Uncategorized

رواية لكنني أحببتك 2 الفصل التاسع 9 بقلم شهد مصطفى

 رواية لكنني أحببتك 2 الفصل التاسع 9 بقلم شهد مصطفى
رواية لكنني أحببتك 2 الفصل التاسع 9 بقلم شهد مصطفى

رواية لكنني أحببتك 2 الفصل التاسع 9 بقلم شهد مصطفى

سلسبيلة ماشية فى طريق جميل وفجأة بيظهر قدمها أحمد وبيقرب منها وبيمسكها ويقول:مش هسيبك الا بمو”تى أو مو”تك
سلسبيلة بقت تصرخ:يا أدم أدم وبقت تعيط????????
اصحى يا سلسبيلة فوقى
سلسبيلة قامت مفز”وعه ولقيت أدم قصادها ودراعه ملفوف بشاش
أدم:أهدى يا قلبى أهدى
سلسبيلة بعياط:أنا قت”لته يا أدم أنا مجر”مه قت”لته وبقت تعيط
أدم شدها لحضنه وقال:أهدى أنتِ مق”تلتيهوش أنتِ كنتِ بتدافعى عنى صح ولا لاء
سلسبيلة هزت راسها
أدم:ديه محاوله دفاع عن نفس مش قت”ل أهدى أنا كلمت عمار وهو هيتصرف
سلسبيلة حضنت أدم وعيطت جامد
أدم: كفايه يا سلسبيلة أنا مش قادر اشوفك كده اهدى والنبى
سلسبيلة بعياط:أدم متسيبنيش
أدم:عمرى ما هسيبك وقرب منها وبا”سها بحب وقال:أهدى شويه شوفى عينيكى بقت حم”را ازاى من كتر العياط أهدى
سلسبيلة حضنته وبدأت تغمض عينيها ونامت
أدم اتنهد بحزن وخدها فى حضنه
تانى يوم
سلسبيلة بتفتح عينيها ملقتش أدم جنبها وكانت خا’يفه وبتعيط
أدم طلع من الحمام وشافها وقرب منها وقال: سلسبيلة وحياتى عندك أهدى
سلسبيلة:مش قادرة أنا قت”لته يا أدم
أدم:لو كان هيمو”تنى كنتى هتعملى ايه
سلسبيلة:كنت مو”ته
أدم بابتسامة وهو حاطط ايديه على خدودها:طيب وهو كان هيمو”تنى وأنتِ انقذ”تينى أهدى طول ما أنا معاكى مش هيحصل حاجه وبا”سها وقال:يلا قومى عشان هنخرج
سلسبيلة:على فين
أدم:يا ستى قومى الاول
سلسبيلة قامت وخدت فستان أسود لبسته وسابت شعرها ونزلت لقيت أدم قاعد بيفطر وأمه قاعدة
أدم مسك الكوبايه هيشرب
سلسبيلة:صباح الخير يا ماما
عفاف قامت وبغضب:متقوليليش يا ماما أنتِ فاهمه حته خد’امه زيك
أدم بزعيق:ماماااااااااااا وقام وقف
عفاف:اهى الخد’امه ديه أنت اللى هيجى وقت وتر’ميها بايدك بره البيت
سلسبيلة دموعها نازله وأدم بيبص ل امه بغضب وداس على الكوبايه كسر”ها فى ايده وعفاف مشيت وسلسبيلة جريت عليه ومسكت أيده ودموعها نازله
سلسبيلة:ايدك يا أدم
أدم:متخفيش حاجه صغيرة
سلسبيلة بعياط:لا ايدك مجر”وحه جامد تعال معايا
أدم بزعيق يهز المكان:خلاص يا سلسبيلة قلت لك مفيش حاجه وبعدين بطلى عياط
سلسبيلة خافت منه وبعدت عنه وطلعت الاوضه
أدم حط أيده ومشاها فى شعره ونفخ بديق واتنهد وطلع الاوضه
فتح الباب لقى سلسبيلة قاعده وحاطه المخده على وشها وبتعيط
أدم ادايق من نفسه وقرب منها
أدم: سلسبيلة أنا أسف متزعليش
سلسبيلة مرفعتش وشها وأدم قعد ورفع وشها
ووشها وعينيها كانوا حمر زى الد’م
أدم: سلسبيلة أنا مش مستحمل اشوف دموعك دموعك غاليه عليا قوى
سلسبيلة حضنته وبدموع:أنا بحبك يا أدم
أدم بابتسامه:حيث كده هاتى بو”سه
سلسبيلة قربت منه وبا”سته وهو اتعمق
سلسبيلة سندت راسها على رأسه وقالت:بتحبنى يا أدم
أدم:بحبك قوى أنا مش قادر اصبر بس مش عايز اضغط عليكى
سلسبيلة بابتسامة وهى بتضغط على شفايفها:أدم أنا موافقة
أدم بص لها وقال: موافقة بجد
سلسبيلة هزت راسها
أدم:حيث كده تعالى بقى????????
ونروح فى حته ثانيه ونسيبهم
أحمد روح البيت وهو بينز”ف ودخل عند هبه وهى اتخضت وهو وقع على الأرض وبدأ ينز”ف
هبه بلعت ريقها وقربت منه ولقيته بينز”ف
هبه بصت للباب وكان مفتوح خرجت وكانت هتمشى بصت له ولقيته له بيبص لها
هبه مقدرتش تسيبه ورجعت وسندته نيمته على السرير وفكت زراير قميصه وبصت على الجر”ح لقيته مش غميق
طلعت برة وندهت للحارس
هبه:عايزة مطهر وشاش وقطن و..
بعد وقت هبه خلصت ولفت له الجر”ح وقعدت على الكنبه لحد ما نامت
عند أدم وسلسبيلة
أدم واخد سلسبيلة فى حضنه وقال:ياههه رضيتى عنى اخيرا
سلسبيلة بضحكه جميلة:أنا بحبك قوى يا أدم بس خايفة هيبعدونى عنك علشان قت”لت أحمد
أدم اتنهد وبعد عنها وقال:بصى فيه حاجه أنتِ لازم تعرفيها لما كانت بفطر جاتلى رساله من عمار وقال لى أن:هما ملقهوش جث”ة لاحمد وده معناه حاجه من اتنين يا اما عايش أو غرق فى المياة
سلسبيلة سكتت وبأن عليها ملامح الخوف
أدم قرب منها وقال:أنا معاكى ديما بس ايه الجامد ده ده أنتِ قمر تعالى كده وبدأ يدغدغها
سلسبيلة:????????????كفايه يا أدم همو”ت
أدم:بشرط
سلسبيلة بضحك:ايه هو
أدم:اول شرط هتبو”سينى وقت ما اقولك
سلسبيلة بضحك:حاضر حاضر
أدم بعد عنها وهى بتضحك وقال:فين بو”ستى الاول
سلسبيلة با”سته من خده وجت تبعد شدها على السرير وبقى فوقها وقال:هعلمك ازاى تبوسينى بجد وقرب من شفا’يفها وبا”سها بحب
سلسبيلة كانت مستسلمه ليه وعدت دقيقة وأدم مش عايز يبعد وسلسبيلة بقت مش قادرة تتنفس
سلسبيلة بقت تضر”به فى صدرة وهو لما حس بعد عنها وبقوا ياخدوا نفسهم
سلسبيلة:أدم أنت غشا”ش ديه مش بو”سه ديه قبله الحياة وبقت تتنفس
أدم وهو بيشدها لحضنه:حد قالك أبقى حلوة ده أنا شويه وهاكلك من حلاوتك
سلسبيلة بابتسامة:طب أنت مش هتقوم بقى
أدم:وأقوم ليه
سلسبيلة:ايه معندكش شغل مش هتروح الشركة
أدم وهو بيقربها منه:اخدت اجازه منا بقالى كتير بشتغل خدت ايه من الشغل لكن دلوقتي أنا هاخد كتير وقرب منها ????????????
عند أحمد بيفتح عينيه بتعب لقى نفسه نايم على السرير وهبه نايمه على الكنبه وشعرها كان على وشها
أحمد قام بت”عب وبدا يقرب منها ورجع شعرها ورا ودنها وقرب من شفا’يفها وبا”سها
هبه فتحت عينيها وز”قته من ناحيه الجر”ح
أحمد:اخخ
هبه:أنا أسفه مكنتش اقصد
أحمد مسك شعرها وقال:البسى هنروح عند والدتك بس هنرجع تانى
هبه بصاه له وساكته وهو خرج
بعد وقت فى بيت هبه
أحمد مسك ايد هبه وقال:صوتك لو طلع هتندمى وخبط على الباب
فتحت ست كبيرة واول ما شافت هبه
عزيزة:هبه حبيبتى
هبه حضنت امها وعيطت
عزيزة:كنتِ فين يا قلب امك كده تعملى فيا كده روحتى فين
أحمد:هبه كانت عندى يا امى
عزيزة:عندك بتعمل ايه يا ابنى
أحمد:هبه كانت راجعه من شغلها بالليل وانا ناس ولاد حرا’م هج”موا عليا وضر”بونى بالنار وهى اللى انقذتنى وفضلت جنبى
عزيزة حضنت هبه:حبيبتى يا بنتى طب مطمنتنيش ليه
هبه:تليفونى وقتها فصل شحن
أحمد:بعد اذنك يا أمى أنا حابب اتجوز هبه
هبه????????????????????????????????
عزيزة:أنا مقدرش اقول حاجه الرأى رأى هبه
هبه بصت لك بصدمه وهو مبتسم ابتسامته المستفزة
أحمد:السكوت علامه الرضا نقرا الفاتحه
هبه فى نفسها: فاتحه ايه وسكوت ايه لا أنا مش موافقة ولسه هتتكلم لقيت أحمد شدها لحضنه وبهمس:ورحمه ابويا لو نطقتى بكلمه لاخليكى تقرى الفاتحه على الست الوالدة وبعد عنها وقال:معلش بقى يا امى بحبها
عزيزة: حبها براحتك قومى يا هبه اعملى لجوزك اى حاجه يشربها
هبه قامت وعزيزة قالت:بص يا ابنى أنا محبتش اتكلم قدام هبه بس علشان نبقى على نور هبه مش بنت
أحمد:عارف هى قالت لى
عزيزة:وقالت لك حصل لها ايه
أحمد:لا
عزيزة:فى يوم خالد ابن عمها رن عليها وطلبها وقال انها تروح لهم البيت لان عمها تعبا”ن انا مكنتش مرتاحه وقلت لها بلاش بس هى راحت وانا رحت معاها
ولما وصلنا خالد حب”سنى  واغت”صبها 
كانت بتعيط وهى بتتكلم:كنت سمعاها وهى بتتر”جاه بس هو معندوش ضمير عمل كده علشان خاطر ورث ابوها وبقى يهد”دها أنه يفض”حها بالفيديو اللى صورة لو طلبت حقها
أحمد مسك أيدها وقال:أنا مش عايزها تعرف انى عرفت يا امى وانا هجيب لها حقها
عزيزة حطت أيدها على ايد احمد وهبه جت وفى ايدها عصير
أحمد:طبعا بعد اذنك يا أمى أنا امى مش عايشه هنا انا هاخد هبه وهنسافر لها
عزيزة:اللى تشوفوا يا ولاد بس هبه امانه فى رقبتك
أحمد:متقلقيش يا امى
(يا سا’تر يارب عامل نفسه غلبان وهو شيطا”ن????????)
عند أدم وسلسبيلة
سلسبيلة:قوم بقا يا أدم
أدم:تعالى هقولك
سلسبيلة: لا لا أنت هتفضل تقول وانت مبتخلصش قواله قوم بقى والنبى عايزة اقوم
أدم بابتسامة:طب بو”سه اخيرة
سلسبيلة:لا خلصنا النهارده كفايه كده يلا بره
أدم لبس قميصه وقال بحزن مصطنع:ماشى يا سلسبيلة بس انا زعلان منك
سلسبيلة مسكت عليها الغطا وقربت منه با”سته من خده وجريت على الحمام
أدم بضحك:خدى اقولك بس
بعد شهر كامل
أحمد دخل عند هبه
هبه:نعم
أحمد ببرود:تعالى
هبه لسه واقفه
أحمد مسك أيدها وشدها وراه
فى مكان مهجور
أحمد دخل وفى أيده هبه وخالد مربوط فى الكرسى
أحمد:خدى حقك اشفى غليلك
هبه الدموع اتجمعت فى عينيها وقربت من خالد وبقت تضر”به بعز ما فيها وتخر”بشه وتعيط وتصرخ
أحمد واقف وزعلان عليها
هبه:منكم لله  اعااااااااااااا ووقعت على الأرض وعيطت جامد
أحمد قرب منها وقال:قومى يلا
عند سلسبيلة وأدم
سلسبيلة وأدم عايشين مبسوط برغم وجود امه اللى بتحاول تبعدهم لحد ما
سلسبيلة واقفه قدام المرايا ووشها اصفر وأدم جه من وراها وحضنها وقال:عامله ايه
سلسبيلة بابتسامة: الحمدلله
أدم:مالك
سلسبيلة لفت وقالت: مفيش ولسه هتمشى وقعت اغم عليها
أدم:سلسبيللللللللللللة
بعد وقت
أدم:هى مالها طمنى
الدكتور : مبروك المدام حامل
أدم????????????????????ولكم تتخيلوا شكل أدم????????
يتبع ……
لقراءة الفصل العاشر : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *