رواية أحببتها رغما عني الفصل السابع 7 بقلم ريحانة أحمد

رواية أحببتها رغما عني الفصل السابع 7 بقلم ريحانة أحمد

رواية أحببتها رغما عني البارت السابع

رواية أحببتها رغما عني الجزء السابع

رواية أحببتها رغما عني الحلقة السابعة

فى منزل أسد الشرقاوي
يارا بمكر:آه يا حبيبتى مراته وأنت بقى واحده من بتاعه كل ليله
عشق بعدم فهم:قصدك اه
أسد بغضب ارعب كل من يارا وعشق:يارا اخرسى وأخرجى بره ده احسنلك
يارا بخوف خرجت من الأوضة
عشق بدموع:الكلام ده صح أنت متجوزها عليا
أسد بهدوء ومكر:ممكن تهدى انا هفهمك أنت كنت عارفه يارا ده بنت عمى وانفرضت عليا وانا كنت متجوزها قبل جوازنا وهو يا قلبى جواز صورى
عشق بغيره:يعنى انا وافقت ازاى تكون مع استغفر الله ده

أسد بضحك:اسمها يارا ده واكمل بخبث وهو يقترب منها وهو الموضوع بقى مرتبط بيكى يا إما تدلعينى ويا ساعتها هاضطر أشوف يارا و ااااه يا بنت العضاضه
عشق بغيره قويه:ده حاجه بسيطه من إلى ممكن أعمله فيك عاااا الحقونى
أسد وهو يجرى وراها:تب ورحمه أمى م انا سايبك يا عشق الك*لب تانى الحمام ماشى مسيرك طلعالى
عشق بصوت عالى خلف الباب:لا انا قررت أعيش هنا خلاص هههه
أسد بفرحه فهو يستعجب من نفسه فهذه أول مره منذ فتره طويله يضحك بتلك الطريقه
يخرجه من تفكيره صوت زعيق يارا بالأسفل
أسد بقرف:اوووف شكلى مش هاخلص من القرف ده وينزل لتحت
الجد مجاهد بغضب:آه إلى عملته مع مراتك ده يا أسد أنت اتجننت ولا آه
أسد بستفزاز:لا والله مراتى وماله هاشوف الموضوع ده
يارا:ولا كمان يا جدى حته البت المقرفه إلى معاه واحده رخيصه
أسد بصوت عالى:ياااااااأاارا كلمه كمان عنها وهادفنك مكانك وبلاش تتكلمى عن الرخص لأنك أدرى بيه
الجد بغضب:خلااص مفيش احترام ليا ولا اه وأنت يا أسد البت ده لو خدت إلى عايزه مشيها بقى عايز منها آه
أسد ببرود:إلى فوق ده اسمها عشق أسد الشرقاوي مراتى
يارا والجد بصدمه:نعممم
أسد بتهديد:وكمان إلى هايفكر يدايقها يا ويله من إلى ممكن أعمله فيه
الجد:يعنى آه وكمان آه يثبت أن البت ده مراتك مش جايز لعبه منك
أسد بتوجس من كلام جده:عايز تقول اه
الجد بابتسامة خبيثه:عادى النهارده فى الحفله بتاعت الشركه هاتقدمها للكل ونشوف بقى عشق أسد الشرقاوي تستحق ولا آه
أسد بغضب ولكن حاول أنه يبين أن كل شئ صح قدام جده:وماله

يارا بتوعد فى نفسها:تمام أوى كده انا هعلمك الأدب يا أسد بس صبرك عليا
فيروز بتعب:اااه رأسى
مراد بسرعه:أنت كويسه تعبانه نروح المستشفى
فيروز بدموع:لا عايزه أروح لبابا
مراد :تب أهدى يلا هاخدك ليه
فى المستشفى وتحديد بغرفه نصار
مراد بيدخل ومعاه فيروز فى أيده
فيروز بدموع وهى بتجرى على أبوها:بابا قوم مالك يا بابا
نصار بتعب ودموع تملئ عينه:حقك عليا يا قلب بابا مقدرتش أوفى بوعدى
فيروز:لا يا بابا أنت هاتصحى وهاتبقى حلو
نصار بحنان:اسمعيني يا فيروز أيامى بقت فى الدنيا خلاص وانا عايز منك طلب بس اوعدينى مترفضيش
فيروز بدموع وانهيار هزت رأسها بدون كلام
نصار بتعب وهو بيشاور لمراد أنه يقرب منهم ومسك أيد مراد بين كفه: اوعدنى إنك هاتحميها وهاتفضل جنبها ومستحيل تجرحها
مراد بحزن شديد:بوعدك يا فندم
نصار: فيروز أنت ومراد هاتتجوزوا
فيروز بصدمه:آه مستحيل
بعد قليل لتسمع تلك الكلمه الشهيره
بارك الله عليكما وجمع بينكم فى خير

فيروز بدموع:كده ارتحت يا بابا أنت أصلا عايز تبعدنى عنك
نصار بابتسامة: صدقينى بكره هاتعرفى إن محدش حبك قدى يلا يا حبيبتى روحى مع جوزك
فيروز:لا انا مستحيل اسيبك
نصار بصرامه:يلا يا فيروز مش عايز نقاش انا كويس
قامت فيروز وخرجت مع مراد وهى حاسه بوجع فى قلبها والدموع منشفتش للحظه من خدها
وصل مراد للشقه بتاعته وهى شقه غير شقه والدته بعدما عرف والدته الموضوع
مراد بهدوء:ادخلى يا فيروز
دخلت منغير أى رد فعل أو إنها تعمل حاجه ولكن لما مراد قفل الباب انصدم من إلى حصل

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية أحببتها رغما عني)