Uncategorized

رواية لمضة الفصل الثلاثون 30 بقلم نورهان سليمان

 رواية لمضة الفصل الثلاثون 30 بقلم نورهان سليمان

رواية لمضة الفصل الثلاثون 30 بقلم نورهان سليمان

رواية لمضة الفصل الثلاثون 30 بقلم نورهان سليمان

فرح بدموع _راجعه تاني ليه يا ريناد بعد ما سبتيني 
ريناد بدموع_كان غصب عني مقدرتش أستحمل موت عمي وخالتي مقدرتش أنا  شوفتهم بيموتوا قدامي 
Flash Back…… 
ريناد كان عندها 15 سنه (ريناد بنت خاله مازن وفرح وكانت دايما قريبه من مازن وزياد وفرح كانت عندها 9 سنين ومتعلقه بيها جامد) 
ريناد كانت ركبه العربيه مع خالتها وعمها وراحه تشوف مازن وزياد  وتقعد مع فرح _فرح بقيت متعلقه بيكي أوي ياريناد هههه كل شويه تقولي عاوزه ألعب مع ريناد 
ريناد_وأنا بحبها أوي يا خالتو والله دي أختي الصغيره 
_هههه ربنا يخليكوا لبعض ويعينك علي الشقيه دي 
_من جهه شقيه فهي عفريته والله ههههه بس قمر….
 وفجأه فرامل العربيه وقفت والعربيه إتقلبت بيهم ريناد قدرت تطلع من العربيه  عشان هي صغيره وخالتها أغمي عليها هي وعمها 
قربت عليها  تفوقها و
ريناد بعياط  _خالتو إصحي… خالتو 
وقامت تشوف حد يساعدها بس العربيه إنفجرت قدام عنيها
بعدها ريناد مبقتش تتكلم وبعدت عن فرح ومازن وأهلها أخدوها وسافروا بره مصر يمكن تنسي……….. 
Back………… 
ريناد _بجد مقدرتش كنت بشوف كوابيس كتير أوي 
سامحيني يافرح وعيطت جامد 
فرح جريت عليها وحضنتها جامد 
فرح _مسامحاكي 
وعيطوا سوا وهما حضنين بعض وبعد شويه……….
فرح _تصدقي إنت جردل أحزان يبت والله أخربيتك أنا عمري ما عيط كده الله 
ريناد مسحت دموعها_هههههه ألا قوليلي أي أخبار الواد مازن وزياد 
فرح _مازن واقع يختي علي وشه وحب 
ريناد زعلت لأنها كانت بتحب مازن كان أكبر منها بسنتين وحبته بس عمرها ما بينت لحد ولا قالت 
ريناد _هههههه ومين تعيسه الحظ 
فرح _هحكيلك……………..
………………………………………………
فبيت خلود كان فهد وباباها ومامته في زياره و……..
فهد _عمي أنا عاوز أكتب كتابي علي خلود بعد تلت أيام يوم الجمعه 
_بس 
فهد_ياعمي أنا وخلود مخطوبين بقالنا أربع شهور غير إنها طالبه عندي فمش محتاجين نطول الخطوبه عايز أكتب كتابي عشان أخد حريتي معاها وأصونها فالحلال 
_هقول أي يبني علي بركه الله 
كل ده وخلود مصدومه بس كانت فرحانه أوي بصت لفهد وفهد غمزلها وضحك………..
……………………………….
عند شهد فالمستشفي…………
شهد_بابا أنا زهقت من قعده المستشفى دي أنا عاوزه أروح عصام _بس 
شهد_بالله عليك يا بابا معتش هستحمل 
جاسر بحنيه _خلاص يا قلبي هقوم أشوف الدكتور وأسأله علي خروج ليك وينفع ولا لا
شهد بفرحه _اشطا 
عصام وجاسر خرجوا وشهد مسكت فونها بعتت مسدج لفرح إنها هتخرج النهارده وكانت عاوزه تشوفها وقفلت الفون وبدأت تفكر فمازن بس مش عارفه ليه…………..
فالشركه كان مازن قاعد وقدامه ملفات كتير بس مكنش مركز كان بيفكر فشهد وزياد قاعد قدامه بيدرس صفقه و….
زياد _ مازن هي صفقه أستاذ ممدوح هتوافق عليها ولا لا أنا شايف إنها حلوه والعرض ميترفضش 
مازن _……………………….
زياد _لا ده في أن بقا……..ماااااااااازن 
مازن _هاا كنت بتقول حاجه يا زياد 
زياد  بغيظ _لا يا حبيبي كنت بكلم أمي 
مازن _إتعدل وقول عاوز ايه 
زياد _مازن إنت بتحب 
مازن بصدمه _وأنت عرفت إزاي 
زياد بسخريه _ هو في حد بيقعد متنح كده غير اللي بيحب وواقع 
مازن _ههههه أي ياسيدي بحب 
زياد بحماسه _قابلتها إزاي
مازن بإبتسامة_خبطها بالعربيه ودخلت فغيبوبه 
زياد قام وقف _نعم أنت بتشتغلني صح 
مازن _لا بكلم جد وقعد وهحكيلك 
زياد قعد وإتربع_وأدي قاعده يسي مازن هع 
مازن_كانت ملاك…..ملاك نازل من السما فهيئه بشر………….
جاسر وعصام خرجوا من عند الدكتور بعد ما سمحلهم بخروج شهد مع الإلتزام بالراحه 
جاسر _بابا كنت عاوزك فموضوع كده 
عصام_خير يبني قلقتني 
جاسر_لا متقلقش أنا….أنا كنت عاوز أكتب كتابي علي ملك!!!!!!
يتبع…
لقراءة الفصل الحادي والثلاثون : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية بريئة حطمت غروره للكاتبة ميرا أبو الخير

اترك رد