روايات

رواية معاناة شوق الفصل الثامن عشر 18 بقلم دينا عبدالحميد

رواية معاناة شوق الفصل الثامن عشر 18 بقلم دينا عبدالحميد

رواية معاناة شوق البارت الثامن عشر

رواية معاناة شوق الجزء الثامن عشر

معاناة شوق
معاناة شوق

رواية معاناة شوق الحلقة الثامنة عشر

كانت شوق ركبت الطياره ويدوب بدأت تمشي قبل الطيران بصت شوق جنبها شافت جمال اتنفضت مره واحده من مكانها وخدت نفسها وهي عماله تهمس باسمه بدموع بصتلها بنت من الفريق الطبي وشورة للدكتور الي كان قاعد جنبها بس مش واخد باله فنطق بالالماني بهدوء تحبي نوقف قبل منتحرك؟
ردت شوق بتعب مش هينفع احنا زي القطر طريقنا مش واحد احنا عكس بعض
نطق الدكتور حتي القطر المعاكس ممكن يجي يوم ويتقابل لو حولنا الخط
نطقت شوق بارهاق وقتها هيحصل حدثه لفت شوق وشها وغمضت عنيها عشان تحاول تسيطر على الدموع الي اتجمعت في عنيها ومصممه تنزل ابتسمت بوجع وغمضت عنيها وهي بتظبط الكرسي وتنام صحيت شوق علي اصوات كتير حوليها فيها استغاذثه فتحت عنيها بدوخه وهي شايفه سحابه بيضاء علي كل الي قدمها وحسه بنفسها تقيل وكف اديها بارد زي التلج غمضت عنيها تاني وفتحته لقت نفسها نايمه علي سرير ف المستشفي ومحطوط لها ادوات العنايه شوق قامت بفزع لقت ممرضه قدمها اول مشفتها فايقه ندهت بالالماني علي الدكتور

 

 

نطقت شوق بتعب انا فين واي الي حصل
قالت الممرضه انتي في المستشفي وفاقده الوعي من 3ايام
دخل الدكتور وفضل يفحص شوق وهي لسه مش مستوعبه الي حصل
الدكتور خرج وهو بيحسب التلف الي ف المخ
وفجاه قام وقف وقال حضروا العمليات فورا
دخل الدكنور بيحاول ييقنعوشوق بالجراحه بس رفضت حطلها حقنه منوم في المحلول ولما نامت طلب من الفريق بتاعه يجهزوا للعمليه وصحيت شوق مره تانيه وهي بتترعش وحاسه بوجع فيي دماغها
شوق بتعب نطقت انا حاسه بصداع
قامت اللممرضه وادتها مسكن ورجعت شوق نامت
وبعد مده صحيت شوق علي ضوء الشمس شوق وقفت بفرح بس فجاه وقعت ف الارض تاني ولقت ان في دم علي دمغها
شوق حطت اديها علي دمغها حست وكان في شاش ورباط شوق بصراخ دكتووووور
دخل الدكتوى والممرضات في حاله من الذهول كانت شوق بتزعق لانه عملها العمليه بدون اذنها والدكتور بيفحصها بذهول شوق بخضه هو… هو انا فيا ايه؟
الدكتور بقالك شهرين من بعد العمليه في غيبوبه وكنا فاقدين الامل انك تصحي
شوق بذهول ايه؟

 

 

الدكتور زي مسمعتي
شوق بصتله وسكتت وبعد مده بدات شوق ترجع لقوتها وتقف علي رجليها وفكة الخياطه والرباط الي ف دماغها شوق كانت بتعمل تحاليل والدكتور قالها انها بقت بخير
رجعت شزق لشغلها رغم انها لسه ماتعفتش تماما…..
وبعد خمس سنين كانت واقفه بنت رابطه شعرها كحكه وبتلف عليه حجاب وبعد مخلصت رفعت ماسك علي وشها ولبست فوقه كاب ونزلت
كان مستنيها تحت دكتور مارك
مارك بغضب حتي ف عز نجاحك يا شاهي بتخبي وشك؟ ده انت هتتكرمي ك تالت اكبر دكتوره في مجال جراحة المخ والاغصاب ف المانيا
شوق بهدوء مش عايزه الماضي يقف قصادي تاني ويمنعني اكمل….

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على 🙁رواية معاناة شوق)

اترك رد

error: Content is protected !!