Uncategorized

رواية الصعيدي العاشق الفصل الثامن عشر 18 بقلم رنا شريف

 رواية الصعيدي العاشق الفصل الثامن عشر 18 بقلم رنا شريف

رواية الصعيدي العاشق الفصل الثامن عشر 18 بقلم رنا شريف

رواية الصعيدي العاشق الفصل الثامن عشر 18 بقلم رنا شريف

جاسر : مصيبه يا رعد 
رعد : مصيبة ايه 
جاسر : المخزن اللى فيه قطع الغيار الجديدة اللى جايه من يومين ولع 
رعد : طيب انا جاى حالا
حور : خير فى ايه يا رعد 
رعد : المخزن بتاع قطع الغيار الجديدة ولع
حور : طيب انت هتروح القاهره دلوقتي 
رعد: أيوة لازم 
حور : طيب هلبس أنا كمان اهو 
رعد : لأ خليكى
حور : يعنى ايه انا هاجى معاك  
رعد : لأ تعالى مع ادهم وهو جاى ع العصر كده 
حور : لأ أنا جايه معاك 
كاد رعد أن يقاطعها ولكنها لم تعطيه الفرصه وذهبت لتبدل ملابسها 
وبعد بعض الوقت كانوا متجهين الى القاهره 
حور : إحنا مقولناش لحد أن إحنا ماشيين 
رعد : هكلم ادهم أو أركان واقولهم يعرفوا الجماعه لما يصحوا 
حور: تمام 
عند اركان 
أركان : الله يخرب بيت البهايم اللى عندى دول يعنى لازم يرنوا اكيد م المستشفى يا رب أنا ايه خلانى انقل من إدارة أعمال و…….
لقاه رعد ????????????
اركان : ايه يا عم الزفت 
رعد : اركان مش وقته 
أركان : مالك يا رعد انت كويس 
رعد : أنا كويس بس المخزن ولع
اركان : مخزن ايه البضاعه الجديدة
رعد : أيوة 
اركان : طيب انا هنزل القاهره حالا
رعد: أنا فى العربيه ورايح اهو عرف الكل أن انا وحور سافرنا بدرى بس متقولش أن المخزن ولع قولهم إن فى مشكله فى الشغل
اركان : حاضر وانا هيجيلك أنا وادهم
رعد : تمام يلا بأى
اركان: مع السلامه
حور : مالك بتفكر فى إيه
رعد : ازاى المخزن ولع
حور : يمكن ماس كهربائي أو…………
رعد : لأ ده بفعل فاعل 
حور : مش يمكن لا يا رعد متفكرش كده
رعد : حاسس ان هى سلمى 
حور : متعلقش كل حاجه عليها يا رعد 
رعد : انتى بتدافعى عنها ولا گأنها بنت خالتك مش ضرتك
حور : لأ مش بدافع ولا حاج بس  مينفعش
رعد : طيب أدينا هنروح ونشوف
حور : الله يخرب بيت البرود 
رعد : مالك يا مجنونه 
حور : هو انت مش قلقان ليه 
رعد : أنا مأمن ع البضاعه دى يا حور متقلقيش 
حور : تمام . انا هنام لانى مصدعه 
رعد : إيه حكاية الصداع ده 
حور : مش انت قدامى 
رعد : انخمدى 
حور : طيب 
وبعد وقت وصلوا القاهرة 
فى الشركة
جاسر : اوف وأخيراً وصلت 
رعد : ايه اللى حصل 
جاسر : لقيت مصطفى ( الحارس ) بيكلمنى وبيقولى المخزن ولع
رعد : مش فى هناك كاميرات 
جاسر : اها وسليمه تقريباً
رعد : حلو اوى اعرفلى ايه اللى كان. بيحصل هناك 
جاسر : تمم
حور :  بهدوء : هو جاسر ميعرفش موضوع التأمين ده 
رعد : كنت قايل انى هخلص الموضوع النهارده بس خليت ادهم يخلصه ونسيت أقوله 
حور : الواد مخضوض يا قلب أمه 
رعد بابتسامة : أول م يعرف مش هتلاقى الشخص الجاد ده قدامك 
حور : م انا عارفه أنه نفس التفاهه بتاع ادهم
رعد : منين 
حور : منين ايه 
رعد : عرفتى منين 
حور : مش أنا كنت بكلمه لما قالى ع موضوع سلمى وابنها 
رعد : وانتى بقا تعرفى جاسر ازاى 
حور : اركان كان بيدردش مع مليكه وعرفت أن ليكم زميل رابع وبيخاف عليك جداً وقالتلى انه اسمه جاسر ف اخدت الرقم من ادهم وكلمته
رعد : ادهم ، ازاى بقا 
حور : مش فاهمه ازاى ايه 
رعد : أصل ادهم مبيعملش حاجه لله
حور : فعلاً اخوك مادى حقير خلانى اعزمه ع اكل ف المط………..
رعد : أيوة ، فين بقا يا ماما 
حور : ده كان مطعم كده ودانى عنده ف اول البلد 
رعد : وانتى كنتى بتخرجى مع ادهم ليه 
حور : ده ابن عمى و ……
رعد بمقاطعه : وزى اخوكى انت عارف بس هو مش اخوكى يا حور عشان تتسرمحى معاه 
حور بحده : اتسرمح
رعد بزعيق : أيوة دى قلة ربايه انك تخرجى مع واحد ……….
حور : كمل واحد ماله
رعد : اسمعى خفى م الكلام مع ادهم وأركان وجاسر متتكلميش معاه نهائى يا حور 
حور بتوتر وتعب : ا..أنا …. عايزه …امشى من هنا 
رعد : مالك 
حور : مليش أنا ….ب..بس عايزة أمشى
رعد بهدوء : طيب تعالى يلا 
حور :: كنت حجزت الفندق من امبارح
رعد : لأ متقلقيش إحنا لينا شقه هنا
حور : طيب عايزة امشى
رعد باستغراب : يلا 
فى الصعيد 
استيقظ الجميع واجتمعوا على الفطار 
الجد : اومال فين حور ورعد 
اركان : احم …. رعد سافر هو وحور 
امينه ؛ ازاى يعنى ده حتى مودعش حد فينا
اركان : حصل مشاكل في الشغل ومعرفش يستنى
كريم : خير حصل ايه 
اركان : مش عارف ده اللى قاله أن فى مشاكل في الشغل وانا وادهم هنسافر كمان شويه
الجد: طب طمنونى لما توصلوا
اركان : حاضر 
ادهم مال على أركان وتحدث بهمس
ادهم : ايه اللى حصل 
اركان : المخزن بتاع البضاعه الجديده ولع 
ادهم : يا لهووى ، بس متقلقش أنا مأمن عليها
اركان بفرحه : بجد والله امتى. ده مش كان المفروض رعد هيأمن عليها النهاردة
ادهم : لأ أنا خلصت كل حاجه متقلقش 
اركان : الحمد لله يا رب  . بس خلص عشان نسافر لرعد 
ادهم : تمام ماشى 
&&&&&&&&&&&&&&&
فى اسكندرية 
احمد : أنا مش راجع هنا تانى. يا اسعد 
أسعد : خليك يا حلو جنب مراتك وبنتك هناك 
احمد : أيوة هفضل معاهم 
اسعد : خليهم ينفعوك 
احمد : هينفعونى يا اسعد أنا كانت غلطتى من الأول انى مشيت ورا واحد زيك ماشى ورا واحده ست 
اسعد بزعيق : احترم نفسك 
احمد : أنا ماشى وسايبهالك 
وسافر أحمد إلى ابنته وزوجته
عند. رعد 
اول م وصلوا الشقه وحور دخلت 
حور : فين الاوضه اللى هنام فيها
اشار لها رعد على غرفه معينه …
دلفت حور الي الغرفه ورتبت ملابسها  فى الخزانه وأيضاً ملابس رعد ودلفت إلى المرحاض وبدلت ملابسها وتوضأت وصلت واتجهت لكى تنام 
رعد دخل الاوضه لقاها نايمه
رعد : حور 
حور : امم 
رعد : نايمه دلوقتى ليه 
حور : على م أدهم يجى عشان اروح اتسرمح معاه 
رعد وقد فهم أنها زعلت من كلامه الحاد 
رعد : طيب انا اسف 
حور : مش مقبول 
رعد : والله حقك عليا بس أنا كنت غيران عليكى
حور : الموقف ده حصل قبل ما نتجوز 
رعد : حور انتى عارفه انى بحبك من قبل م نتجوز
حور : ابعد عنى يا رعد دلوقتى 
رعد : طيب بس ………….
حور بدموع : أخرج واقفل الباب لو سمحت عشان عايزة انام لانى تعبانه اوى 
رعد : حاضر 
##################
عند جاسر 
اتجه إلى مكتب رعد 
اسراء ( سكرتيرة رعد ) : رعد بيه مشى يا ا جاسر 
جاسر : امتى يا اسراء 
اسراء : من شويه 
جاسر : طب مقالش حاجه 
اسراء : لأ قال 
جاسر بلهفه : قال ايه 
اسراء : تدفع كام 
جاسر : هخصملك والله 
اسراء بسرعه : لا يا عم أهدى هو بيقولك أنه مأمن ع البضاعه دى ومتقلقش
جاسر : اووف الحمدلله . طيب انا هروح اشوف الكاميرات اللى كانت حوالين المخزن 
فى ذلك الوقت كانت سلمى تتجه إلى الداخل ولكنها تسمرت مكانها عندما علمت أن رعد يضع كاميرات واتجهت إلى مكتب جاسر حتى تلهيه عن رؤية الكاميرات حتى لا تنكشف
جاسر : ادخل 
سلمى وهى بتقفل الباب : ازيك يا جاسر
جاسر : قولت مليون مره اسمى الاستاذ جاسر 
سلمى وهى تقترب منه بشده حتى أصبحت ملاصقه له 
جاسر وهو يبعدها : انتى مجنونه …
وضعت سلمى يديها حول عنقه وفى هذا الوقت دلفت ساره ورأت سلمى بحضن جاسر 
سارة :*******************
يتبع……
لقراءة الفصل التاسع عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية امرأة بطعم الوجع للكاتبة أماني عنان

‫7 تعليقات

اترك رد

error: Content is protected !!