روايات

رواية عريس على ما تفرج الفصل الرابع 4 بقلم سحر سمير لطفي

رواية عريس على ما تفرج الفصل الرابع 4 بقلم سحر سمير لطفي

رواية عريس على ما تفرج البارت الرابع

رواية عريس على ما تفرج الجزء الرابع

رواية عريس على ما تفرج
رواية عريس على ما تفرج

رواية عريس على ما تفرج الحلقة الرابعة

قاطعته سحر بحده : مبلاش جو هلاكو و الحبتين دول و خلي عندك دم و سبني امشي
اسلام بحده : ما انا هخلي عندي دم فعلا بس هتشوفي هعمل ايه
اسلام كان بيقرب منها وهي بتبعد كان بيقرب وهي بتبعد
مسكها اسلام بحده و شالها
سحر بحده : نزلني يا أبن الكلب هتوديني علي فين الحقوووني حد هنا يلحقني
مشي اسلام بها متجاهلا صراخها
عند احمد
الاب : انت بتقول ايه
احمد : اللي سمعته يا عمي اللي احنا عملناه غلط و سحر مكنش المفروض نسيبها تروح معاه
الاب : انتي هتقلقني ليه يا بني
احمد : تب اقولك هو مش قالك علي اسم الفندق اللي هما فيه و رقم الاوضه اتصل بيهم و اطمن عليهم
الاب مسك التليفون و اتصل بالفندق و عندما سأل عن الاسم ردت موظفه الاستقبال أن مفيش حد بالاسم دا
الاب وقع من أيده التليفون بصدمه
احمد بلهفه : خير يا عمي
الاب : ملهمش إثر بنتي فييين
احمد : قولت لك يا عمي في حاجه غلط و انت مصدقتنيش
الاب : تب و العمل دلوقتي
عند سحر

 

اسلام هبدها علي الارض و قفل الباب و خرج
سحر بوجع قامت و كانت بتنزف من دماغها اثر الهبده
مسكت دماغها بوجع و بتحاول تقعد و تدور علي اي تليفون تقدر تتصل بيه ب حد يساعدها
لكن بتقع مكانها و بتفقد الوعي
اسلام دخل اوضه طلعته ل مكان تاني خالص حفله و ناس و بنات و خمره و رجال أعمال
بدء يتكلم مع👈اهم إلا أن جت واحده و حطت ايديها علي كتفه بفرحه
اسلام استاذن منهم و سابهم و مشي معاهم
مرفت : نسبتي يا بيه جبت لك واحده اهيه تعمل فيها اللي انت عاوزه اهلها علي قد حالهم و ابوها علي قده و تعبان و ملهاش حد اعمل فيها اللي انتي عاوزه
اسلام : هههههه بس البت دي مش مظبوطه
مرفت : يعني ايه
اسلام : مش هتستحمل اللي هعمله فيها
مرفت : تب و الحل
اسلام : انا عاوز واحده كمان بس تكون مليانه طول بعرض بشكل مش زي دي قصيره و رفيعه مش مستحمله اي خبطه
مرفت : تؤمر يا بيه بس دي نسيتها هتكون اعلي
اسلام : مفيش مشكله هديكي اللي انتي عاوزاه
مرفت : هو انت عاوزهم في ايه يا بيه

 

اسلام بحده و قد تحول هدوءه ل غضب شديد : وانتي مال اهلك نفذي و خلاص
مرفت وهي بتجري : حاضر حاضر يا بيه
و طلعت تجري
و قضي اسلام ليلته
في اليوم التالي
عند. اهل سحر
كانوا قد سافروا الي حيث قال لهم اسلام عن الفندق
و طوال الليل كانوا يتجولون في البلدان باحثين عنها
حاول الاب الاتصال ب اسلام مرارا و تكرارا
و علي الجهه الاخري حاول احمد التواصل مع مرفت و لكن لم يعثر أحدهم علي معلومه تريح قلوبهم
الا انا عزم الاب أمره و ذهب إلي قسم الشرطه للابلاغ عن اختطاف ابنته علي يد زوجها
عند اسلام

 

علي سفره ضخمه كبيره كان يجلس برفقه أطفاله الصغار حور طفله صغيره ٥ سنوات و علي طفل عنده ٤ سنوات و اياد عنده ٦ سنوات
ساد الصمت ل ثواني
ليقاطع الصمت حور ببراءة : ماما سحر فين يا بابا
اسلام باستغراب : سحر مين
اسلام وقد أدرك الأمر : ااه هناديهالك حالا يا حبيبتي
و خرج الي تلك الغرفه
فتح اسلام الغرفه ليجدها غارقه في دمائها ذهب امامها و قاس لها النبض و لكن……

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عريس على ما تفرج)

اترك رد

error: Content is protected !!