روايات

رواية احببت منتقمة الفصل الثاني عشر 12 بقلم أسماء صالح

رواية احببت منتقمة الفصل الثاني عشر 12 بقلم أسماء صالح

رواية احببت منتقمة البارت الثاني عشر

رواية احببت منتقمة الجزء الثاني عشر

احببت منتقمة
احببت منتقمة

رواية احببت منتقمة الحلقة الثانية عشر

سليم : اييه اللي نزلگ من فوق انت مش قاعد مع مرا*تك.؟
يوسف : ماما بعتتلي وقالتلي عايزاک في موضوع مهم.وانت؟
سليم باستغراب : موضوع مهم.. وانا كمان هو في ايه.
ثريا وهي تدخل لهم : فيه كل خير يا حبايبي.
دخلت ثريا وفي يدها ليلي ورزان داخلين الفرحة في عينيهم.
يوسف بمرح: خير ايه؟؟؟وانتوا مع بعض ربنا يستر
سليم بجدية: خير يا ماما.
ثريا بسعادة: خير يا قلب ا*مك.. الموضوع هو فرحكم بكرة.
سليم قام بتعديل من مكانه بخضة : فرح مين؟؟
ثريا : فرحكم انتوا يعني فرح مين. البنتين عايزين يفرحوا زي اي عروسة وانا قررت نعمل فرح مع بعض والناس تعرف
سليم بحدة: بس و..
ثريا بمقاطعة : ومش عايزة أي اعتراض الفرح بكرة وخلاص يلا كل واحد يجهز وانا هشوف ايه يجهز لبكرة…
طلعت ثريا بحماس لتجهيز الزفاف..
بص سليم ويوسف ليهم كانت رزان فرحانة وتجلس بتوترر..
وليلي متشبسة يدها ببعض وبتبص للأرض بكسوف.
يوسف بيبص لرزان: امممم طيب نعمل الفرح وماله يلا بينا يا رزان.
قام يوسف واخد رزان ذهبوا للخارج..
قرب سليم من مكانه وقعد جنب ليلي وليلي كل عيونها بالأرض وتحدث بحمحمة: احم يعني مقلتيش حاجه شكلك رافضة موضوع الزفاف.
ليلي بسرعة : لا لا لا لا أنا موافقة وفرحانة كمان موافقةةةة
سليم بابتسامة حب: ده هتبقي ليل*تنا زي العسل بقي
ليلي بتوتر: هاا ا ان انا رايحة اشوف بقي اي اللي يتجهز وو وكده اووه باي.
توسعت عيونه باستغراب لأرتباكها وضحك عليها بقوة.
بالخارج كانت فاطمة بتنظر لثريا من بعيد وهي تجهز مع الشباب للزينةة. وقربت منها بتنهيدة قلق.
فاطمة بهدوء: مبروك يا ثريا..
بصت ليها بابتسامة صغيرة : الله يبارك فيكي
ورجعت نظرها ليها: بنتك زي بنتي وهتاخد قطعة مني وهو ابني .
فاطمة بقلق : اساعدك بالتجهيزات ؟.!
ثريا بحب : اكيد تعالي هنشوف نعمل ايه..
دخلوا بالفيلا والسعادة عليهم.. كان بيراقبهم من بعيد شريف.
تقدم ليه والد ليلي ورتب ع كتفه : ياااه لسه بتحبها؟
شريف بسرحان وعينه ع ثريا : فاكر زمان يا ابراهيم كنا احلي شلة في الجامعة اتفرقنا كلنا حتي فاطمة بعدت عني بسهولة …
وبص عليها بزعل : ولسه بحبها.! بعد العمر ده كله لسه..ااه من الحب يا اخي .
إبراهيم : ربنا يصلح حالك يا صحبي.
أنا خارج مشوار وراجع تاني يلا تعالي معايا
شريف : ماشي يلا..
خرجوا ونظر كل منهم ع فاطمة وثريا..
..
تاني يوم في المساء..
كله بيجهز نفسه لحفلة الزفاف.. سليم ويوسف في الجنينة مع الضيوف واقفين بوسامتهم بالبدلة..
والبنات في غرفتهم كل واحدة مرتدية فستان زفاف بسيط وهادي..
اخذ كل منهم عروسته ورقصوا* أمام الجميع.
سليم بيرقص* مع ليلي : ليلي
ليلي بخجل: امممم.
سليم بانفعالية : بحبك
ليلي بخضة : إيييه… انت قولت ايه؟
سليم : بحبك.. واعملي طرشة* بقي
ليلي بضحك : هههه لا مش طرشة* .. وانا كمان.بحبك*
سليم بمرح : ايوااا بقي.. ضحكت ليلي وأخذها بحضنه بسعادة.
..
عند يوسف بيرقص*مع رزان..
رزان بضيق: اوووف الفستان طويل اوي
يوسف بانزعاج: يابت اتهدي واقفين بلاش حركة
رزان : الفستان طويل يا يوسف مش عارفه اتحرك
يوسف : معلش اتحركي براحة ..
روان بكسوف : يوسف
يوسف : اممم ايه
رزان بإحراج : أنا فرحانة اوي ..أنا بحبك
يوسف : وانا كمان. واستوعب كلمتها وبص ليها : أيه قولتي ايه..يا شيخة اخيرا حرام عليكي
رزان بضحك : ههههه بس بقي ارقص* ساكت
يوسف بغمز مشاكس* : حاضر يا قمر
بصت للجهة التانية بكسوف وهو بيتأمل في عينيها.
فاطمة وإبراهيم قاعدين جنب الطربيزة.
فاطمة : فرحانة اوي لي ليلي يا ابراهيم عقبال سلمي.
ابراهيم : وانا كمان فرحانة بيهم وليلي تستاهل سليم ربنا يفرحهم…
فاطمة.. سلمي اتقدملها عريس وانا موافق عليه وهي كمان شكلها كده هتوافق.
فاطمة مستغربة : عريس وده مين ده.
بيشاور إبراهيم ليه : اهو واقف هناك.
بصوا لمكان قريب منهم كانت واقفة سلمي بتصقف بفرحة لأختها.
وبيقرب منها شخص وبهمس في أذنها : عقبالك.
سلمي بصدمة : هاااا.. إسماعيل
اسماعيل بارتباك : ااه أنا اا ان انا عايز اقولك حاجه
سلمي بهدوء : حاجه ايه؟
اخذ تنهيدة توتر وركع قدامها بكسوف : تتجوزيني .
بصت بصدمة ومش قادرة تتكلم::…..
إسماعيل بحب : أنا بحبك من وقت ما شفتك فيها في بيتكم تقبلي بيا.
هزت رأسها بفرحة : اه اه موافقةةةة.
ضحك بفرحة وقام من مكانه ولبسها خاتم وبص ع إبراهيم وفاطمة من بعيد كأنه بيقولوا وافقت.وكله تمام
وبص لي سلمي اللي بتضحك وهي عينيها لوالدها ووالدتها.
شريف في أيده وردة حمراء وقرب من ثريا.
شريف : كله فرحان ومبسوطين..
واكمل برجاء : ياريت تقبلي مني الوردة دي.
بصت بغضب ليتلاشا ملامحها وابتسمت بحب واخدت الوردة منه…
ثريا بحب : قبلت يا شريف.
اخدت الوردة ومشيت من قدامه بتضحك وهو فرحان بتغير مشاعرها واحن للماضي..
قربت سلمي للجميع وماسكة تلفونها الشخصي.
سلمي بصوت عالي: تعالوا ياجماعة هنتصور سيلفي مع بعض.
كل أمير امسك بأميرته وقربوا من بعض.واتصوروا .
تمت..

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية احببت منتقمة)

اترك رد