روايات

رواية الطار الفصل الأول 1 بقلم حبيبة الشاهد

رواية الطار الفصل الأول 1 بقلم حبيبة الشاهد

رواية الطار البارت الأول

رواية الطار الجزء الأول

الطار
الطار

رواية الطار الحلقة الأولى

كان الخوف والرعب في قلوب الجميع فـ اليوم عرس أبنته الوحيده فـ هو يعلم نهاية هذا الزواج ولاكن لم يقدر أن يتحدث فـ لو أبنته تزوجت من راجل أخر صوف يقومون
بقتـ.لها لأخذ طارهم من والده البكري تعالة الزغريد عندما أنتها المأذون من كتب الكتاب سحب نفسه من بين الرجال وتوجه إلى غرفة أبنته الصغيره دلف وجدها تجلس بفستانها الأبيض و كحل عينيها سا. يح من دموعها
– داليدا : خلاص كده يا بابا
– ولدها عبدالرحمن بحزن : سمحيني يا بنتِ مش قادر أحميكِ
– داليدا بحنان : يا بابا عمر الـ.. دم ما هيبقى مياه هو جه أتقدم واحنا وفقنا وبقيت مراته وعمر ما في واحد هياخد طـ..اره من مراته
– عبدالرحمن بدموع : حسبي الله ونعم الوكيل في اخوكِ هو السبب
– داليدا : دا نصبها يا بابا هو دا معادها بس اختلاف النهايه أنت عارف انه مدلع من صغره أنا مش قدره أصدق هو عمل كده أزاي دي لو فرخه مش هيعمل كده فيها
سحبها عبدالرحمن لـ حضنه وسمح لـ دموعه بالأنهيار قطع الاحظه التي تتمناها إي فتاه أن تبقى داخل احضان ولدها فـ هو سندها في الحياه صوت طرق على الباب ابعدها عنه وفتح الباب نظرة داليدا إلى الجها الأخره
– فين العروسه

 

 

– عبدالرحمن : أنزل أنت يابني العربيه وهي جايه وراك
– خاليها تخلص وتغير الفستان إلي لبسه دا أحنى مش هنعمل فرح أنا عدية حكايه الزغريد من شويه علشان الناس متتكلمش بس الفستان لا أنا اختي لسه دمـ.. ها مابـ.. ردش
بيذهب هذا المتـ. عجرف بالنسبه لها أغلق الباب ولدها ثم نظر إلى بأنكـ.. سار
– داليدا بخوف: خلاص يا بابا متزعلش صحيح أخته لسه ميـ..ته مش بقلها كتير أتفضل أنت أستناني برا عقبال ما أغير هدومي
بعد خروج ولدها ازحت الميكاب من على وجهها ثم أبدلت ملابسها لـ فستان زهري مشجر بـ ورد أصفر في أبيض وهيلز زهري وحجاب أبيض وحقيبه بيضاء توجهت إلى خارج
غرفتها أودعت ولدها ببكاؤ ثم توجهت إلى أسفل المنزل توجهت إلى السياره السوداء فتحت باب السياره ركبت ولم تنظر إليه رمقها بحد
– أطلع على بيت العائله
نظرة إلى الشرفه بخوف فـ هي تتمنا أن يقصف بعمرها الله قبل أن تدخل هذا المنزل فـ أخيها قام بقـ.. تل أخت زوجها وهي تعلم أنه لم يتزوجه لـ أنهاء الكـ.. ارثه التي صوف تقوم
بين العائلتين وأنما تزوجها لـسبب أخر صوف تعلمه عندما تدخل هذا المنزل وترا هذا المسير الذي ينتظرها أفقت من أفكره على صوت بابا السياره الذي أرتـ.. ذع نظرة حولها
وجدت نفسها أمام المنزل نزلت من السياره وهي تضغط على حقيبطها بخوف سارة خلفه دون أن تتحدث معه ولا أن تره ملامحه فـ هي تزوجت بأحد لا تعلم من هو دلفت إلى المنزل
نظرة بفزع أتجه الباب الذي غلق بشده ثم وجهت نظرها إلى شهقت بخوف ورجعت بخطوات إلى الخلف بزعر

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على 🙁رواية الطار)

اترك رد

error: Content is protected !!