Uncategorized

رواية عشقت طبيبتي الفصل السابع 7 بقلم ميسون عبدالمجيد

 رواية عشقت طبيبتي الفصل السابع 7 بقلم ميسون عبدالمجيد

رواية عشقت طبيبتي الفصل السابع 7 بقلم ميسون عبدالمجيد

رواية عشقت طبيبتي الفصل السابع 7 بقلم ميسون عبدالمجيد

داليدا بصدمة:اييييه ????????????
الممرضة بخوف:والله ي دكتور إحنا ملناش دعوة دكتور ماجد أمرنا بكدة
داليدا بزعيق وخوف: والله امركم وانتو بقي مرحتوش تبلغو دكتور يازيد باللي عمله دا ليه ولا قلته أما يموت بالمرة ها اقسم بالله رفدكم هيبقي علي ايدي وهتشوفو
الممرضة:والله ي دكتورة احنا ملناش ذنب
دااليدا بصوت عالي:مكلووووش ذنب اجري حضرو العناية المركزة حالا دا ممكن يموت علي ما اروح لدكتور يازيد
الممرضين راحو بمالك العناية بسرعة ومالك طول الوقت بيخطرف باسم داليدا والكل استغرب جدا لغاية ما فقد الوعي
دااليدا راحت عند دكتور يزيد مدير المستشفي
داليدا: دكتورة يزيد عيزة حضرتك في حاجة مهمه جدا
يزيد بقلق:خير داليدا يبنتي مالك
داليدا:حضرتك أنا عيزة احكيلك علي حاجة وحضرتك تحدد موقفك
يزيد بقلق:قولي ي دليدا متقلقنيش
داليدا: من اسبوعين كدة حضرتك كان في مريض هنا هو مش مجنون ولا عنده حاجة في مخه دا اعقل من اي حد  بس هو دخل في مرحلة اكتئاب وأنا….. حكتله داليدا عن كل حاجة تخص مالك وكل إللي كان بيعمله دكتور ماجد والممرضات
دكتور يزيد بغضب: يعني ماجد عمل كل دا لدرجة انو يديه خمس حقن مهدء دا غير انو هيترفد دا هيتحول للتحقيق دي جريمة قتل تعتبر وانت إزاي ي داليدا متجيش تقوليلي علي كل دا وأنا نايم علي وداني
داليدا:لا طبعا ي دكتور بس المشكلة ان كل الحجات إللي كانت بتحصل دي حضرتك مكنتش بتبقي موجود
يزيد:تمام ي دليدا روحي أنتي شوفي المريض وأنا هجيب ماجد دا واعرفه قيمته بجد
داليدا خرجت بسرعة راحت لمالك ولقته نايم
داليدا بزعل:اكيد طبعا مش هيفوق دلوقت دا معاه يومين بالقليل منك لله ي ماجد منك لله
جه معاد التحقيق والكل كان موجود
الظابط:ها بقي احكي إللي حصل بالظبط احسلك
ماجد بخوف: أنا معملتش حاجة أنا اتعاملت معاه زيه زي اي مريض
يزيد بزعيق:ماااجد بطل لف ودورااان ماشي أنا عرفك كويس اوي من يوم ما اشتغلت في المستشفي وانت بتعمل بلاوي بس لحد هنا وكفاية
الظابط بهدو:دكتور يزيد لو سمحت اهدي وهو هيحكي كل حاجة
ماجد بخبث: أنا زي ما قلت اتعاملت معاه زيه زي اي مريض ومش كدة وبس دا كمان فضل يومين كملين كل ما ادخله ومكنتش بقدر عليه وكان عايز يموتني
داليدا بزعيق:محصلش لان مالك عمره ما يعمل كدة ولو حتي عمل دا بالكتير جدا حقنتين ودول كفيين يخلو جماد كمان
ماجد:لا والله عمره ما يعمل كدة اوماال البوكسين إللي شفتيهم بعينك وهو بيدهملي كدة ليه
داليدا: وانت مش فاكر كنت بتقله ايه ي مجننوون انت مش بتفهم ومتخلف واظن حضرتك عارف أن اكتر حاجة بتأثر علي المريض النفسي الكلام
الظابط:بااااس انتو الاتنين خلاص اتفضلو امشي بس ي دكتور ماجد هتفضل معانا شوية
الكل مشي وفضل ماجد داليدا حست بنتصار وراحت بسرعة لمالك لقيته لسة نايم
عدي تلات ايام ومالك علي نفس الحال ونايم وداليدا وزياد كلامهم قل جدا وزياد بدء يشك في داليدا وداليدا طول الوقت في المستشفي
اليوم الرابع داليدا راحت المستشفي ودخلت عند مالك
لسة بتفتح الباب لقية مالك بيصحي
داليدا جريت عليه
دااليدا بفرحة:حمدالله على سلامتك كل دا نوم
مالك بتعب:ااااه هو ايه اللي حصل
داليدا بهزار: لا ابدا ي معلم خدة خمس حقن مهدء بس 
مالك:اييييه ولسة عايش
داليدا:تخيل علي فكرة ربنا بيحبك ومخليك ماسك في الحياة
مالك كان هيكلم مع داليدا لكن افتكر كل حاجة واتمني انو يموت
داليدا: يلا بقي صحصح كدة عشان نكمل كلامنا وننزل تحت
مالك بضيق: هو الزفت إللي اسمه ماجددا فين والله لاخد حقي منه
داليدا بهدوء:ممكن خلاص أنا خدتلك حقك منه إنشاء الله هيترفد وكمان هيتحول للتحقيق
وانت يلا عشان هتخرج من العناية خلاص
ماجد اترفد وخد خمس شهور سجن وكان فيهم غله بيزيد اكتر واللمرضات اتجازو بس ومالك خرج
مالك: انتو موديني فين
داليدا:هتروح اوضة تاني بدل الاوضة المشؤمة دي
مالك بضيق:بس أنا عايز افضل فوق
داليدا:خلاص قلنا هتقعد هنا ولو معجبتكش انزل
مالك راح اوضة تانية وكلامة مع داليدا قل خالص وداليدا ملاحظة ومضايقة ومش عرفة تعمل ايه مع زياد
عدي يوم ومالك نزل لوحده تحت من غير ما داليدا تعرف وقعد في الجنينة جه زياد عشان يقابل داليدا وشاف مالك راح يسلم عليه
زياد:اهلا اهلا ي كالك عامل ايه
مالك بضيق: أنا تمام الحمدلله
زياد:بص بقي هقعد معاك عشان مستني داليدا تنزل
قعد زياد ومالك مع بعض ومالك قرر يسال زياد
مالك:هو انت عادي عندك ان دكتورة داليدا تقعد مع كل واحد شوية وتهزر يعني مش بتغير
زياد: اولا طبعا عادي انها تقعد مع كل واحد شوية بس أنا فاهم أنها دكتورة ولازم تعمل كدة مع كل المرضي ثانيا هي ذات نفسيها قالتلي أنها بتعامل الكل علي انهم مرضي(الله يخربيتك ي زياد ????????)
مالك سمع كلامه وحس ان قرب يموت طلع وسابه
مالك بحزن:يعني هي بتعاملني علي انها مريض دنا قد ايه غبي غبي بس خلاص كفاية حزن أنا….(تفتكرو مالك هيعمل ايه????????)
في يوم بليل
داليدا:بابا عيزة احكيلك علي حاجة
الاب:اخيرا هتحكي تعالي نقعد في البلكونة
داليدا حكت لباباها عن كل حاجة عن مالك وانت هي بتحبه
الاب:يعني يبنتي متاكدة ان مفيش حاجة في مخه
داليدا بيقين:يبابا صدقني هو المشكلة انو عنده اكتأب
الاب:اماال ليه بيقعد يكسر في كل حاجة كدة
داليدا:هو معملش كدة غير مرتين مرة لما دكتور ماجد قله كلام عصبه والمرة التنية لما عرف إني مخطوبة لكن هو اعقل من ومن حضرتك صدقني
الاب:ماشي ي داليدا بصي أنا هجيلك بكرة المستشفي اكني جاي اخدك معاية واتكلم معاه واشوفه
داليدا بفرحة: والله انت احسن اب في الدنيا بس بردو هنعمل ايه مع زياد
الاب:متقلقيش يبنتي زياد ابن ناس ومحترم وأنا هقله كل شئ قسمه ونصيب
خلص اليوم وصحيت وأنا فرحانة اوي صليت ولبست فستان اسود منقوش احمر وعلي طرحة حمرة ورحت لمالك
داليدا:اهلا اهلا باستاذ مالك 
مالك بضيق:اهلا ي دكتورة
داليدا بقلق:انت كويس
مالك:اه كويس شيفاني مالي يعني
داليدا:خلاص ي عم أنا اسفة تعالي ننزل يلا
مالك بزهق:هننزل بس متتكلميش في أي حاجة عايز اقعد ساكت
داليدا باحراج وزعل:ماشي تمام لومش عايز تنزل براحتك
مالك حس أنها زعلت بس محطش في دماغه ونزل
داليدا:ايييه دا بابا
الاب:دودو حببتي عاملة ايه
داليدا: أنا كويسة ي حبيبي حضرتك جاي ليه
الاب:ابدا كنت معدي من جمبك قلت اجي اخدك معاية
داليدا:ماشي ي حبيبي خمس دقايق واجي
طلعت داليدا وقعد مالك مع باباها وقعدو يحكو
بليل
داليدا بتوتر: هاا ي بابا ايه رايك في مالك
الأب:الصراحة هو شاب محترم ومؤدب وخالوق وكل حاجة بس كءيب اوي
داليدا: يعني حضرتك موافق
الاب:اه ي حببتي خليني بقي اروح اكلم زياد واقله كل شيء قسمة ونصيب
زياد ساب داليدا اضايق شوية وداليدا كانت فرحانة جدا أنها خلاص هتبقي مع مالك(متعرفيش إيه إللي هيحصل ي بومة ????????)
داليدا صحيت وهي مبسوطة جدا وراحت المستشفي
راحت طبعا علي اوضة مالك عشان تقله أنها سابت زياد وتشوف رد فعله
خبطت داليدا ودخلت
داليدا:مالك انت فين
داليدا بصدمة:مااااالك استنييييي ????????????
يتبع..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية غرام الوتين للكاتبة سمسم

اترك رد

error: Content is protected !!