روايات

رواية التقيته صدفة بين الظلمات فأحببته الفصل الرابع 4 بقلم آية محمد

رواية التقيته صدفة بين الظلمات فأحببته الفصل الرابع 4 بقلم آية محمد

رواية التقيته صدفة بين الظلمات فأحببته البارت الرابع

رواية التقيته صدفة بين الظلمات فأحببته الجزء الرابع

التقيته صدفة بين الظلمات فأحببته
التقيته صدفة بين الظلمات فأحببته

رواية التقيته صدفة بين الظلمات فأحببته الحلقة الرابعة

وصلو وأهل هشام دخلو بيتهم لانهم جيران بعد م رفضو يدخلو بيت ضحى لانهم تعبو والجو ليل، لكن هشام دخل مع ضحى وأهلها بيتهم، ومامتها أصرت انه يتعشى معاهم ف وافق، دخلت ضحى غيرت لبسها ودخلت تساعد مامتها ف المطبخ، بعد شوية طلعو الاكل على السفرة وبدأو ياكلو، خلصو وبعد الاكل شربو شاي، طلب هشام من والد ضحى انه يتكلم معاها في البلكونة ووافق باباها، خرجو وقعدو ف البلكونة
هشام بتساؤل: انتي مبسوطة بالخطوبة ي ضحى؟!
ضحى بهدوء: ايوا
هشام: مش باين
ضحى باستغراب: ليه بتقول كده؟!
هشام وهوا بيبص في عينيها: في دموع ف عينك
ضحى بتوتر: لا دا عشان ما نمتش كويس
هشام وهو بيهز رأسه: هصدقك ي ضحى وزي م قولتلك مش هخليكي تندمي ابدا إنك اختارتيني
ضحى بتساؤل: ليه؟!

 

 

هشام: هقولك يوم كتب كتابنا
ضحى: ان شاء الله
هشام وهو بيقوم: طيب همشي انا
ضحى: اوك
هشام: باي خرج من البلكونة وعرف أهلها انه هيمشي ومشي
ضحى دخلت اوضتها ونامت على السرير بتعب من كتر التفكير، ضميرها بيأنبها انها كده بتضحك على هشام، وانها م عرفتهوش موضوع سامح مع انه اعترفلها انه كان بيحب بنت ف الكلية وبعدو بعد التخرج، نامت بعد تفكير طويل؛ لكن بعد الفجر صحيت على رنة موبايلها، ردت من غير م تقرأ الاسم
ضحى بضيق ونوم: ده وقت حد يتصل فيه؟!
بتريقة: مش آسف على الإزعاج ي عروسة
ضحى اتنفضت وقامت قعدت على السرير بعد ما سمعت الصوت وقرأت الاسم بصدمة: س سامح عايز اي؟!
سامح بحزن مصطنع: كده كده ي ضحى، فين سامح حبيبي اللي كنتي بتقوليها علي طول؟! اتغيرتي وبقيت قاسية على حبيبك ي ضحي مكنش العشم
ضحى بضيق: عايز اي ي سامح؟!

 

 

سامح بحب مزيف وبرود: وحشتيني ي روح سامح، دا انا فضلت افكر فيكي طول اليوم واقول ي واد ي سامح سيبها، بلاش تكلمها، دا النهاردة حتى خطوبتها، واقتنعت بكده ونمت فجأة لقيتني بحلم بيكي اه حلمت بيكي، جيتيلي ف الحلم وقولتيلي اي؟! هقولك قولتيلي اصحى ي سامح ي حبيبي كلمني عشان انت واحشني اوي، قومت من النوم بسرعة وحياتك عندي انتي طبعا عارفة غلاوتك عندي، قومت غسلت وشي واتوضيت وروحت المسجد صليت الفجر وجيت جري علي البيت، جري ي ضحى جري، ومسكت تليفوني واتصلت عليكي وانتي بعد دا كله بتقولي عايز اي ي سامح؟! زعلتيني منك(جماعة انا ك آية كرهت سامح ده والله ولسه الا هيعمله ف ضحى كتير، ده هيطلع عينها، وللأسف في من الصنف ده حقيقي)
ضحى بخنقه: سيبك من الكلام ده وقول عايز اي؟!
سامح بجرأة: حاضر هقولك زي الشاطرة ي روحي تقومي تلبسي وتحطي ميكاب وتبقى قمر عشان هكلمك فيديو لانك وحشاني زي م قولتلك
ضحى برفض: لا انسي
سامح بضحك: شكلك نسيتي شروطي ي حبيبتي بس انا هفكرك لاني طيب، تاني شرط كان بيقول انك(هتكلميني كل يوم زي م متعودين وهتلبسي زي ما بتلبسي كل مرة حتى بعد م تتجوزي، لو رفضتي صورك هتبقى على النت) هاا افتكرتي ي روحي؟!
ضحى بقرف وعصبية: انت حيوان وواطي وسافل، انا ازاي حبيت واحد زيك؟! كان عقلي فين؟!
سامح ببرود: كان في دماغك، يلا ربع ساعة وهرن عليكي تكوني جهزتي، يا ويلك لو مجهزتيش وقفل
ضحى بعياط: يارب توب عليا منه يارب اعمل اي؟!

 

 

قامت لبست وحطت ميكاب ورن عليها وفضل يكلمها ويتغزل فيها وهي بتعيط بس.
ايه هيحصل بعد كده؟! سامح ممكن يبعت الصور دي لحد؟! ضحى هتتصرف معاه ازاي؟! هتفضل تطاوع سامح في اللي بيطلبه؟! وهتفضل ساكتة كتير ولا هتعرف حد؟! ده اللي هنعرفه مع بعض ف الفصول الجاية ان شاء الله♡♡♡

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (التقيته صدفة بين الظلمات فأحببته)

اترك رد

error: Content is protected !!