روايات

رواية ليالي يوسف الفصل الأول 1 بقلم فاطمة عزت

رواية ليالي يوسف الفصل الأول 1 بقلم فاطمة عزت

رواية ليالي يوسف البارت الأول

رواية ليالي يوسف الجزء الأول

رواية ليالي يوسف الحلقة الأولى

يعني ايييييه أتجوز وآحده ولا شوفتها ولا اعرف عنهااا حاجه
الجد ” وطي صوتك واحترمني ولا هي سايبه دي حفيدتي يا يوسف زاي ما انت حفيدي
يوسف” انا اسف يا جدي بس انت عارف اني بحب فريده
الجد ” البت الهبله دي مش عارف بتحبها علي إيه
يوسف” بس
الجد ” مفيش بس انا خدت قرار ولازم يتنفذ مظبوط
يوسف” حاضر ياجدي انا ماشي ورايا شغل
الجد” متتاخرش عشان كتب الكتاب انهارده
ذهب يوسف وهو غاضب بشده

 

 

نعرفكم علي بطلنا ( يوسف الشيناوي شاب رياضي طويل ذي عين عسلي وسيم زير النساء (كل البنات بتحبه يعني 😂) 30 سنه ذي شخصيه قويه جدا يحب جده ولا يعصي أوامره)
وفي مكان اخر
هي ببكاء حاد ” اعتبريني زاي بنتك والنبي و سيبيني انا هشتغل و هصرف علي نفسي بس انا مش عايزه أتجوز
مرات الاب بحده وشر” بت اتلمي كده وبعدين ايه مش عايزه اتجوز عايزه تفضلي قاعده كدا عبئ علينا زاي الي عليها ذنب امشي غووو*ررري امسحي البيت كويس و البسي حاجه عدله عشان العريس جاي
مشيت ليالي ببكاء وحزن و هي تقوم بترتيب البيت
نتعرف علي بطلتنا السكر ( ليالي هي فتاه في عمر ال 18 في تالته ثانوي رقيقه ذات عين زرقاء وبشره بيضاء و جمال اخاذ قصيره القامه ( والشريره الي فوق دي مرات ابوها 🙄)
واثناء تنظيف ليالي للبيت وجدت والدها اتي من العمل جريت عليه ببكاء
باباااا عايزه تجوزني واحد أكبر مني ب 12سنه غصب ده انا لسه عايزه أكمل تعليمي انت هتقولها اني مش هتجوز صح!! ؟
والدها ببرود ” روحي غيري هدومك عشان الناس علي وصول
ليالي بصدمه” بابا إنت موافق عادي كده
والدها ” امشي يابت من قدامي يلااا
عند يوسف

 

 

يوسف” عايزيني أتجوز وآحده انا اكبر منها ب 12 سنه و كلهم متفقين كيس جوافه انا! يا ولاد الناس الطيبين 😠
اسر “اهدي كده يا صحبي متضايقش نفسك
يوسف “هوا ايه اللي متضايقش نفسك انت فاهم اني هتجوز واحده بعيد عننا منعرفش حاجه عنها غير ان محدش يقدر يعترض عشان هي حفيده زيها زايي ولله ل ادوقها المر هوريها النجوم في عز الظهر هخليها تندم علي اليوم الي اتولدت فيه بس الصبر حلو
نعرفكم (اسر صاحب يوسف شخص لذيذ خفيف الظل ذي عين بنيه وبشره قمحيه رياضي يعمل مع يوسف ودائما معه)
بعد مده
اثناء وجود يوسف والجد في منزل ليالي
يوسف ” اومال فين العروسه مش هنشوفها ولا ايه
دخلت بنت ترتدي فستان بسيط جميله حد الفتنه و صوتها الرقيق دخل قلبه ظل ينظر لها ب انبهار
وتم كتب الكتاب
قطع شرود يوسف صوت ليالي
“احم احم ايه هتفضل باصصلي كتير
يوسف ” لسانك طويل علي فكره
ليالي” انت بتعرفني علي نفسي ما انا عارفه
يوسف ” مش بطاله هتفيدي بالغرض
يااااجدي
الجد ” ايه يا ولاد؟؟
” يلا نروح عايز اقعد مع عروستي
ذهبت معهم ليالي وهي تبكي بحرقه وحزن علي حالها وعندما وصلو انبهرت ب المنزل
وفي الغرفه
“عشان تبقي عارفه انا متجوزك غصب مش من حلاوت عنيكي و بحب وآحده تانيه و هي سنه الي هنقضيها سوا بالطول بالعرض اتفقنا ؟
ليالي” بص يا عسل انا كمان متجوزاك غصب وكلامك جه علي هوايا وانا كمان بحب واحد تاني و معرفاه علي الحوار كله و كل واحد حر محدش ليه دعوه بالتاني مرضي يابا ؟!

 

 

يوسف شعر ب غصه عندما علم انها تحب شخص اخر لكن تجاهل شعوره” مرضي! شكلك ميدلش علي لسانك خالص انا رايح اتخمد سلام
ليالي” يكش تولع ولا تفطس كده وانت قاعد
وفجاه سمعو صوت عالي ب الاسفل ف نزلو معا
يوسف “ايه الصوت العالي ده!
” بصدمه فريده!! ؟؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية ليالي يوسف)

‫5 تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *