Uncategorized

رواية حب حياتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم شهد أحمد

  رواية حب حياتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم شهد أحمد

رواية حب حياتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم شهد أحمد

رواية حب حياتي الفصل السادس والعشرون 26 بقلم شهد أحمد

محمود: خلاص خلصت يااحمد بيه
احمد بشر: لا لسه وطلع مسدس وضرب طلقه جت ف رودينا
معتز و محمود اتصدموا
سليم مسك احمد بسرعه قبل ما يعمل حاجه تاني و اسيل خرجت لما سمعت ضرب النار واتصدمت
اسيل بصدمه: لا لا مش معقول قومي عشان خاطري انا اسفه وعدتك وخلفت بوعدي قومي عشان خاطري ????
سليم: معتز يلا بسرعه نروح المستشفى
اسيل: بسرعه عشان ننقذ البيبي ونبي ????
معتز اتصدم تانى
معتز بصدمه: بيبي اى
اسيل بعيط: رودينا كانت حامل
معتز: لا لا ليه كده يارب
ومشيوا بسرعه وخدو لين معاها وراحوا المستشفى
معتز بزعيق: دكتور بسرعه مراتي بتموت
دكتور: حاضر حاضر هندخل العمليات حالا
ودخل الدكتور
محمود واقف مش عارف يشوف اخته ولا مراته اللي لسه كانت ف العمليات و معتز مصدوم خالص يعني ساعت لما يعرف انها حامل يكون خلاص مش موجود وممكن يخسرها كمان واقف مش عارف يعمل اى
اسيل قعده بتعيط قرب عليها سليم
سليم: اهدى عشان خاطري هى هتكون كويسه والله
اسيل بعيط: انا السبب انا وعدتها محدش هيقرب منها بس انا معرفش اوفي بوعدي معاها ????????
سليم: انتي مكنش ف ايدك حاجه
اسيل: انا السبب انا اللي سبتها انا اللي معرفتش اعمل حاجه يارب ونبي تقوم بالسلامه ????
سليم: هتقوم متخافيش اهدى عشان خاطري ونبي
بعد ساعتين خرج الدكتور
معتز: خير يادكتور هى كويسه
الدكتور: احنا قدرنا ننقذه بس الطفل مات للاسف عشان هي كانت لسه ف اول الحمل بس ف مشكله هى دخلت ف غيبوبه و الله اعلم هتفوق امتي
معتز: يعنى اى
الدكتور: يعنى ادعيلها تفوق بعد اذنك
اسيل فضلت تعيط اكتر وتقول انا السبب انا السبب
معتز مش عارف يعمل حاجه خسر ابنه ومراته ف الغيبوبه واخته منهاره بس راح عند اسيل خدها ف حضنه
معتز: اهدى ياحبيبتي مش انتي السبب خالص
اسيل بعيط: لا انا اللي وعدتها محدش هيقرب منها بس انا منفذتش وعدى ليها
معتز بحزن: مش انتي ياحبيبتي ده نصيب وبعدين مش انتي اللي عملتي كده واللي عمل كده والله العظيم هخلي الموت اهون من اللي هعملوا فيه
سليم: كل حاجه هتتحل دلوقتي تشوف مراتك وتطمن عليها وبعدين نشوف اى حاجه تانيه
معتز: هشوفها هي فين لين
محمود: ف الاوضه جوه الدكتور عندها عشان تعبت عشان المفروض كانت ترتاح من العمليه
معتز: خليك جنبها طيب وانا هشوف رودينا ونخرج نشوف الزفت ده
محمود: تمام
وكل واحد دخل عند مراته وفضل اسيل و سليم بره
وبعد شويه خرجوا هما التلات و اسيل فضلت مع البنات
……………….
ف المخزن بتاع معتز
دخل معتز و محمود و سليم وكان عمر هناك
معتز: بق انت عايز تحرق قلبي صح انا هوريك كويس وفضل يضرب فيه كتير
سليم: اهد يامعتز عشان كده هيموت ف ايدك
محمود: تعرف كان نفسي اكون وسخ زايك بس للاسف مش هعرف بس عايز اقولك ان بنتك معانا
احمد بصدمه: اى بنتي لا لا انت كداب بنتي مش هنا بنتي بره مصر
معتز: اى ده انت متعرفش انها هنا من فتره ده حتا اتجوزت كمان بنتك سهله زايك
احمد: اتجوزت انت مجنون انت كداب
معتز: طب نشوف مين كداب عوض
عوض: نعم ياباشا
معتز: فين البت اللي قولتلك عليها
عوض: احم فوق ف الاوضه
محمود: متاكد
عوض: اكيد ياباشا ده حتا انا لسه كنت معاها
محمود: خليها تنزل دلوقتي
عوض: حاضر ياباشا
بعد شويه دخل عوض ومعاه بنت شكلها حلو اوى
عوض: اهى ياباشا
معتز: اسمك اى ياحلوه
البنت: اسمى مايا
محمود: مايا اى
مايا: مايا احمد ليه يعني
محمود: اصل ابوكي عايز يسلم عليكي ولا اى يااحمد بيه
احمد مصدوم مش قادر يتكلم خالص
مايا بصدمه: بابي انت هنا ليه
احمد: انتي اللي بتعملي اى هنا
عوض: مراتي
احمد: ازاي دي صغيره و ازاي تتجوز لوحدها انت كداب
عوض: عرفى مراتي عرفى يابيه
احمد: اى انتى عملتى كده
مايا: يابابى هو قالي اننا هنتجوز بجد
احمد: اخرسي انا مش عايز اسمع صوتك خالص انت تبعد عنها خالص انت فاهم
معتز: ف اى يااحمد بيه مش انت كنت عايز تعمل كده ف اختي فاكر كنت هتخلى واحد يدمر حياتها فاكر
احمد: ابوس ايدك سيبي بنتي ف حالها اعمل اللي يريحك فيه بس ابعد عن بنتي
محمود: خلاص بنتك زاي اى واحده مش فارقه كتير دلوقتي البوليس هيخدك عشان قرفنا منك فعلا
واحمد اتسجن تانى
ف المستشفى
اسيل: انتوا كنتوا فين
معتز: كنت بخلص كل حاجه ياحبيبتي عشان تطمني
اسيل: اوع تكون قتلته
معتز: متخافيش انا اعرف ربنا بردو هو دلوقتي ف السجن ربنا اللي هيخد حقى
اسيل: الحمدلله محمود لين بتسال عليك من بدرى
محمود: هشوفها هي رودينا فاقت ولا لسه
اسيل بحزن: لسه
معتز: خلاص انا هدخل اشوفها شوف مراتك يامحمود اكيد خايفه دلوقتي
محمود: حاضر
ودخل جوه كانت لين بتعيط
محمود: بتعيطي ليه
لين: انت كنت فين انا كنت خايفه عليك
محمود: متخافيش ياحبيبتي انا كويس
لين: خليك جنبي ونبي
محمود: حاضر
لين: رودينا عامله اى
محمود بحزن: ادعيلها تفوق دخلت ف غيبوبه
لين: ان شاءلله هتقوم
محمود: يارب
………………..
بعد سنه كانت رودينا لسه ف الغيبوبه كان كل يوم معتز عندها و اسيل ومحمود
ف يوم اسيل دخلت الاوضه عند رودينا وقعدت معاها بس وهي قعده فجأة جهاز القلب بيطلع صوت
اسيل خرجت تشوف الدكتور
اسيل: دكتور تعال بسرعه شوفها
الدكتور: اخرجي بره لو سمحتي
خرجت اسيل بس خايفه اوى عليها بعد نص ساعه الدكتور خرج
اسيل بخوف: خير يادكتور مالها
الدكتور: ……………..
يتبع…
لقراءة الفصل السابع والعشرون والأخير : اضغط هنا
لقراءة جميع فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد

error: Content is protected !!