روايات

رواية المتمرده وجحيم القاسي الفصل السادس عشر 16 بقلم إسراء الاتربي

رواية المتمرده وجحيم القاسي الفصل السادس عشر 16 بقلم إسراء الاتربي

رواية المتمرده وجحيم القاسي البارت السادس عشر

رواية المتمرده وجحيم القاسي الجزء السادس عشر

المتمرده وجحيم القاسي
المتمرده وجحيم القاسي

رواية المتمرده وجحيم القاسي الحلقة السادسة عشر

إلياس بصلها وبص لتعبير وشها وغمض عنيه بقوه.
إلياس: ريناد انتي..ضغط ع ايديه بقوه ومقدرش ينطقها
ريناد: قولها وخلصني انا مش هرجع ع قراري ي إلياس
إلياس: ريناد مش قادر انطقها صدقيني
ريناد بغضب: ليه مش قادر تنطقها لييييه
إلياس: علشان انا بح.. مكملش كلامه قولتلك انك مهمه ف حياتي ي ريناد ليه معرفش
ريناد دموعها نزلت بقلة حيله… وقهره وغيره م جواها.
ريناد: مش عايز تطلق انت حر بس انا همشي م هنا
ريناد قامت بصعوبه م الم رجلها راحت ع الدولاب… طلعت هدوم و راحت علشان تلبس. و إلياس متبعها بعنيه
إلياس: ريناد انتي بتعملي اي
ريناد بزعيق: بعمل اللي كان لازم يحصل وم زمان
ريناد اتخطته و راحت… لبست وخرجت. كانت هتخرج ولاقيت الباب مقفول.
ريناد بغضب: افتح الباب ي إلياس
إلياس: مش هفتح ي ريناد وانتي مش هتخرجي م هنا
ريناد: ماااشي متفتحش ي إلياس
ريناد بصت حوالها… لاقيت مزهريه ازاز كسرتها ومسكت قطعة الازاز.
إلياس بلهفه: انتي بتعملي اي ي مجنونه سيبي اللي ف ايدك
ريناد: خرجني م هنا ي إلياس
إلياس: طب حاضر بس متاذيش نفسك
إلياس طلع المفتاح: تعالي خدي المفتاح اهو
ريناد نتشت المفتاح وجريت ع.. الباب وف لحظه كا ن إلياس شال م ايديها الازاز. بس ايديه اتجرحت.
ريناد: انت بتعمل اي ضحكت عليا
إلياس ضغط ع ايديه… و ريناد مكنتش اخده بالها انه اتجرح
إلياس بتعب: ريناد كفايه والنبي مش عايز اخسرك
ريناد: ارحمني انت اي بتمثل عليا هتستفيد اي طلعني م هنا
برا كانت داليدا بتجسس عليهم… وبتضحك بشرر. ان خطتها نجحت وبجداره.
ريناد بصت ع بلكونة الاوضه… وجريت عليها إلياس جري وراها مسكها بقوه وجذابها لسرير واعتلاها وقيد حركاتها.
إلياس بغضب: طلوع م هنا مفيش انتي فاهمه ولا لا ي ريناد
ريناد قاعدت تصرخ: ابعدددد عنيي انا بكرهك قولتلك ف حد تاني ف حياتي قبل كده انت مبتفهمش ليه
إلياس عنيه احمرت بغضب: اخرررسي ي ريناد والله هقتلك
ريناد: هتقتلني علشان بقولك الحقيقه. انا سمعتك وانت بتقولها بحبك انا كمان ف حياتي حد يبقا تسبني وتخليك معاها.
إلياس كلام ريناد عماااه….قام فك حزاام بنطلونه لافه حوالين ايديه. وجلدها بيه
ريناد بضعف: بكرهك ي إلياس
قالت كلامتها اللي بتدبح ف… كل مره بتقولها وغمضت عنيها بستسلام. و دموعها بتنزل.
إلياس كان واقف زي الصنم… مش مصدق انه جلدها بطريقه دي قرب منها.
إلياس: ريناد انا اسف غضبي عماااني والله انتي استفزتيني ف واحده عاقله تقول لجوزها ف حد ف حياتي
ريناد مردتش عليا نهائي…. إلياس قرب منها.
إلياس: ريناد ارجوكي ردى عليا
ريناد مردتش عليه… إلياس فضل يكلمها بيشوفها لاقها نامت… بص ع جسمها كله علامات جاب مرهم و حطهولها طلع جنبها وضمها لحضنه… دفن راسه ف راقبتها بندم.
إلياس: انا اسف بس مش هسيبك ي ريناد.
ريناد وهي نايمه كانت بتهلوس… بالكلام.
ريناد بهلوسه: انا بكرهك ي إلياس مش بحبك انا مبحبكش
إلياس قلبه وجعه م كلامها… وغمض عنيه بالم.
إلياس: اول مره هعترف اني حبيتك ي ريناد حتي لو كان بيني وبين نفسي.
ف اوضه داليدا… كانت بتتكلم ف التلفون
مجهول 1:هااا عملتي اي مع إلياس انا عايز يبقا ع الحديده ف اقرب وقت وإلا هخلص عليكي معاه ي داليدا
داليدا: انا كمان عندي نفس الهدف فلوس إلياس هوصلها بس ف حاجه عايزه اتخلص منها قبل ده
مجهول: اي هي
داليدا بشرررر: مراته الجديده عايزاها تموت علشان اقدر انفذ خطتي طول ماهي هنا مش هقدر اعمل حاجه.
مجهول: اعتبريه حصل بس انجزي اصلك واحشاني اوووي
داليدا بدلع: ده بجد واحشتك اي رايك اجيلك بكرا
مجهول: اوعي إلياس ممكن يكون مراقبك.
داليدا حاسة بحركه قدااام الباب… وقفلت بسرعه قامت تشوف مين ملاقيتش حد.
تاني يوم… عند شوق و زيدان.
شوق كان الباب عندها بيخبط… بقوه قامت مفزوعه م النوم راحت فتحت واتفجاءة بقلم بينزل ع وشها.
شوق بصدمه: بابا.
الاب بغضب: ايوا اللي مقرطساه ي هانم وعايشه ف بيت راجل غريب
شوق ببكاء: بابا انا مش عايشه مع حد ولا مقرطساك زي ما بتقول
الاب: اخرررسي قومي يلا هتمشي معايا
شوق برعب: مستحيل اروح معاك ي بابا مش هرجع البيت ده تاني
والد شوق مسكها م شعرها… وجرها براا وشوق صوت صريخها بقا عالي.
عند زيدان سمع… الصوت وقام جري شاف شوق و والدها جررها م شعرها.
زيدان بغضب: انت بتعمل اي ي بني ادم انت ابعدد عنها
الاب: ده اللي مقرطساني معااه ي حق*يره امشي معايا هروح واكشف عليكي علشان اعرف ضيعتي شرفي ع الاخر ولا لا.
زيدان بغضب: اخرررس بنتك اشرف م الشرف انت اللي سايبها مع زباله ف نفس البيت سايبها تتعذب وبس.
الاب: امشي معايا دلوقتي حالا وإلا هتبري منك
زيدان بصله بغضب: مش هتروح معاك ف مكان
الاب بغضب: يعني اي حتة واحد ماشيه معاااه ف الحرام يتكلم معايا كده
زيدان مسكه م تلابيب هدومه: لا ده انت زودتها بقا.
شوق بصريخ: ارجوك سيبه ي زيدان بيه
زيدان: لا مش هسيبه ي شوق
الاب: اسمع يجدع انت انا ممكن اوديك ف داهيه واتهمك انك خطفت بنتي واعتديت عليها لو مخلتهاش تمشي.
زيدان بثقه: هتقولهم اني خاطف مراااتي..
يتبع

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية المتمرده وجحيم القاسي)

اترك رد

error: Content is protected !!