيه:لو سمحت ي نوح ملكش دعوه باحمد ومين انت عشان اعملك اعتبار انت بعتنى وانا دلوقتى بعتك عادى وهتجوز زى ما قولتلى هتجوز واحد بيحبنى مش واحد بينتقم منى عشان صفقه
نوح بعصبيه:انتى نسيتى انه خاطفك
قمر:وفيها اى خطفنى عشان حس ان نفسيتي مش مظبوطه فحب يخرجنى من المود شويه ويحاول معايا تانى يمكن احبه مش واحد كل ما يشوف وشى او يسمع صوتى يوجعني بكلامه وبصت لأحمد وقالت
قمر:أحمد حقك عليا انى ضيعتك من ايدى زمان كنت غبيه بس دلوقتى انا هصلح غلطتى أحمد تتجوزنى
نوح بصدمه وعصبيه :انتى مجنونه انتى بتقولى اى انتى اكيد مش ف وعيك انت شربتها اى انطق انتى عارفه انتى بتقولى اى كويس
قمر:انا عارفه انا بعمل اى كويس ممكن متدخلش بقا ها ي أحمد موافق ولا انا ضيعتك للأبد بسبب غبائى
أحمد : موافقش هو انا أقدر موافقش انا كنت بحلم باليوم ده من سنين اخيرا نطقتيها انا مش مصدق نفسى بجد واخيرا جرى عليها وشالها ولف بيها وهو بيقولها صدقينى عمرى ما هندمك على قرارك ده انا بموت فيكي مش بحبك بس واوعدك هخليكى تحبينى
قمر بفرحه :وانا متأكده وواثقه فيك مع انى ف شخص قالى متثقيش ف حد الزمن ده بس انا بثق فيك لأنك غير اى حد ومتاكده ان هيجى يوم واحبك  لسه هتكمل كلام لقت ال بيشدها بعصبيه ومسك أحمد نزل فيه ضرب
قمر بخوف:ابعد عنه كفايه حرام عليك سيبه هيموت ف ايدك
نوح:ابعدى عنى احسنلك دا انتى لسه حسابك معايا كبير هو انتى لسه شوفتى حاجه من ال هعملها فيه وفيكى
قمر بعياط:عشان خاطرى سيبه وهعملك ال انت عايزه انا مش هستحمل يحصل فيه حاجه بسببى عشان خاطرى سيبه واعمل فيا ال انت عايزه هو ملوش ذنب
نوح:رجع وسابه عشان دموعها بس جواه وجع يهد جبال مراته ال بيحبها مبقتش خايفه عليه بقت خايفه على أحمد ال انتهز فرصه انفصلهم مبقتش معبراه وهتنساه وهو ميقدرش يشوفها مع حد تانى غيره ده كان عايز يقتله عشان حضنها حضن مراته قدامه وعشان ضربه شايفه انه غلط وكانت خايفه عليه
نوح وهو بيبص بعيد عنها :انتى قولتى ابعد وتنفذى ال انا عايزه يلا عشان هتروحى معايا
قمر بخوف:بس انا مش عايزه اروح معاك مش عايزاك ممكن تسبنا ف حالنا بقا انا ما صدقت لقيت حد يحبنى بجد ويخاف عليا ويحافظ عليا كمان عايز تحرمني من الشخص ال هيكون آمانى وقت خوفى
نوح بعصبيه:انا آمانك
قمر بخوف وعياط وهى بتترعش:لا انت مش آمنى انا بقيت اخاف منك اكتر من اى حد تانى مبقتش عايزه اشوفك كل ما اشوفك احس بخوف انت وصلتنى لمرحله صعبه عمرى ما كنت اتخيل انى هوصلها ف يوم من الايام انا كل ال بطلبه منك تبعد عنى عشان انا بقيت بكرهك بكرهك بكرهك بكرهك
نوح قرب منها وهو بيحاول يهديها:خلاص اهدى عشان خاطرى حقك عليا صدقينى هعملك كل ال انتى عايزه بس اهدى انا مقدرش اشوفك بالشكل ده وهى مازلت بتترعش وعامله تقوله بكرهك وهو بيحاول يهدى فيها بس مفيش فايده فقرب منها اكتر وخدها ف حضنه وهو بيحاول يهديها بس هى مازلت على نفس الوضع بقى يطبطب عليها عشان تهدى لحد ما بقت تهدى براحه وبعد كده مسمعش ليها نفس بيبص عليها لقاها مبتنطقش
نوح بخوف:……
يتبع…
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية قمري)

‫4 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *