روايات

رواية عشق من النوع الصعيدي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم رحمة محمد

 رواية عشق من النوع الصعيدي الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم رحمة محمد
رواية عشق من النوع الصعيدي البارت الثاني والعشرون
رواية عشق من النوع الصعيدي الجزء الثاني والعشرون

رواية عشق من النوع الصعيدي الحلقة الثانية والعشرون

ريتال :انا برضو دماغي وقفت انت ازاي عملت كل ده وفين بابا واي إلى بيحصل اصلا
سليم :انا هفهمك الديب طا’ره دلوقتي مع يوسف وابوكي قبل يوسف كمان ومش هيسيبوه فعلشان كدا ابوكي كان لازم يسافر ويبعد
يوسف :لكن اكيد مش انتوا احنا نعرف نحميكم كويس بس ابوكي مكنش عايز يفهم كدا
سليم :فضربنا عصفورين بحجر واحد هو أننا نرجعكوا ونسفر ابوكوا بأ ننا خلينا اماكنكم على الطياره بعيد ونبلغكم انكم ممنوعين من السفر قبل ما الطياره تقلع بدقايق وبكدا مش هيلحق عم منصور ياخد باله اصلا
ملك :وانتوا منعتونا ازاي أن شاء الله
سليم :بحكم انك مراتي يا لوكا
ملك بصتله بقرف :واي المطلوب دلوقتي يعني بعد ما ضحكتوا على ابويا وخلتوه يسافر لوحده مهو اكيد هيرجع في أقرب فرصة
يوسف :لا بابكي السفاره هناك هتتولي معاه الموضوع ده وانا بعت حد هيفهمه على كل الي حصل اما بئا عايزين اي انا عن نفسي هاخد مراتي وهفهما علشان مقدرش استغني عنها وانتي ابقى اسألي سليم
ريتال :ايوا بس
///////////////////////////////////////////////////////////
يونس :انا معرفش اكتر من الي قلته
الديب :يعني ياض يا ابن *****انت عايز تضحك عليا انا لا ده لا اتخلق ولا كان حتى الواد ده ازاي عرف يلعب عليك ويفهمك انه جراح ما تنطق لا واي تقولي كمان انه صحابك ودلوقتي تقولي معرفش عنه حاجه لا وحيات ام’ك أن ما نطقت لح’ رق’ك حي انت لسه متعرفنيش ولا حتى تعرف إلى را’ ح يبقى مين
يونس :صدقني انا فعلا بقيت صاحبه لأنه من اكتر من سنتين لما كنت في القاهره انا اتعرفت عليه في المستشفى وكان جراح قلب ازاي طلع ظابط والله ما اعرف
الديب :بص بقى يا حل’تها قدامك حل من اتنين ملهمش تالت يا الواد ده يكون قدامي هنا في أقل من يومين لاما مش محتاج اقولك إلى هيحصل
يونس :ايوا بس ده سليم العزايزي في ضهره ومتجوز بت منصور التانيه يعني مش هيسكت وانت عارف زين مين ولد العزايزي
الديب مسكه من ر’ قبته:مهو علشان انت بهي’مه انا هقولك هتعمل اي في الاتنين
يتبع…
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية عشق من النوع الصعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *