روايات

رواية الجواز مرفوض الفصل السادس 6 بقلم هويدا زغلول

رواية الجواز مرفوض الفصل السادس 6 بقلم هويدا زغلول

رواية الجواز مرفوض البارت السادس

رواية الجواز مرفوض الجزء السادس

رواية الجواز مرفوض الحلقة السادسة

هدير
طيب شوف بقي هنتصرف ازاي لازم نشوف
هنعمل اي ، وبعدها هو قال
عثمان
يابنتي مينفعش أنا أعمل حاجه انتي تروحي
ل حماتها وتشوفي هتعملي اي
هدير
طيب سبني افكر في الموضوع ده وبعدين
اقولك هنعمل ايه افقل انت بقي دلوقتي ، وبعدها قفل السكه وكانت امل وافقه
عالباب وسمعت كل حاجه وقالت
امل
مش قادره اصدق ان ده جوزي يبقي بالشر
ده كله بس البت منار طيبه والله اه ينعم
هي غلطت زمان بس مينفعش يحصل
فيها حاجه ، وبليل أنا كنت نايمه وبعدها
لقيت حد بيصحيني وقومت وكان احمد
منار

 

 

اي يا احمد فيه اي اي اللي جابك فيه حاجه
احمد
مش عايز اروح عند ماما تاني انا بحس أن
انتي الطيبه وهتخافي عليا
منار
بس لو ماما صحيت ولقيتك هنا هتعمل مشكله
يا احمد روح والصبح كلمها وتعالي
احمد
لا لا مهي مش هتصحي خليني جنبك بقي
، وفعلا لقيته نام وكان صعبان عليا اوي
وتاني يوم روحت شقه حماتي لقيت باب الشقه
مفتوح وقولت
منار
ينفع كده با احمد تخرج بليل من غير ما تقفل
الباب اهي مامتك هتفضل تزعق دلوقتي ودخلت
الشقه ولقيت حماتي نايمه وقولت
منار

 

 

حماتي اصحي انتي ليه نايمه لحد دلوقتي
، وفضلت اصحي فيها بس هي مكنتش بترد
عليا وروحت وجبت الدكتور وخدنها علي المستشفي وأحمد قالي
احمد
هي ماما مالها مش بترد علينا ليه وليه احنا
هنا ، وبعدها أنا قولت ليه
منار
انت امبارح يا احمد قولت ليا ان ماما مش
هتصحي ليه قولت الكلام ده
احمد
علشان ماما لما بتنام بتاخد وقت
عقبال ما تصحي ، وانا كل اللي كان فيه
دماغي أن هو عمل فيها حاجه وخرج الدكتور
من عندها وقال
الدكتور
للاسف خالص راحت بس انا هبلغ البوليس لأنها
بفعل فاعل. حد اللي عمل فيها كده ، وانا
كنا خايفه اوي لحد يشك فيها أنا وبعدها
جت امل
امل

 

 

خير يا منار فيه اي وخالتي بتعمل اي هنا
ردي عليا مالك ساكته ليه ، وبعدها أنا قولت
منار
خالتك راحت وانا خايفه يكون احمد اللي عمل
فيها كده ومش عارفه اعمل اي وبعدها أمل قالت
امل
لا حول ولا قوه الا بالله اي اللي خلاكي
تقولي كده بس
منار
أنا هقولك ، وفعلا بدأت اقولها كل حاجه
واللي احمد عمله بليل وبعدها عثمان جه
عثمان
خير مال خالتك يا امل الست كانت
عايشه حياتها طول عمرها من غير ما يحصل
ليها حاجه اول لما تتجوزي ابنها يا منار يحصل
فيها كده ، ولقيت امل بصت ليه وقالت
امل

 

 

وانت مالك أنت خليك في حالك تعالي يا منار
وفعلا روحنا وقفنا علي جمب أنا وهي وبعدها
موبيل عثمان رن ورد وكانت هدير
هدير
دهب مين ده اللي انت جبته ليا يا عثمان
اكيد مش مراتك انت مش لاقي تاكل
اصلا هتجيب الدهب ده كله
عثمان
ملكيش دعوه المهم خلي الدهب عندك لحد ما اقولك هنعمل بيهم اي
هدير
لا انت لازم تقولي لأن شكلي كده
هسيب مروان وبعدها قال ليها
عثمان
لا بقولك اي لو فاكره انك لما شوفتي
الدهب ناويه تطمعي فيا انا وتقولي أن
ممكن اتجوزتك يبقي بتحلمي
هدير

 

 

اخرتها كده انت عارف ان كل اللي نفسي فيه
أن اعيش حياه مرتاحه والله
عثمان
مش وقته الرغي ده اسمعي بس اوعي
حد يعرف أن شايل عندك حاجه سامعه ولا
لا , وانا كنت قدام الظابط وهو قالي
الظابط
انتي بس اللي عايشه معاها انتي وابنها صح
يعني معقول حد دخل الشقه من غير ما تحسي
بيه
منار
ايوه بس انا عايشه في الشقه اللي قدام
منها وانا كنت نايمه لما صحيت والله دخلت
الشقه وانصدمت لما شوفتها كده
الظابط
يعني باب الشقه اتفتح لوحدو الدكتور قال
انها كانت علي السرير يعني مش هي
اللي فتحت الشقه لحد
منار

 

 

ايوه انا جوزي تعبان شويه وهو كان
عندها وبعدين جه شقتنا بليل وممكن يكون
ساب باب الشقه مفتوح ، وبعدها قال
الظابط
والله المفروض انه عريس وكان بايت عند
مامته فيه حاجه غلط في الحوار ده قولي
فيه اي احسن وفي الوقت ده طلبت أمل أنها
تدخل للظابط وفعلا دخلت
الظابط
خير انتي مين وعايزه تقولي اي ، وبعدها
امل قالت ليه
امل
أنا هقول لحضرتك علي كلام ممكن يفيد
حضرتك في القضيه ، وبعدها قالت ليه علي
كل اللي سمعته وفي الوقت ده عثمان اختفي
والظابط أمر بظبط وإحضار هدير و اول لما
الظابط راح ليها قالت
هدير
خير فيه اي
الظابط

 

 

انتي مطلوبه في الحضور دلوقتي ، وهي
خافت وافتكرت أن الذهب مسروق وقالت
هدير
والله ما أنا اللي سرقت الدهب ده عثمان
وهو مقلش ليا انه مسروق وراحت جابت الدهب
والظابط خدها وفعلا راحت. وقالت علي كل
حاجه وانا كنت وافقه وقولت
منار
انتي ازاي بالشر ده انا كنت بقول عليكي
اختي ازاي تعملي كده ، ولقيتها بصت ليا وقالت
هدير
علشان طول عمرك بتخدي مني كل حاجه
أنا بحب مروان من بدري وسابني أنا وراح
ليكي
الظابط
بس مش عايز كلام خالص وبعدها تم
القبض علي عثمان ودخل وكان هو والظابط
لوحدو وقال
عثمان

 

 

أنا مكنتش رايح ليها أنا كنت عارف ان
منار بتكون في الشقه لوحدها قولت اروحلها
بس لما لقيت باب الشقه مفتوح قولت ادخل
واشوف وبعدها شوفت الدهب الشيطان وزني
اعمل كده
الظابط
يعني منار مكنتش متفقه معاك تعمل
كده فيها هي تاخد ابنها وانت تدخل عليها
عثمان
بصراحه هي اتاذت مني كتير لا أنا اللي عملت
كده وبعدها تم القبض عليه وعلي هدير
بتهمه التستر عليه وبعدها أنا خرجت وامل قالت
ليا
امل
اوعي تسيبي احمد ده غلبان واكيد محتاجك
جنبه
منار

 

 

أنا غلط غلطه زمان ويستغفر ربنا عليها
طول عمري ولايمكن اعمل حاجه تاني
وبجد شكرا ليكي
امل
حبيبتي ده كان لازم يحصل كان لازم ياخد
جزائه وبعدها شوفت مروان وامل مشيت
وهو قالي
مروان
منار أما لسه بحبك والله وربنا يعلم حبك
اي قلبي ازاي
منار
وانا ست متجوزه وبحب جوزي ومش
عايزه اي حاجه في الدنيا غيرو
مروان
طيب لو عوزتي أي حاجه أنا برضه تحت امرك
منار
اكيد مش هحتاج الا جوزي ربنا يخلي ليا
بعد اذنك وسبته ومشيت وروحت البيت
وبقيت جمب احمد وبقيت اجيب دكتور يعالجه
وبقي كويس وانا بقيت حمدا ربنا علي عشتي
اللي بقيت مستقره

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية الجواز مرفوض)

اترك رد

error: Content is protected !!