روايات

رواية حامل ليلة الزفاف 2 الفصل السادس عشر 16 بقلم فاطمة أحمد أبو جلاب

رواية حامل ليلة الزفاف 2 الفصل السادس عشر 16 بقلم فاطمة أحمد أبو جلاب

رواية حامل ليلة الزفاف 2 البارت السادس عشر

رواية حامل ليلة الزفاف 2 الجزء السادس عشر

حامل ليلة الزفاف 2
حامل ليلة الزفاف 2

رواية حامل ليلة الزفاف 2 الحلقة السادسة عشر

في منزل يحيى وبعد أن نام قليلا أفاق يحيى علي صوت جرس منزله
فنهض ليفتح باب المنزل
ليجد أيمي
يحيى: انتي ايه اللي جابك هنا تاني
أيمي: جيت هنا عشان بحبك
يحيى: أنتي اتجننتي ولا ايه
ايه اللي انتي بتقوليه ده
أيمي: ايه بقول ايه بقولك اني بحبك
بحبك يا يحيى
وانت دلوقتي طلقت مراتك
يعني نتجوز
ونعيش مع بعض
وتنسي الماضي وانا هخليك تعيش حياة
عمرك ما عشتها

 

 

 

يحيى:وتمالك أعصابه قائلاً من فضلك يا أيمي امشي دلوقتي
ورفضت أيمي وقامت بدخول المنزل وتركا باب المنزل مفتوح وجلست وهي مصممه علي عدم المغادرة
يحيى: وبعدين هتفضلي قاعدة كده
ووقفت أيمي وأقتربت من يحيى وهي تضمه وتنظر لعيونه وتقترب منه وكادت تقبله ولكن يحيى قام بأبعاده قليلاً
وهنا سمعا صوت سارة قائله: الله عليكم ايه القرف اللي انتم بتعملو ده
وانت يا اخويا يا كبير يا محترم يا حضرة الظابط ينفع اللي انت بتعملو ده
أيمي: ايه يا سارة هو عمل ايه يعني
سارة: انتي تخرصي خالص ومتتكلمش انتي انسانه خيانه ورخيصه
يحيى: متكلمش ايمي كده يا سارة
انتي ملكيش الحق انك تقوللها أي كلمة مش كويسه
ايمي بدلع: حبيبي يا يويو
يحيى: أتفضلي أمشي يا أيمي

 

 

 

أيمي: حاضر بس لازم اشوفك بكره ضروري
عشان جايبلك هديه
وغادرت أيمي منزل يحيى وظلت أميرة مصدومة وهي تنظر لأخاها نظرت أستحقار
وجلس يحيى وهو ينظر ل سارة قائلاً: ليه بتبصيلي كده
سارة:عشان نزلت من نظري اووي
يحيى: مش مستغرب ردة فعلك يعني لما اللي كانت كل دنيتي صدقت اني ممكن اخونها يبقي انتي مش هتصدقي
سارة: هو انت عبيط يا يحيى
انا لسه شيفاك مع الرخيصه دي
يحيى: أسكتي يا سارة انتي مش فاهمه حاجه
سارة: بص يا يحيى انا مش هحاسبك لأن ده مش من حقي لكن انا كنت جايه
اقولك علي اهم حاجه في حياتك
بس انت للأسف مبقتش فاضي عشان تفكر فيها
يحيى:..

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية حامل ليلة الزفاف 2)

اترك رد

error: Content is protected !!