روايات

رواية لعلك منجدي الفصل الثاني 2 بقلم لوجين دمهاوي

رواية لعلك منجدي الفصل الثاني 2 بقلم لوجين دمهاوي

رواية لعلك منجدي البارت الثاني

رواية لعلك منجدي الجزء الثاني

لعلك منجدي
لعلك منجدي

رواية لعلك منجدي الحلقة الثانية

– الجد :- هى دى الأمانه الى امنتهالك يا سليم
– سليم :- انا مش عارف انا عملت كده ازاى انا مكنتش فى وعي يا جدى انا مفوقتش غير وهى بتنزف
– الجد :- رهف لو حصلها حاجه انا هحملك كل المسؤليه ومش هعتبر انك اغلى حد فى احفادى علشان رهف اغلى الغالين
– سليم بعصبيه :- واغلى الغالين محافظتش على نفسها ليه وفوق كل ده ادخل عليها ببجاحه والاقيها بتكلم حد تانى هى متعرفش متجوزه مين دى متجوزه سليم نصار الى الخوف نفسه يعمله حساب ولو مكنتش خايف عليك انا مكنتش اتجوزت واحده زيها
– الجد وبصفعه قويه على وجه سليم…. اخرس … رهف الى حصلها ده مش بمزاجها
ده كان شئ خارج ارادتها
– سليم والعصبيه كادت ان تفجر عروقه :- لييييبه هى بالذات الى بتلتمسلها اعذار ليه هى بالذات الى موقعتش تحت عقاب الصعايده … ولو انى عارف ان لو حد غيرها كنت انت الى قتلته بإيدك
– الجد :- علشان رهف انا الى مربيها وعارف اخلاقها زين مش واحد زيك هيجى يعرفنى على رهف
– سليم :- انا مبقتش كده بمزاجى انا بقيت كده لما وعيت لقيتكو كده وحملتونى مسؤليه مفيش طفل عنده 14 سنه يتحملها … انا بقيت كده بسببك وبسب ابويا

 

 

– الجد :- اعصابك محتاجه انها ترتاح شويه … وبعدها ليا كلام تانى معاك يا سليم وهحاسبك ان صوتك على عليا وانك رجعت تفتح فى الماضى الى كلنا دخلنا فيه بدون ارادتنا
– الدكتور :- لو سمحتو يا جماعه مينفعش كده انتو فى مكان فيه مرضى ومحتاجين انهم يرتاحو شويه ارجوكو شويه هدوء
– سليم :- المستشفى دى هطربقها على دماغك لو اتحددت بكلمه تانيه واصل … احنا نعمل الى عايزينه …. مش انت الى هتعرفنا نتكلم فين وامتى
– الجد :- سلييييييم خلصنا
رهف كيفها يا دكتور
– الدكتور :- للأسف عندها نزيف داخلى ولعند دلوقتى مش عارفين نسيطر على النزيف ولا نوقفه ارجو ان الساعات القادمه تعدى على خير لأن حالتها خطيره جدا
– الجد وهو ينظر الى سليم :- لو رهف حصلها حاجه هقتلك
– سليم :- شفقان عليها علشان الى عملته فى ابوها زمان
– الجد بعصبيه وهو يترك بعكازه على ارضيه المستشفى حتى كاد ان يهدمها :- قفل على السيره دى عاد يا سليم بدل ما ورحمه الغالين ما هعملك غلاوه عندى وهقتلك دلوقتى وانت عارف انى اقدر اعملها
– سليم وهو ينظر فى عيون جده بكل حزن.

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية لعلك منجدي)

اترك رد

error: Content is protected !!