روايات

رواية ذئب الداخلية الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم إسراء هاشم

رواية ذئب الداخلية الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم إسراء هاشم

رواية ذئب الداخلية البارت الثاني والعشرون

رواية ذئب الداخلية الجزء الثاني والعشرون

رواية ذئب الداخلية كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم إسراء هاشم
رواية ذئب الداخلية كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم إسراء هاشم

رواية ذئب الداخلية الحلقة الثانية والعشرون

استيفان بضحك رغم كل هذا تتحدث بتعجرف جاسم وانت الان تحت رحمتي

جاسم ببرود اذا كل شي بقا عالمكشوف استيفان

استيفان بضحك رغم كل هذا تتحدث بتعجرف جاسم وانت الان تحت رحمتي

جاسم ببرود انا لا اخاف من احدا استيفان ولكن ليس مثلك انت الجبان تخط”فنا وتستخبي لانك جبان ولا تقدر علي مواحهتنا وتتخفي زي الفير”ان ولا تريد احدا يرا وجهك لانك خايف وجبان انك تتمسك ورغم اننا تحت رحمتك زي ما بتقول برادو خايف مننا وخايف تواجهني انت ضعيف اوي استيفان اضعف من انك تواجهني او تقف امامي
بقلم إسراء هاشم
استيفان بيتعصب من كلام جاسم اللي بيستفزة وبيقرب استيفان باتجاه جاسم وبيشيل الربطه من علي عيونه جاسم بيغمض عيونه وبيفتحها اكتر من مرة من التشويش بسبب انو كانت عيونه متغميه لفترة طويلة وبيفتح جاسم عيونه وبيشوف جاسم استيفان لاول مرة وبيضحك جاسم ضحكه استهزاء واستخفاف بي استيفان وبيقولو ليس بشع لهذه الدرجه استيفان لكي تتخفي وبيضحك

استيفان ببرود انا كشفت لك حالي جاسم لكي اثبت لك اني لا اخاف شي وانك لا تقدر علي استفزازي او اللعب معي ولو كشفت نفسي فا ده عشان انا عاوز كدا لانك لن تخرج من هنا

جاسم ببرود واضح جدا استيفان اني مقدرتش استفزك لدرجه انك كشفت نفسك ليا لكي تثبت انك ليس جبان ولكنك اجبن من ما وصفتك ايها الجبان

استيفان بيتعصب من جاسم الذي يهينه ويقدر علي استفزازة ويرفع استيفان عيونه علي جاسم وبيشوف جاسم وهو عيونه علي رنيم وواضح عليه الخوف فعيونه

 

 

 

استيفان بيبتسم بخبث وبيقرب بخطواته باتجاه رنيم اللي متعلقة وشبه بتفقد الوعي ولكن بتقاوم وبيقرب استيفان وبيقف قصاد رنيم وبيبص لجاسم وبيبتسم بخبث

جاسم بيستغرب قرب استيفان من رنيم وبيفهم هو ينوي علي اي وبيقول جاسم بحده اياك استيفان ان تقترب منها

استيفان بيبتسم لكي يستفز جاسم وبيقولو سنرا جاسم وبيقرب استيفان من رنيم وبيشيل الربطه من علي عيونه وبتكون رنيم مغمضه عيونها بتعب وبتحاول تفتحهم بصعوبة وشعرها نازل علي عيونها بترفع رنيم عيونها بصعوبة وبتشوف استيفان قصادها وبيبصلها بنظرات خبي”ثه

رنيم بتعب ولكن بتقول واخيرا ظهرت ايها الحقي”ر

استيفان وهو بيرفع ايده وبيحطها علي خد رنيم وبيقولها اوة قطتي الشر”اسه ولسانها مثل المبر”د

هنا جاسم الغضب بيعميه وبيتجنن لما بيشوف استيفان حاطط ايده علي وجهه رنيم وبيقول جاسم بصوت زي الرعد هقت”لك عشان فكرت تلمسها ابعد ايدك عنها يا كل”ب

استيفان بيضحك بعلو صوته علي عصبيه جاسم وبيكون مبسوط انو قدر يستفزة وبيقولو ما بك ايها الو”حش هل تغير علي زوجتك ولكن معك حق فهي جميلة جدا وبيبص استيفان لي رنيم بنظرات شهو””انيه انا احسدك يا رجل علي هذا الجمال فهي انثي بمعني الكلمة وتقدر توقع اعتق الرجال تحت قدامها وغير هذة قوية وكمان الذ”ئب وشر”سه كثيرا وانا احب هذا النوع كثيرا لانو ما بيكون في مثله وزوجتك تعجبني كثيرا جاسم

جاسم بصراخ اخررررررررررررررررررررسسس يا حيو”ان اياك تتجراء وتقول كلمه عليها او ترفع عيونك فيها هقت”لك استيفان هق”تلك مش هر””حمك

استيفان سوف اريك الان وانا استمتع بها ايها الو”حش

وبيقرب استيفان من رنيم وبيبداء يحرك ايده علي وجهها
بقلم إسراء هاشم
رنيم هنا بتبداء تفوق شوية لما بتشوفو كدا وبتقر”ف رنيم منه وبتب”صق في وجهه استيفان بقر”ف منه وبتقولو رنيم بقر”ف ابعد يحيو”ان ايدك القذ”رة دي متقربش مني والا سوف اقط”عها لك

 

 

 

استيفان بيغمض عيونه بغضب ونفاذ صبر وبيمسح وشه بايده وبيبص لرنيم وجاسم بغضب وبيقرب من رنيم مرة اخري وبيمسكها من فكها بغضب وبيقولها بغضب سوف اريكي كيف تبصق”ين في وجهه انت كدا خلتني ابقا عاو”زك اكتر ورنيم بتبصله بقر”ف وقوة واستيفان بيتجنن اما بيشوف نظرة القر”ف فعيونها ليه وبي”نقض استيفان علي رنيم وهو بيحاول انو يقب”لها من شفا”يفها ورنيم بتبداء تتحرك وبتلف وشها يمين وشمال بسرعه وايدها متربطه بالسلا”سل الحديد وبتحرك فايدها

وجاسم بيتجنن وعيونه بتحمر من الغضب وبيبقا زي الو”حش وبيبداء يصرخ بغضب هق”تلك استيفان وبيتحرك جامد انو بيحاول يفك نفسه والسلا”سل بقت تعمل صوت قوي من كتر ما جاسم بيحاول يفك نفسه

ورنيم بتحاول ان استيفان ميقربش منها او يلمس شفا””يفها وهو من مقاو”متها ليه بيتجنن اكتر وبيشدها من هدو”مها جامد ومن كتر الشده بيتق”طع قمي”صها العكسري التي كانت ترتدية وبيظهر تحته البضي ابو حملات رفيعه التي كات ترتدية رنيم ويظهر عن”قها واكتفها وبيب”صلها استيفان بر”غبه وش”هوة اكثر اول ما بيظهر جسد” ها وبيقرب عليها استيفان مرة اخري وبيحاول يبو””سها من رقب”تها

وهنا بيتحول جاسم الي الو”حش الهائ”ج الذي ينقض علي فر”يسته وعيونه بتكون حمرا مثل الد”م من شده غضبه وبيرفع جاسم بكل قوته وهو فاتحها وبيلف جاسم جسده بحركه سريعه وهو بيلف رجله وبيلف رجله حوليه رقبه استيفان بسرعه بحركه الاخت”ناق وبيقفل رجله حولين رقبه استيفان وهو بيضمها اكتر وبيخ”نق استيفان
بقلم إسراء هاشم
استيفان بيتفاجئي بحركه جاسم الغير متوقعه منه وبيحس بالاخت”ناق ووشه بيبداء يحمر وبيقع استيفان علي الارض بنص جسمه وبيكون قاعد علي ركبه وجاسم لفف رجله حوالين رقبته وبيخ”نقه وبيضغط جاسم بكل قو”ته بغضب وهو بيجز علي سنانه واستيفان بيحس نفسه بيروح علي وشك المو”ت وبيرفع ايده وبيحاول يشيل رجل جاسم عنه ولكنه لا يقدر بسبب اختنا”قه وبيقولو جاسم بكر”ة شديد وغضب قولتلك هق”تلك استيفان كيف تجراءت ان تلمسها ايها الحق”ير كيف فهو ملك الجاسم ازاي قدرت با”يدك الو”سخه دي انك تلمسها وبيكون جاسم في حاله جنون وغيرة عمياء ولا يرا امامه الان وبيضغط بكل قوته كل ما يهمه الان انه يق”تل استيفان ورنيم بتبصله بذهول فهي اول مرة تشوفه كدا فهو اتحول لو”حش فعلا ليس لقبه الو”حش من فراغ وبتكون رنيم في حالة ذهول من جاسم واستيفان بيكون جسدها ابتداء فالاسترخاء ولا يقدر علي المقاومه وابتداء الاكسجين يقل فجسمه ووجه بقا شاحب وازرق وعلي وشك ان ينقطع انفاسه الاخيرة

الشخص بغضب انا هسافر يا رافت جهزلي كل حاجه للسفر انا مش هفضل هنا وبنتي هناك فخ”طر

رفعت امجد انت بتقول اي انت كدا الخ”طر هيبقا عليكم كلكم لازم نفكر ونشوف حل

امجد بغضب لا يا رافت مفيش وقت نفكر رنيم مش هخسرها جه الوقت اني اظهر يا رافت وريتشارد لسه حسابي مخلصش معاه وهصفي حسابي معاه كلو الا رنيم وجاسم يا رافت مش هخسرهم زي ما خسرت مراتي وخسرت حياتي وفضلت كل السنين دي ميت فنظر العالم عشان احميها وريتشارد ميعرفش عنها حاجة وانت كنت ضامنلي انها مش هيحصلها حاجه يا رافت انا مكنتش هدخلها المهمه دي
بقلم إسراء هاشم
رافت انت عارف يا امجد ان القرار مش بايدينا ولا بايدي ولا بايدك يا رافت وانا مكنتش عاوز رنيم تدخل المهمه دي رنيم بنتي زي مهيا بنتك يا امجد وانا اللي مربيها يعتبر بس انت عارف لو كنت اقدر كنت وقفت كل حاجه يا امجد وعارف القرار جاي من الرئا”سه وكل حاجه كانت علي ايدك يا امجد وده قرار رئاسي انا هبعت قرار لر”ئيس بسفرك يا امجد وانا كمان هسافر معاك

 

 

 

امجد بحزن عارف يا رافت بس لازم اسافر النهاردة باي تمن حتي لو هخسر حياتي بس لو خسرت بنتي مش هسامح نفسي يا رافت ولازم تعرف اني عايش لازم اخدها فحضني يا رافت ولو لمرة قبل ما امو”ت

رافت بحزن وهو يربط علي كتف امجد اهدا يا امجد انا حاسس بيك وعارف انك مستني انك تظهر لبنتك وعيلتك قد اي وهننجح يا صاحبي وهتظهر لبنتك مستحيل نخسر بعد كل ده ولا اي يا سيادة اللواء انت لواء فالمخابرا”ت وامجد الريان والقضيه دي قضيتنا من سنين مش من دلوقتي وزي ما بدانها هننهيها سوا وهننهي ريتشارد واستيفان معاها وكل واحد خاين وشارك في ده

امجد بغ”ل وانا مش هرتاح غير لما ريتشارد ينتهي يا رافت

رافت هينتهي هينتهي يا امجد ورنيم وجاسم عندهم قوة غريبه وده مخليني مش خايف عشان عارف هما سوا يقدرو يقفو قصاد العالم كله بقوتهم واتحداهم سوا وانا واثق ان هما اللي هينهو كل ده يا امجد
بقلم إسراء هاشم
امجد بشرود عارف يا رافت بس يلا خلينا نبعت القرار عشان السفر وبيبداء رافت وامجد يجهزو نفسهم للسفر الي امريكا

هيلينا بترجع القصر وبتكتشف هيلينا اخت”طاف ريتشارد وبتبداء هيلينا تك”سر في كل شي حوالها بغضب وهي تس”ب وتل”عن في جاسم ورنيم وتكون مثل المجنونه فكل شي يتد”مر وخططتهم تفشل وبتمسك هيلينا سلا”حها بغضب وبتخلي واحد من حراسها يجبلها حراس ريتشارد وبينقذ الحارس الاوامر بخوف وهو يرتجف من خوفه وهو شايف حاله هيلينا الجنونيه وبيبداء الحارس يجمعلها حراس ريتشارد الللي المفروض كانو معه لحمايته وقت اختطا”فه وبيدخلو الحراس لداخل القصر بخوف وهو موطين رؤسهم فالارض بخوف

وبتقول هيلينا بغضب وصوت قوي هز اركان القصر كيف اخذؤة ايها الكلا”ب واين انتو كنتو لماذا انتو معه لكي تحموة ام لماذا

واحد من الحراس بيقول بخوف سيدتي هم طلعو علينا فجاه وكانو اكثر منا بكثير كانهم جيش وهددوني انهم سيق”تلو الزعيم وخذو اسلا”حتنا والزعيم امر اننا ننزل اسلا”حتنا لما حاولنا نضر”ب عليهم نا”ر ولكن هم حاصرونا واخذؤ الزعيم منا ولم نقدر عليهم

هيلينا بغضب انتم لماذا عايشين الي الان انا مشغلة معايا رجا”له ولا نسو”ان انتو تستاهلو المو”ت

الحراس بتبداء تخاف وبيقولو بترجي ارحم”ينا سيدتي ولكن هيلينا ليس بقلبها اي رحمه ولا تعرف عن الرحمه اي شي وبترفع هيلينا سلا”حها وبتبداء هيلينا تضر”ب عليهم الط”لقات واحد تلو الاخر ويقعو الحراس فالارض سا”ئحين في دما”ئهم وبتقرب هيلينا عليهم وبتب”صق عليهم بغضب

حارس هيلينا بيكون واقف يرتجف من خوفه وقلبه هيقف تقريبا بتقرب هيلينا باتجاهو وبتقولو تقلب البلد وتعرف اين الزعيم ومن اخذة والا سوف يكون مصيرك مثل هدول الكلا”ب
بقلم إسراء هاشم
الحارس بخوف وهو يهز راسها وبصوت مرتجف حاضر سيدتي

 

 

 

هيلينا وهي بتبص علي الحراس اللي فالارض وبتقول لحارسها تخلص من هدول القما”مه وبتسيبو هيلينا وتمشي

استيفان علي وشك انقطاع انفاسه الاخيرة ولكن في هذة اللحظه بيدخل رجال استيفان المقنعين وبيشوفو استيفان عالارض وجاسم بيخن”قه وبيقول المقنع اتركه والا سوف اقت”لك اتركه ولكن جاسم لم يعيرة اي اهتمام وبيقرب المقنعين من جاسم وهم يرفعو السلا”ح في وجهه جاسم وبيقول اترك الزعيم والا قتل”تك فالحال

جاسم ببرود وبيضغط برجله اكتر وبيقولو اقت”لني ولكن لن اتركه الا وهو مي”ت

المقنع هنا بيشوف ان جاسم مش فارق معاه حياته ولكن بيرفع نظرة علي رنيم وبيرفع السلا”ح علي راس رنيم وبيضغط علي الزناد ووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية ذئب الداخلية)

اترك رد

error: Content is protected !!