رواية عشقت تلك العنيدة الفصل الثامن 8 بقلم مارينا عبود

رواية عشقت تلك العنيدة الفصل الثامن 8 بقلم مارينا عبود

رواية عشقت تلك العنيدة البارت الثامن

رواية عشقت تلك العنيدة الجزء الثامن

رواية عشقت تلك العنيدة الحلقة الثامنة

زياد بعصب،،يه؛حمززززززززززه
حمزه بخوف؛لا انا بقول لازم اروح اختارلك سكرتيره سلام يا باشا وجرى من قدامه
زياد اخد تليفونه ومفاتيح عربيته ونزل من الشركه فتح باب العربيه وجه يركب بس اتصدم لما شاف نفس الست واقفه قدام الشركه وباين عليها منتظره خروجه
زياد اول ما شافها اتع،،،صب وعروقه برزت من الغضب وكور ايده بعصبيه كان هيروحلها بس اتراجع وركب عربيته ومشى
♡♡♡فى الشركه ♡♡♡
حمزه ؛يارا فاضل حد بره
يارا؛ايوه يا فندم فاضل بنت لسه مدخلتش
حمزه ؛حلو دخليها
يارا ؛حاضر يا فندم
يارا طلعت من مكتب حمزه
يارا ؛يا انسه اتفضلى المدير مستنيكى
رهف بزهق؛حاضر
رهف دخلت لقت حمزه قاعد على الكرسى ومديها ضهره
رهف بزهق؛احمم بعد اذنك
حمزه لنفسه؛حاسس انه الصوت ده سمعته قبل كده
حمزه لف الكرسى واتصدم لما شاف رهف
حمزه بصدمه؛اااااانتى
رهف بضحك؛هههه هو انت انا كنت حاسه انى مرفوضه من اول ما اصطبحت بيك سلام عليكم
وجت تمشى وقفها صوت حمزه؛اوقفى مكانك
رهف بصتله ؛نعمم
حمزه بخبث؛هاتى ال CV بتاعك
رهف بضيق؛اتفضل

حمزه بص ف الCV وادهولها
حمزه بخبث؛جهزى نفسك من بكره هتبداى شغل فى الشركه
رهف بضحك؛هههه حلو جو الروايات ده تقبل تخلينى اشتغل علشان تنت،،،قم منى انى هز،،،قتك مش كده
حمزه بضحكه خبيثه؛ههههه لا انا مش كده خاالص وبصراحه الCV بتاعك عجبنى ف قررت اشغلك لكن حضرتك بقاا متهمنيش ويلاه اتفضلى ومن بكره الصبح تكونى فى الشركه
رهف بتحدى؛حاضر بعد اذنك
حمزه؛اتفضلى
رهف طلعت وحمزه بصلها بخبث
حمزه :ههههه جت فى ملعبى اما وريتك
بعد وقت
♡♡♡♡عند زياد♡♡♡
زياد راح البار وفضل يشرب ويفتكر الست وهى بتطلب منه يسامحها وكل ما يفتكرها يزود شرب
زياد خلص وطلع من البار ركب عربيته ورجع الفيلا
🌹🌹🌹🌹فى فيلا زياد نصار 🌹🌹🌹
وتين كانت قاعده وبتقراء عن الطب النفسى عل اللابتوب بما انها دكتوره نفسيه وفجاه لقت زياد داخل وباين على ملامحه انه مش طبيعى
زياد قفل الباب وبدا يقرب وتين كانت واقفه خايفه من شكله وفجاه وقع فى حضنها
وتين بصدمه؛زياد انت كويس فيك ايه
وتين سندته وحطته على السرير قلعته جز،،مته وعرفت من ريحته انه شارب
وتين بحزن؛انت ليه بتعمل فى نفسك كده
زياد مسك ايد وتين وشدها عليه وقعت على صدره
زياد بهلوسه؛هى ليه مشيت وسابتنا ليه مشيت ف اكتر وقت كنت محتاجلها فيه انا كنت محتاج حضنها محتاجلها جنبى ليه عملت فيه كده ليه زياد دموعه نزلت
وتين حست انه بيتكلم عن امه وتين بصتله بحزن وقلبها وجعها عليه
وتين قربت واخدته فى حضنها؛اهدا انا جنبك هى اكيد فى مكان احسن بس انت اهدا
زياد طلعها من حضنه واتكلم بضحكه وجع؛هههه انتوا كلكم ص،،نف واحد كلكم خا،،،ينين مجرد محد يحبكم بجد بتخو،،،نوه وتمشوا حته انتى بقيت خايف احبك تقومى تعملى زيها هى كمان بابا حبها اووى واكمل بدموع؛ههه وعملت ايه سابته ومشيت حته انا مفكرتش فيه وده ليه اقولك انا علشان كل إللى كان يهمها مصلحتها وبس هى مفيش حاجه بتهما غير مصلحته وعلشان كده هربت ومشيت ههه كانت شايفانا حمل تقيل عليها
وتين كانت مصدومه من كلامه
وتين لنفسها؛ معقوله يعنى امه مماتتش طيب ليه بابا ادهم كدب علي وحته الدادا مقلتليش الحقيقه اكيد فى حاجه غلط بتحصل وانا لازم افهمها
وتين بهدوء؛زياد نام دلوقتي انت لازم ترتاح
وتين قامت وكانت هتمشى زياد شدها تانى لحضنه
زياد بعصبيه ؛متطلعيش من حضنى غير لما انا اقولك اطلعى انتى مرات زياد نصار وخلاص بقيتى ملكى اوعى تفتكرى انى هسمحلك تعملى زيها تو تو لا انا مش هسمحلك تعملى زيها انتى ملك زياد نصار وبس خليكى فاكره الكلام ده ولو فكرتى

تعملى زيها اتاكدى انه مو،،،تك هيكون على ايدى فاهمه
وتين بصتله بعصبيه واتكلمت بهدوء عكس ما بداخلها؛ماشى بس انت ارتاح دلوقتي وبكره نتكلم
زياد قام وطفى نور الاوضه ورجع قعد على السرير وتين كانت مصدومه من تصرفاته ومضايقه انهم كد،،بوا عليها وتين وقفت وجت تمشى وفجاه لقت زياد شدها وقعت على صدره
زياد بصلها وابتسم ابتسامه جذابه؛هههه رايحه على فين
وتين بعصبيه؛رايحه انام على الكنبه
زياد بابتسامه ؛ انتى مكانك هناا مش هتنامى غير هناا وشاور على صدره
وتين ز،،قته على السرير واتكلمت بسخريه؛هههه ومين قلك انى هسمع كلامك
زياد اتعدل وسند ضهره على المخده واتكلم بعصبيه ؛ انتى فى جح،،،يمى وغصبن عنك هتسمعى كلامى
وتين ؛هههه مش مضطره اسمع كلامك علشان انا مش بسمع كلام حد
زياد بابتسامه؛هههه انتى عنيده بس انا إللى هكسر عنادك ده
وتين بتحدى؛لما نشوف مين فينا إللى هيكسر عناد التانى
زياد ؛انتى بتتحدينى يعنى
وتين بغيظ؛اعتبره كده وجت تقوم زياد شدها لحضنه وضمها بقوه لدرجه حست ضلوعها هتتكسر بين ايده
زياد بهمس؛انتى عنيده بس انا اعند منك يا قطه ولو عاوز حاجه هاخدها حته لو بالغ،،صب
وتين اتعصبت وز،،،قته واتكلمت بتحدى وعند؛بعيييينك يلاه نام ولما تفوق لازم افهم كل حاجه وتركته وذهبت لتنام على الكنبه اما زياد بصلها بغيظ ولكن مقدرش يتخانق معاها لانه كان شارب وتعبان وذهب فى نوم عميق وتين بصتله بحزن واتغطت ونامت
🌹🌹🌹🌹عند حمزه 🌹🌹🌹
حمزه خلص شغل وطلع من الشركه ركب عربيته وبدا يسوق وهو كل تفكيره أزاى يعا،،،قب رهف
🌹🌹🌹عند رهف 🌹🌹🌹
رهف طلعت من الشركه بس ملقتش تاكسى فضلت تتمشى علشان تلاقى تاكسى يوصلها بس ملقتش وفجاه طلع تلات شباب وبداو يضا،،،يقوها
الشاب الاول؛ايه يا حلوه على فين
رهف بعصبيه؛انتوا عاوزين منى ايه
الشاب التانى:هههه نساعدك يا حلوه
الشاب التالت؛ولله عيب القمر ده يمشى لوحده فى الساعه ديه متيجى يا قمر نت،،سله شويه
رهف بعصبيه؛ابعدوا عنى والا
الشاب قرب منها وبصلها بش،،هوه؛والا ايه يا حلوه هتعملى ايه
رهف بصتله بغضب وضر،،،بته بالقلم
الشاب بصلها بعصبيه وحط ايده مكان القلم ؛القلم ده هتدفعى تمنه غالى اووى يا حلوه وبدا يقرب منها رهف خافت وبدأت ترجع لورا وهو يقرب
رهف بدموع ؛انتوا عاوزين منى ايه
الشاب بخبث ؛هههه هنكون عاوزين ايه نت،،،سله بيكى شويه ولا ايه يا شباب
الشابين ضحكوا والشاب التالت قرب منها بش،،،هوه وخبث وقطع البلوزه من الاكمان وسط صر،،،اخ رهف وبدا يقرب
🌹🌹🌹🌹🌹عند حمزه 🌹🌹🌹
حمزه كان ماشى بعربيته وفجاه سمع صوت صرا،،،خ بنت حمزه وقف العربيه وبدا يقرب من الصوت واتصدم لما لقه رهف والشباب بيحاولوا يعتدوا عليها حمزه اتع،،صب وقرب ومسك الشاب قبل ما يقرب من رهف وضر،،،به وبص للشابين إللى ماسكينه ونزل فيهم ضر،،،،ب رهف كانت واقفه وبتبكى حمزه قام وخلع جاكيت بدلته ولبسهولها
حمزه ؛انتى كويسه
رهف بانهيار هزت راسها بمعنى ايوه
حمزه بعصبيه وز،،،عيق؛تقدريلى تقوليلى أزاى اهلك سمحولك تفضلى بره البيت فى وقت متأخر زى ده أزاى بنت محترمه تفضل بره البيت للوقت ده فين اهلك أزاى سمحولك بكده ده ايه الاهل المهملين دول
رهف بصتله بكسره ودموع ومردتش عليه وفجاه شاب من إللى كانوا بيضا،،،يقوه رهف فاق وقام ومسك حجر كبير وقرب من حمزه وو
يتبع ….

• لقراءة الفصل التالي:اضغط هنا
• لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (عشقت تلك العنيدة)