Uncategorized

رواية أحببت مثقفة الفصل الأول 1 بقلم أحمد العجمي

 رواية أحببت مثقفة الفصل الأول 1 بقلم أحمد العجمي
رواية أحببت مثقفة الفصل الأول 1 بقلم أحمد العجمي

رواية أحببت مثقفة الفصل الأول 1 بقلم أحمد العجمي

أنت يا أعمي 
-مين الاعمي دا يا آنسه انا اسمي سيف!  
ياربي بقا…   يعني أعمي 
– أنا أعمي؟   لا والله انا مفتح اوي خلي بالك
-لما اروح الحمام واجي الاقيك قعدت مكاني تبقا اعمي ولا مش اعمي يلا بقا قوم شوفلك اي مكان تاني الكافيه كبير من مكاني واعتذرلي حالا! 
اووه ياااه مرأه مثقفه! 
– طبعاً،  يرعبكم كوني مثقفه. 
لا والله لا يرعبنا ولا حاجه بس اتعلمي تتكلمي ب احترام الاول! 
– انا مش محترمه؟  انا هوديك في Sixty  داهيه! 
في إيه؟  ااااه تقصدي في ستين داهيه ????????
– يا security خدو الكلب دا وطلعوه برا الكافيه! 
الأمن: يا آنسه إهدي بس و… 
– فين  المدير؟  أنا عاوزه اتكلم مع المدير! 
الأمن:  طيب إهدي واحنا هنفهمك كل حاجه! 
– لأ بقا انا هطلع للمدير بنفسي… 
-حضرتك المدير؟ 
أه يا آنسه في اي مشكله؟ 
– أه فيه ومشكله كبيره كمان! استأذنك Two minutes بس تشوف الشخص اللي منرفزني والامن مش قادرين عليه؟ 
المدير: إيه؟  انا جاي معاكي اهو…. 
-يلا بقا يا سيف يا عسل علشان جبتلك المدير… 
سيف مكنش قادر يقف من كتر الضحك ولا راضي يتحرك من مكانه..  وهوب جه المدير وهوا مصدوم لما شاف سيف
المدير: أحم يا آنسه أنتي فاهمه غلط
-غلط ايه انت هتعملي زي الأمن لما شافو الاخ الغتت دا؟ انا هطلبلكم البوليس ومش هسكتلكم وهحبسكم و… 
المدير:  الغتت دا هوا صاحب سلسلة كافيهات My dream، 
اسف يا فندم علي كلامها دا وياريت كنت قولتلنا عن زياريتك المفاجأة دي كنا عملنا الواجب مع حضرتك. 
سيف:  لا تسلملي يا عمر علي ذوقك وكلامك الجميل ياريت البعض يتعلم منك ويتكلم براحه كنا حلينا المشكله دي.. 
…  كانت مصدومه ومش عارفه تتكلم ولا تقول إيه وهي في نيتها أنها إتهانت وهتنتقم منه بسبب الاهانه دي،  خرج سيف وهي فضلت في الكافيه وبعدين خرجت ركبت أوبر علشان تروح! 
سيف من داخل السياره:  لا إله إلا الله،  هوا في إيه بجد يا استاذه مثقفه؟ 
– انت عبيط؟  انا طلبت أوبر علشان اروح داخل تعمل اي هنا وفين السواق؟  ولا انت كمان صاحب شركة أوبر، ناقص تطلعلي في الحمام، كفايه بقا انت بتحبو التلزيق اوف زهقت. 
سيف:  يبنتي دي عربيتي أنا، هوا في إيه النهارده؟ 
يتبع ……
لقراءة الفصل الثانى : اضغط هنا
لقراءة باقى فصول الرواية : اضغط هنا

اترك رد