روايات

رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها الفصل الثامن 8 بقلم عمرو علي

رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها الفصل الثامن 8 بقلم عمرو علي

رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها البارت الثامن

رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها الجزء الثامن

رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها الحلقة الثامنة

عند ليلي و حاتم
بعد ما فعله حاتم معها قامت مرتدية ملابسها قائلة له و هي تهم بالمغادرة : دليل شرفي قدامك حسبي الله و نعم الوكيل فيك و همت بالمغادرة تحت صدمة حاتم
خرج حاتم الي مصطفي محدثا إياه : ايه حكاية البنت ديه انت تعرفها منين
مصطفي : هي لدرجادي عجبتك مشبعتش منها من اول مرة تصدق شوقتني ليها
حاتم و هو يكتم غضبه : هتقول و لا محدش يعرفلك طريق
مصطفي و قد بأن عليه التوتر : ايه يا عم مالك مكانتش واحدة شمال يعني توقع ما بينا
حاتم و كان قد بلغ منه الغضب مبلغه صافعا مصطفي : أنا أما أقول حاجة ترد عليها يا حقير و اللي بتقول عليها شمال ديه هتبقي حرم حاتم المهدي انت فاهم
مصطفي و هو يرتعش : بص يا سيدي ديه بنت بتشتغل عندي كل ما كنت احاول استدرجها العوامة تكلمني عن الشرف و الاخلاق لغاية ما فيوم عرفت أنا والدتها محتاجة عملية ضروري و العملية غالية فقولتلها أنها تقضي ليلة معايا في العوامة مقابل فلوس العملية
حاتم : اه يا حقير يا زبالة بتساوم البنت علي شرفها و خلتني انزل لمستواك يا حقير عنوانها ايه قبل ما اخلص عليك
مصطفي :……….

 

 

حاتم بعد ما أخذ منه العنوان اتصل باحدهم : ايوه يا مدحت عارف عوامة مصطفي الشناوي تيجي تشيل الكلب ده منها علي المخزن و تتوصي بيه جامد لحد ما اجيلك
مدحت : أوامرك يا حاتم بيه
ثم يتجه الي منزل ليلي لتفتح له ليلي الباب
ليلي : عايز ايه مني مش اخذت اللي انت عايزه عايز ايه تاني
حاتم : صوتك ما يعلش انتي فاهمة ده اولا ثانيا : في عربية إسعاف تحت هتاخد الست الولده علي مستشفي المهدي و هتتعالج هناك علي حسابي
ثالثا : كتب كتابي عليكي بكرة يا عروسة اجهزي ثم ينصرف تحت صدمه ليلي
ليلي : مجنون ده ولا ايه ثم تبتسم قبل أن تغلق الباب خلفه
يوم جديد علي ابطالنا
عند ندي : ايوه يا زياد أنا جاهزة و علي فكرة أنا متشكرة انك خلتني انام في شقتك امبارح
زياد : متقوليش كده يا ندي انتي هتبقي مراتي و البيت ده هيكون بيتك
ندي : أنا مهما شكرتك يا زياد مش هقدر اوفيك حقك كفاية انك هتقبل بواحدة زيي و انك هتستر عليا
زياد : ايه واحدة زيك مالها انتي ست البنات و اللي حصلك ده غصب عنك عمتا أنا دلوقتي في الطريق عشان اخدك للمأذون
ندي : اوكي يا زياد

 

 

عند ليلي تستيقظ علي صوت والدتها في المستشفي
الام : أنا فين يا ليلي
ليلي : انتي في مستشفي المهدي يا ماما
الام بتوتر : يعني دون عن المستشفيات كلها ملقتيش الا المستشفي ديه يا ليلي
ليلي : ومالها يعني المستشفي ديه
الام: ها لا مالهاش يا بنتي
ليلي : علي فكرة يا ماما أنا في واحد طلبني للجواز هو ابن ناس و أنا قلت أخد رأيك
الام : مين ده يا ليلي
ليلي : ده صاحب الشغل يا ماما
الام : ده راجل ابن اصول يا ليلي كفاية اللي عمله معانا أنا موافقة يا بنتي
ليلي لنفسها وهي تتذكر ما حدث لها : اه ابن اصول اوي ثم تقول لولداتها هو طالب أن يكتب عليا النهاردة و لما تخرجي نعمل الفرح ايه رأيك يا ماما

 

 

الام : علي بركة الله يا بنتي
ثم يأتي إليها اتصال من حاتم ليخبرها أن تجهز نفسها لكي يأخدها الي المأزون
و نذهب عند ندي و زياد عند المأزون
زياد : لو سمحت يا شيخنا عايزين نكتب الكتاب
الشيخ : و ماله يا بني موافقة يا بنتي
ندي : ايوه يا عم الشيخ
الشيخ : علي بركة الله وقبل أن يعقد عليهم يدخل عمرو قائل الجواز ده باطل
ليه خافت ام ليلي من اسم المهدي و ليه جواز زياد علي ندي باطل

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية جعلتها اسيرتي رغما عنها)

اترك رد