روايات

رواية شمس الدين ومليكة الفصل السادس 6 بقلم Writers Story

رواية شمس الدين ومليكة الفصل السادس 6 بقلم Writers Story

رواية شمس الدين ومليكة البارت السادس

رواية شمس الدين ومليكة الجزء السادس

رواية شمس الدين ومليكة الحلقة السادسة

مر الأسبوع أقامت فيه تحضيرات حفل الخطوبة وتقرب شمس الدين ومليكه من بعضهم وكره أمينه لمليكه يتضاعف أضعاف مضاعف
في حفل الخطوبة
البس شمس الدين الشبكه لمليكه بحب فهو عشقها تحت فرحه عز الدين وهنا ومحمود وعم مليكه وخالها وضيق أمينه وعفاف وسامح
هنا بفرحه:حبيبتي مبروك عليكي اخويا
مليكه بخجل:الله يبارك فيكي
أمينه بضيق:مبروك يا شمس بس انت لايق اكثر مع بدريه
نظر مليكه لشمس الدين بأستفسار من تلك التي تتحدث عنها والدته
شمس الدين ببرود:كل حاجه قسمه ونصيب وانا نصيبي مع مليكه البنت اللي قلبي اختارها
أمينه بغيظ:وجع في قلبك

 

 

وذهبت وتركته يتختنق فذلك اليوم السعيد لم تتركه والدته فيه
مليكه بهدوء:مين بدريه دي يا شمس
شمس الدين بهدوء: هقولك بعيد
مليكه بضيق:براحتك
توجهت لهم بدريه بخطوات متمايله بدلال بفستان يشبه فساتين فتيات الليل
بدريه بدلع:مبروك يا بيبي
شمس بقرف:الله يبارك فيكي
بدريه بدلال:مبروك يا عروسه كنت المفروض انا اللي ابقي مكانك بس النصيب بقي
مليكه ببرود:الله يبارك فيكي فعلا النصيب
بدريه بهدوء ودلال:اكيد
في مكان بعيد كان يقف عز الدين بابتسامه ينظر لأخوه وخطيبته بفرحه فهم متشابهون جدا
لتتوجه له ساميه بدلال وهدوء وملابس لا تقل عن ملابس اختها
ساميه بدلال: عقبالنا انا وانت لما نقعد علي الكوشة دي

 

 

عز الدين بنظره قرف:كل واحد فينا مع نصه التاني انا وانتي مش هنقعد مع بعض في المكان ده متخفيش
ساميه بدلال:هنشوف يا زيزو يا بيبي هنشوف ربنا يتمم لأخوك علي خير
نظر لها عز الدين بكره وغيظ وغضب وتركها وذهب اما
ساميه فنظرت له بخبث:هتبقي ليا يا عز حتي لو هقتلك
في مكان اخر في الحفل كان سامح ينظر لمليكه بغيظ وكره لتقترب منه عفاف بغيظ:ايه مزغلله في عينك
سامح بغضب:عايزه ايه مني يا عفاف
عفاف بغيظ:وانا هعوز منك ايه يا سبع البرمبه
سامح بقرف:ابعدي عني يا عفاف انا مش طايقك
عفاف بخبث وتشفي:اكيد مش هتكون طايقني وانت بتتفرج علي خطافه الرجاله الللي خطفتك مني بتتجوز واحد غيرك
سامح بغضب:علي الطلاق بالثلاثة منك يا عفاف لو مبعتش عني لتكوني طالق
ابتعدت عنه عفاف بسرعه وغيظ والقت له نظره اشمئزاز وأسرعت لدوره المياه
عند شمس الدين ومليكه
كانت مليكه تجلس بجوار شمس شارده في بدريه تلك لتستيقظ من شرودها باقتراب نجاه زوجه خالها منها منها
نجاه بفرحه:العريس كان عاملك مفاجئه انه هيكتب كتابه عليكي انهارده

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية شمس الدين ومليكة)

اترك رد