روايات

رواية سليم وأمنية الفصل السابع 7 بقلم زهرة البستان

رواية سليم وأمنية الفصل السابع 7 بقلم زهرة البستان

رواية سليم وأمنية البارت السابع

رواية سليم وأمنية الجزء السابع

رواية سليم وأمنية الحلقة السابعة

استيقظت شيماء وكانت لا تتحدث ظلت امينه وهند بجمبها
قامت شيماء مره واحده لحقها الجيمع وهبو للمستشفي وظلت طول الطريق تدعي ان لا يكون هذا الخبر صحيح
شيماء للممرضه ولازال علامات الصدمه عليها:انتو رنيتو علي تليفوني ممكن اشوف الشخص اللي جوا
الممرضه:تعالي معايا يا انسه
دخلت شيماء:ووجدت انه اباها بالفعل انهارت من البكاء دخلت هند وامينه وحاولو ان يخرجو شيماء وراي حازم وسليم الج*به وجدوه عم محمد
حازم:عم محمد يبقي والد شيماء يعني شيماء دلوقتي في خطر
سليم:ايوا احنا لازم نبعدها عن هنا
حازم:انسه شيماء قومي تعالي معايا وانتو روحو للقصر خدهم يسليم
سليم:يلا خرج الجميع من المستفشي واخد حازم شيماء الي مكان بعيد عن الناس
شيماء:انت جبتني هنا ليه انا عايزه اروح اشوف ابي قبل ما يندفع ارجوك
حازم:اهدي انا هروح مكان هنا اجيب طلبات ولما اجي هفهمك علي كل حاجه

 

في القصر
امينه خدي هند وديها غرفه الضيوف وانتو اطلعو انا هتكلم مع جدي في كلمتين
سليم:جدي انت كنت تعرف ان امي مش امي الحقيقيه
جده بتوتر:ايوا يبني كنت اعرف
سليم:امال خبيت عني الحقيقه دي ليه
الجد بتوتر:اطلع ارتاح يبني وبعدين نبقي نتكلم في الموضوع دا بعدين
سليم:جدي قول الحقيقه اي اللي حصل وامي الحقيقيه فين
الجد:امك ماتت يسليم ابوك قتلها
سليم:ايييه
الجد:اسمعني يبني الحكايه طويله ابوك كان بيحب امك اللي حصل وقتها ان حد وراه صور لامك بتخونه مع عمك قام قاتل امك واتجوز مريم لما ام امينه عرفت بالموضوع سابت البيت ومشيت ومن يومها محدش عرفلها طريق كنا عيله متوحده بس اللي حصل وقتها دمر العيله كلها عمك خد امينه وراح عاش بعيد عننا وابوك اتجوز وجبها هنا عمك مقتلشي ابوك يسليم انا متاكد ان ابني مش ممكن يعمل كدا احنا اجالنا خبر في يوم ان ابوك عمل حادثه ووقع من علب الجبل بس ملقناش جثته لقينا العربيه ومفيهاش والدك بعدها اخدوا بصمات العربيه لقوا ان الفرامل كانت معطله وبصمات عمك عليها
سليم بصدمه اخد بعضه ومشي
سليم:انا عايش في كدبه معتش عارف الحقيقه طب وامينه اللي اتجوزتها دلوقتي هعمل معاها اي اطلقها واسيبها تعيش حياتها انا ايامي معدوده

 

 

في مكان اخر
ابو سليم:مريم انتي كنتي فين
مريم بتوتر: كنت بجيب طلبات
ابو سليم:مش شايف في ايدك طلبات يعني
مريم بتوتر:مهو مفيش حاجه عجبتني علي انا عايزه اقلك علي حاجه انا حضرت ورق السفر وهسافر معتش هعيش هنا انا هرجع لاهلي في لندن اظن ان انا عملت كل اللي عايزه بدون مقابل سبني ارجع
ابو سليم:مريم انتي لو طلعتي من هنا مش هتطلعي عايشه لو اتمسكتي هيق*تلوكي وحتي لو متمسكتيش فالشرطه هتقبض عليكي
مريم:بس انا كنت بساعدك اكيد مش هتدبسني في الأمر دا
ابو سليم:متكدبيش انتي كنتي بتساعدي نفسك وبس وانت مفكراني عبيط مش عارف اني كوشتي علي اي
مريم :علي احنا بدانا الشغل دا مع بعض ولا اي يكبير
علي:مرييم لو حابه تعيشي اسمعي كلامي

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية سليم وأمنية)

اترك رد