روايات

رواية الضابط والدلوعه الفصل الثامن 8 بقلم ياسمين سالم

رواية الضابط والدلوعه الفصل الثامن 8 بقلم ياسمين سالم

رواية الضابط والدلوعه البارت الثامن

رواية الضابط والدلوعه الجزء الثامن

رواية الضابط والدلوعه الحلقة الثامنة

وفجأة ظهر شخص في منتهي الجمال والجاذبية
عشق/ لا مش معقوله انا بحلم
عشق / اقرصيني كده
عشق / اه بتعملي ايه
ميرنا / ههههه مش انتي الي قولتي اقرصيني
عشق ركضت علي الشخص دا وحضنته وهو بدالها الحضن ولف بيها
ومنهد كان هيتجنن بس مش هيقضر يعمل حاجه
سيف كان سرحان في ميرنا عماله تضحك
مهند فجأه شدها
مهند ايه القرف دا ايه الي انتي بتعملي دا عادي كده تحضني اى حد كدا عادي
مازن انت مالك يا بيئه انت
مهند نعم يا روح امك أنا بيئه ولسه هيمسكه في بعض عشق وقفت بينهم
عشق مازن انت ومهند أهدوا
مهند افتكر الاسم وعرف أن دا صديقي أو حبيبها
مهند / هو دا مازن الي قولتي عليه
عشق اه
عشق مازن دا مهند صديقي وحكتله كل حاجه
مازن / ايه الحكايه دي حاسس انك بتحكي قصه حب
عشق بس بقي يا مازوني
مهند كان هيولع أنها بتقوله يا مازوني
مهند ايه مش هنمشي
مازن / انت هتيجي معانا
مهند / لا انتوا الي هتيجوا معانا
مازن و ميرنا / ازاي يعني هنيجي معاك لأ احنا هنروح بيتنا
مهند / لا عشان حمايه عشق
ميرنا / استاذ مهند شكرا ليك علي اهتمامك بس أنا أقدر احميها ومعانا مازن اهو بميه راجل
مهند وسيف لأ مينفعش انفصلوا بيتنا كبير
ميرنا لا ماينفعش لو انتوا خايفين علينا اوي كدا تعالوا عندنا واحنا بردو بيتنا كبير
مهند وسيف / لانه ميرنا مصره واكيد مش هيسبوهم فا اقتنعوا وراحت معاهم بيت عشق وكان
قصر في منتهي الروعه والجمال تصميم تركي تحفه
كلهم طلعوا عشان يرتاحوا ……..و في المساء نزل الجميع
عشق أنا جعانه اوي وكذالك سيف
ميرنا ايه رايكم نطلب اكل من برا
مازن لا انا عندي فكره احلا نطلع نأكل برا احلا وبالمره اتفرج على مصر وحشتني قوي
مهند لأ مش هنطلع
ميرنا لا فكره حلوه نطلع أنا وحشتني مصر فعلا
سيف بتاع ميرنا اه اه فكره حلوه ونغير جو عشق كذالك
مهند ادايق خلاص ماشي يلا
وطلعوا يتغدوا
مازن أنا الي اختار ايه رايكم في البيتزا
مهند بضيق لا انا الي اختار ايه رايكم في الباستا
عشق وميرنا وسيف لأ البيتزا احلا
صعبان عليا مهند محدش واقف معاه حتي سيف باعوا وماشي ورا ميرنا🤣🤣🤣🤣🤣🤣
مهند انزعج جدا واكله هو الباستا لوحده مع أن كان نفسو ياكل بيتزا بس عشان البرستيج وكرمته ما يضعوش وفجأة تأتي واحده في ٢٥ شابه جميله
البنت.مهند واو وحضنها قدامهم
والكل اتفاجأ حتي سيف لانه دي مش طبيعه مهند
البنت بدلع عامل ايه هنودي يا قمر
عشق اتضايقت وحست بالغيره وأنها عايزه تجبها من شعرها ومن هنا يبدأ الحب يا عزيزي
عشق علي فكره احنا قاعدين
مهند وانا ضايقت في ايه
عشق يعني المفروض تحترمنا وبلاش جو الاحضان والمياه دي
البنت ما تحترمي نفسك يا استاذه انتي مياعه ايه انا بنت عمه
عشق أنا محترمه غصب عنك وحتي لو بنت عمه
مهند وانتي مالك أنا حره ايه الي دخلك في حياتي أنا بحبها وحضنها انتي بقي ايه الي مضايقق
عشق حيت بالاهانه و طلعت تجري و فجأة تأتي سياره وتخبطها ووقعت لا رد

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية الضابط والدلوعه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *