روايات

رواية أحببتها رغما عني الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم ريحانة أحمد

رواية أحببتها رغما عني الفصل الرابع والعشرون 24 بقلم ريحانة أحمد

رواية أحببتها رغما عني البارت الرابع والعشرون

رواية أحببتها رغما عني الجزء الرابع والعشرون

رواية أحببتها رغما عني الحلقة الرابعة والعشرون

ياريتنى م كنت قابلتك ولا عرفتك ف يوم قلبى مبطلش سيرتك صحانى فى عز النوم يا ريتنى م كنت قابلتك ولا عرفتك فى ييييوم
عند معاذ وأسماء
أسماء بصدمه ورعب بصت على نفسها بس مكنش فيها أى حاجه ومره واحده لاقيت معاذ واقع بين ايديها
أسماء بصراخ :معاااااذ
فى الوقت ده كان وصل الأمن على صوت ضرب النار ومسكوهم وخدوا الأسلحة منهم
نوره بنت معاذ بتعب ودموع:بابى قوم بابى
معاذ بدوخه قفل عيونه واستسلم لمصيره
أسماء بسرعه طلعت من الاوضه وبقت تنادى ب أعلى صوتها لحد م كل المستشفى اتجمعت وخدوا الدكتور معاذ ودخلوه اوضه العمليات
أسماء بدموع ورجاء وهى ماسكه نوره فى أديها :ي رب قومه بالسلامه وقعدت على الأرض تعيط بانهيار على حظها فجأه حست بيد صغيره بتمسحلها دموعها بصت لاقيتها نوره بتبصلها بابتسامة
نوره بطفوله:متخفيش يا طنط بابى هيبقى كويس هو قالى انه مش هايسبنى ابدأ
أسماء ضمتها ليها بقوه واتكلمت بأمل:اكيد يا حبيبتى اكيد يا رب
وقعدوا مستنين حد يخرج يطمنهم لحد م الوقت اتأخر ونوره نامت على رجل أسماء وأسماء م زالت بتعيط وبتدعى إن معاذ يبقى كويس
عند أسد وعشق
أسد كان قاعد جنب عشق وهو حاسس بالعجز حبه ليها بقى نقطه ضعف ليه مبقاش يقدر يعيش من غيرها
أسد بتنهيده قويه:لسه هتعملى فيا آه تانى يا عشق
وقرب منها وباسها بعمق ليتفاجأ بها وهى تقابله قبلته
أسد بلهفه وهو بيبعد عنها:عشق حبيبتى أنت كويسه
عشق بهدوء هزت رأسها ودفنت وشها فى رقبته واتمسكت بيه بقوه ونامت تانى
أسد فرح إنها بقت كويسه بس اتغيرت ملامحه فورا لما افتكر إنها مش هتقدر تتكلم ليشدد عليها بقوه بين احضانه ود لو استطاع إدخالها بين قفضه الصدرى
دقايق ونام غافلا عن هذا الذى يبتسم بسخريه وهو لا يشغل عقله سوى الانتقام
عند يارا كانت فى الاوضه بتتحرك بغضب بعد أما خطتها باظت
يارا بجنون وغضب:عشق عشق عشق يوووه بكرهك بكرهك أسد وفلوسه أسد وكل حاجه تخصه بتاعتى أنا أنا وبس لتسرع بغضب وهى ترتدى ثيابها وتتجه للأسفل
لتأخذ سيارتها وتتجه لشقه حسام فى الزمالك
بعد مده وصلت وفتحت الباب بالمفتاح إلى معاها ودخلت
حسام ببرود وهو بيشرب كأس:جايه ليه
يارا منغير كلام راحت وقفت قدامه ومره واحده خلعت البالطو لتظهر ملابسها الداخليه وجسدها الانثوى المغرى وكل ده وحسام بيبصلها ببرود
يارا بش*هوه ودلع وهى بتقعد على رجله وبتفكله زراير القميص وأتكلم بهمس جنب ودنه:وحشتنى
حسام بسخريه وهو بيكمل شرب الكأس:لا والله
يارا بدلع خدت منه الكأس وشربته لتقترب منه بمكر وهو تحاول إبراز مفاتنها بشكل شهونى أمامه فهى تعلم بحب حسام لها رغم رفضها له إلا أنها تعلم بأنه يصبح ضغيف أمامها
حسام بسرعه بعدتها عنه وقام وهو بيتنفس بسرعه فحقا يحبها وحركاتها أمامه قد أثرت به واشعلته رغبه بالاقتراب منها
يارا بفرحه وانتصار قربت وحضنته من ضهره
حسام بتوهان وكأنه متغيب تمام استدار وهو يشدها بقوه لترتطم بعضلات صدره
يارا بدلع اتعلقت فى رقبته وأخذت تقبله قبلات متفرقه على وجه ورقبته وشفتيه وهو متغيب تمام ويده تتحرك بجرائه على منحنيات جسدها المغرى
حسام برغبه شالها ودخل بيها الأوضة ليضعها على السرير وهو يعتليها ويقبلها ولكنه توقف فجأه
يارا باستغراب:فى حاجه يا حسام
حسام بغضب من نفسه بعد عنها وبصلها باستحقار وقرف:قومى اطلعى بره يا زباله
يارا بسرعه وغضب مسكته قبل م يمشى:دلوقتى بقيت زباله ولا خلاص البضاعه الجديده سددت مكانى عاااا سبنى يا حسام اااه
حسام بغضب وكره وهو يمسكها بقوه من شعرها:طخخخخخ ده عشان اتكلمتى معايا كده طخخخخ وده عشان انت واحد وسخه وطخخخخخ وده عشان شبهتى مراتى بيكى وهى انضف من ألف واحد زيك ورماها على الأرض بعد أما بوقها جاب دم من ضربه
يارا بغضب:أنت بتضربنى عشانها وربى لاتندم وهاوريك هاعمل فيك آه
حسام بغضب شدها من شعرها وسط صراخها ورماها بره ورمى حاجتها وقفل الباب
حسام بغضب وهو بيشد شعره:كنت هتبقى خاين يا حسام خاين
عند يارا قامت بغضب ولبست البالطوا ونزلت بسرعه ركبت عربيتها وراحت على النايت كلب وبقت تشرب بشراهه
شاب بوقاحه:مالك يا جميل شكلك تعبان متيجى وأنا روقك
يارا بابتسامة ووقاحه وهى تنظر لجسده وقامت دخلت معاه أحد الغرف وبعدين…
عند أسماء الدكتور خرج ومنهم إن معاذ بقى كويس وأن الحلقه جات فى دراعه
أسماء بدموع:الحمد لله ممكن ادخله يا دكتور
الدكتور بإعجاب:أكيد بس متغبيش عنده عشان الكلام الكتير غلط عليه
أسماء هزت رأسها أخدت يارا ودخلت لمعاذ لاقيته مفتح عنيه ومتركبله محاليل
وباين على وشه التعب
أسماء بدموع وقفت تعيط فى جنب أما نوره جريت على معاذ وهى بتضحك وفرحانه برجوعه
معاذ بهدوء:تب أنت بتعيطى ليه دلوقتى
أسماء بدموع:عشان كل ده حصل بسببى من ساعه مشوفتنى وكل شويه يحصل مصيبه
معاذ بهدوء بس لنوره:حبيبه بابا ممكن تطلعى بره شويه هاكلم طنط فى حاجه
نوره بابتسامه:حاضر يا بابى باى يا طنط وخرجت
معاذ بابتسامة جذابه:ممكن بقى تقربى شويه وتساعدينى اقعد عشان عايز أتكلم معاكى
أسماء بسرعه قربت منه ورفعتله السرير وكانت قريبه منه جامد اما معاذ فكان متابع كل حركاتها وخوفها الواضح عليه
معاذ بسرعه:أسماء تتجوزينى
أسماء بصدمه فتحت بقها:ها
حسام بسرعه شدها عليه وقرب شفايفه ليها وباسها بعمق وأسماء لسه فى حاله ذهول من إلى عمله
معاذ بهدوء بعد عنها وكان بيبصلها ومره واحده ضحك على شكلها:يا بنتى بقى أنت لما بتنحى بيبقى شكلك فظيع
أسماء بسرعه بعدت عنه:أنت قليل الأدب وسافل
معاذ بغمزه:لا يا حبى قله الأدب هاتكون بعد كده اقعدى بقى خلينا أخلص كلامى وراح شدها مقعدها على رجله تمسكها من وسطها جامد
أسماء بخجل:سبنى مينفعش كده
معاذ بهمس جنب ودانها:هووووش
استسلمت وهو حكالها عن نفسه وان كان متجوز وزوجته توفت وعنده بنته نوره إلى عندها ضغف فى قلبها
معاذ بحزن ودموع على وشك النزول:خايف اخسرها نوره ده هى قلبى
أسماء بحزن ودموع قربت منه وحضنته:ممكن خلاص بجد هتبقى كويس وانا معاك
معاذ شدد عليها فى حضنه واتكلم بهمس:ابعت اجيب مأذون بقى
بعدت عنه بضحك:وماله ميضرش
عند عشق قامت بتعب لقت أسد نايم على صدرها وواخدها فى حضنه بتملك
بعدت عنه بهدوء وقامت دخلت أخدت شاور وخرجت لاقيته لسه نايم قربت منه بهدوء وهى بتقعد قدامه ومركزه فى تفاصيل وشه
عشق بصوت مكتوم:وجودى معاك ديما بيضرك حاسه إنى مش قادره أعمل حاجه وأنا شايفه كل إلى حواليك عايزين يدمروك باسته من خده ونزلت الدور الارضي بهدوء وهى بتفكر فى حاجه
عشق بتفكير:لما نزلت كان فى اتنين بيتكلموا هنا ومشيت شويه قدام اوضه مجاهد جد أسد ولما وصلت هنا حد فتح الباب وخنقنى فتحت الباب بهدوء وهى بتحاول تشوف مين نايم على السرير دخلت بحذر لحد أما وصلت للسرير وبقت تقرب ايديها عشان تكشف وشه ولكنها انصدمت لما لقى حد حط أيده على كتفها
:انت بتعملى آه هنا

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية أحببتها رغما عني)

اترك رد

error: Content is protected !!