رواية أنت لي وحدي الفصل الرابع 4 بقلم L-āva Gøreñsetśia Płacē
رواية أنت لي وحدي الفصل الرابع 4 بقلم L-āva Gøreñsetśia Płacē
رواية أنت لي وحدي البارت الرابع
رواية أنت لي وحدي الجزء الرابع
رواية أنت لي وحدي الحلقة الرابعة
محمد،مفيش حاجه صعبه.
،يوسف اللي تشوفه، ياصحبي؟
بس انت عارف كويس ، ان أحمد العادلي حامي ومش بيحبك. وممكن يؤذيك
محمد. لايباشا، ميقدرش يعمل حاجه، متخافش انت
بس كلملي العميد،
يوسف، ماشي،
محمد تمام.
تستيقظ شهد ،من النوم. علي صوت، منبها المزعج. تذهب للحمام تغسل، اسنانها وترتدي، ملابس باللون الوردي.
تضع القليل من البرفان ومرطب شفاه خفيف.، تأخذ حقيبتها. وتنزل لتتناول، الفطور مع والدتها،
، توقفت سيارته امام منزل شهد. هبط منها وهو يعدل ياقه بدلته السوداء إنه احمد العادلي. يبلغ من العمر27 عام.
بعدما جلس احمد العادلي مع والدته شهد قليلا. ترجنت هي بخطواتها.،
،ماما. انا رايحه الجامعه.
هتفت لها والدتها. تعالي ياشهد سلمي علي احمد بيه العادلي. ،
شهد. ،ازيك يااحمد بيه. وإتكت علي بيه.،
أحمد. يسلم عليها. الحمد لله. بصي ياشهد أنا بعمل اللي عليا في قضيه قت*ل ” باباكي والله.،
شهد. بإيستهزاء ايوه ما انا عارفه كثر خيرك والله.
والدتها. بتعجب شهد. يلا روحي جامعتك؟
محمد. بإستياء.بعد إذن حضرتك لازم امشي.
والدتها. تمام يابيه.
يخرج احمد خلف شهد.،
احمد. بصوت عالي يجري خلفها. ينادي شهد شهد.
شهد. بغضب عايز اي يا احمد + اللي خلاص مابينا انتهي. من زمان. وكسرتني وخلاص.
احمد. انتي فاهمه غلط والله لسه بحبك زي الأول واكثر كمان.
شهد. متقنعنيش بكده. عشان مهما حاولت مش هرجعلك تاني. يااحمد.
قلت عايز تحقق في قضيه قت*ل بابا وأنا وافقت علي كده. ومقلتش لا. ياريت بقا متتخطاش حدودك.
يلا بعد اذنك لازم امشي. عشان ألحق الجامعه؟
تذهب شهد إلي الجامعه.
تتفاجئ بمريم خلفها. أنا أسفه ياشهد علي اللي عملته معاكي. والله مابكرهك ولا حاجه. بس اتجننت شويه.
تضمها شهد الي حضنها. لاياحبيبتي عادي ولا يهمك.
تذهب شهد ومريم الي الحمام. لتعدل مريم مكياجها.
ولكن تتفاجئ شهد أن مريم تغلق باب الحمام وتجد خلفها محمد.
محمد. سبينا لوحدنا يامريوم.
مريم. بضحك. مااشي!
شهد. بصوت عالي هو في اي ممكن افهم. يقترب محمد لها. خطوه بخطوه حتي تبتعد هي وتلتصق بالحائط. اصبح محمد أمامها.
محمد. بضحك حيلك حيلك. رايحه فين الحيطه وراكي.
شهد. محمد انت عايز مني اي؟
محمد. يضع اصبعه علي شفايفها. هش هش.
محمد. متخافيش بس مش عايز ليلي تشوفنا مع بعض؟
شهد. ابعد عني كده لو سمحت. وليلي مين . واي اللي جايبك هنا.
محمد. انا عايز استلم قضيه قت*ل أبوكي.
شهد. بصدمه وانت عرفت ازااي.
محمد. زي ماعرفتي اسمي بالضبط.
شهد. بخجل. علي فكره عرفته من واحده صحبتي.
محمد. مش فارقه. المهم توافقي. اني امسك القضيه؟
شهد. وبالنسبه لي احمد.
محمد. بغضب واحد فاشل مش عارف يجيب قت*ل.
شهد. بضحك. والله وأنت يا رميو هتعرف تجيبه.
يقرب منها. حتي أصبحت عيناها بعينه تماما.
محمد. بصوت رجولي يبقي متعرفنيش لسه. ياجوليت.
شهد. تبلع ريقها. تبعده عنها؟
ممكن اعرف مين ليلي ومريم تبقالك اي؟
محمد. مريم اختي. وليلي بنت سياده العميد.
في ثانيه السن معاكي هنا في الكليه.
تقولي عليها كده رميه دمها عليا.. ولو شافتك معايا هتأزيكي. وانا كان لازم اكلمك.
ومتخافيش مريم فعلا كانت بتصالحك مش لعبه ولا حاجه. قلبها ابيض والله وهو بيضحك بس بلسانين.
شهد. تعرف ان ضحكتك حلوه؟
محمد. ماانا عاارف.
شهد. بسرعه تفوق من عالم الخيال. اسفه بس لازم امشي؟
يمسكها من يداها قبل ان تخرج من الباب.
مرتديش عليا برضو. يابتاعت حماقي.
شهد. اصبح خدها ورديان. هكلمك. علي ماأفكر.
تذهب مسرعه وقلبها ينبض الي المدرج.
ساره. بضحك. مالك يابنتي؟
شهد. مفيش! بصي قدامك بقا عشان منتكرش.من هنا.
بعدما تنتهي المحاضره.
تذهب شهد للجلوس قليلا في حديقه المدرسه.
تجد محمد يجلس علي سيارته يتصفح هاتفه وهو يضحك.
شهد. بزعل هو بيكلم مين؟
تتفاجئ بساره. بضحك. اي عاجبك؟
اظن عاجبك وبالذات لما أداكي الورق.
شهد. ساره بطلي هبل! عاجب مين،
ساره. انا صاحبتك وخايفه عليكي مرتبط يابنتي.
شهد. مريم تبقي اخته مش حبيبته.
ساره. وهي بتضحك. ببنت اسمها ليلي. بباها عميد.
وبنت شرانيه. ابعدي عنها؟
شهد. بضحك ليلي. اه ماانا عارفه!
المهم يلي نروح.
ليلي. بتنادي لمحمد بصوت عالي.
محمد. محمد.
محمد. بتصنع يبتسم لها. نعم. يالولي.
مريم. شفتي . دي بقا ليلي!
شهد. بغضب. لولي. يامحني،
يلا نمشي يابنتي هي ناقصه محن.
تذهب شهد إلي المنزل تجد أحمد ينتظرها امام المنزل.
شهد. بقرف. انت مش ناوي تمشي ياأحمد. انا زهقت بجد.
احمد. بزهق انتي كلمتي سياده العميد. وخلتيه يسلم محمد القضيه.
شهد. العميد مين + محمد مين معرفش حد بالإسم دا.
احمد. انا مش مغفل محمد اللي كان في الحمام النهارده. ها.
شهد . بصدمه انت بتراقبني……،
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية أنت لي وحدي)