Uncategorized

رواية أحببت متمردة الحلقة التاسعة 9 بقلم بطة حسني

 رواية أحببت متمردة الحلقة التاسعة 9 بقلم بطة حسني 

رواية أحببت متمردة الحلقة التاسعة 9 بقلم بطة حسني 

رواية أحببت متمردة الحلقة التاسعة 9 بقلم بطة حسني 

كيان دخلت اوضتها رمت نفسها علي السرير ودماغها هتنفجر من التفكير لحد ما غالبها النوم ونامت

عند اسر

-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-

اسر لاياد وهو بيجز علي سنانه… علي اوضتك

اياد مشي عشان هو فهم اخوه

تك تك تك تك تك

فتحوه اسر بفرحه… ذيذو وحشني اوي

ذياد.. وانت كمان يا عم فينك نو فيس نو واتس اب مش عارف اوصلك وكلمو بعض وكل واحد راح ينام 

بقلم :بطه حسني ????????

(ذياد مصري السيوفي ابن عم كيان شعرو اسود آوي بشرته بيضا وعيونه زرقا) 

الصبح كيان في المطبخ مع البنات بتهزر وبيحضرو الفطار والشباب برا بيهزرو وكل دا كيان مشفتش ذياد 

خرجو وحضرو السفره وفجاءه 

كيان اتجمدت مكانها وحسه كان حد دلق عليها مايه ساقعه 

ذياد في نفسه..  لا لا انا بحلم دي مش كيان 

كيان في نفسها.. لا لا انا بحلم دا مش ذياد لا يا رب 

ذياد لاسر.. مش هتعرفنا 

اسر.. اه دي كيان ودا ذياد 

ذيادلنفسه.. شكلها معرفتنيش الحمد لله 

ازيك عامله ايه اسر قالي انك كنتي عايشه في امريكا 

كيان بصوت مخنوق……. عن اذنكم وجريت علي اوضتها 

واول لما قفلت الباب عيطت بصوت عالي جيدا وكانت قعده ضمه ركبتيها ليها وحضنع نفسها و عيطت

اياد بخوف…. كيان انتي كويسه

كيان فتحت لانو الوحيد الي هيسمعاها هو واول لما فتحت اترمت في حضنه وعيطت جامد اوي ولما خلصت.

اياد.. مكن لو سمحت تبطلي عياط عشان اعرف افهم في ايه

كيات بدموع.. هحكيلك

Flash back ♥️????

كيان كان 14 سنه وذياد كان عنده 16 سنه وهما الاتنين في مدرسه واحده في يوم كيان كانت في ال rest وجه شويه بنات مصريين(3بنات) 

البنت 1.. روقوها

البنتيت لسه هيضربوها ذياد اتدخل  وكيان كانت بتلعب ملاكمه يعني مش هتتوصي

كيان… اولا شكرا ثانيا لو وحده فيهم عجباك متعملش كده جينتل علي قفايا انا مش محتاجه مساعده من حد عدي الوقت وكيان وذياد من الموقف دا اتقربو من بعد وهم ميعرفوش انهم ولاد عم 

لحد يوم وفاه عز الدين 

عدي يومين كيان نزلت المدرسه عشان تسحب الملف شافت ذياد حسه انو وحشها 

كيان… وحشتني آوي 

ذياد ببرود.. ها يعني عايزه ايه 

كيان بصدمه… عايزه ايه ايه يا ذياد ايه عايزه إيه دي 

ذياد.. بقولك ايه متوجعيش دماغي انتي قررتي انك هتنزلي مصر اوك بس تقعدي عند عمك و بتاع لا يا ماما انا ميشرفنيش انك تبقي حبيبتي باي باي معطلكيش ومشي مشي وسابها واقفه ولا فاهمه ايه حاجه عقلها وقلبها رافضين تصديق الي حصل 

Back ????♥️

كيان بتنهيده… بس هو دا الي حصل سابني تخلي عني في اكتر وقت كنت محتاجه حد جنبي انا كنت بعتبره بابا بابا يا اياد عشان كده لما جتلكو كنت طول الوقت مهيبره بابا كان طول الوقت مش علاقه بنت باابوها تؤ خالص حبيته اوي جرحني كسرني عرفني اني مينفعش افتح قلبي لاي حد معدي كنت فاكره انو انا نسيته بس لا اول لما شوفته نبره صوته عصب عني والله الجرح اتفتح تاني وقامت وقفت وقالت بس لا لا لا لا لا لازم ابقي اقوه وخضتنه اياد شكره اوي 

اياد كان شبه فاقد للوعي بسبب الصدمه كيان كل دا متعرفش ان ذياد ابن عمها 

اياد لكيان… ليه بتحبيه 

كيان بتوهان… هتصدقني لو قولتلك معرفش ونزلت لقيتهم اكلو. وخلصو خرجت الحنينه قعدت علي مرجيحه كده وقعدته سرحت فيه

Flash back ????♥️

كيان وذياد بيهزرو فا كيان وقعت

ذياد بخوف… انتي كويسه طب اجيب الدكتور

كيان بضحك.. اهدي ياعم عادي وبعدين ايه الخوف دا كله

ذياد بحب… بحبك الله ♥️♥️

Back ????♥️

ابتسمت بحزن علي ذكريتها

ذياد وهو بيزقها… وحشتيني اوي

كيان بخضه… انت بتقول ايه

يتبع..

لقراءة الحلقة العاشرة : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا

نرشح لك أيضاً رواية أنتي ملكي للكاتبة هبة أحمد.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *