روايات

رواية أحببتها وليس بيدي الفصل الثاني 2 بقلم نادية محمود

رواية أحببتها وليس بيدي الفصل الثاني 2 بقلم نادية محمود

رواية أحببتها وليس بيدي البارت الثاني

رواية أحببتها وليس بيدي الجزء الثاني

أحببتها وليس بيدي
أحببتها وليس بيدي

رواية أحببتها وليس بيدي الحلقة الثانية

ليقوم بمسك شعرها بشدة ويسحبها علي اي غرفة من غرف هذا النادي الليلي
ليدخل بها إلي الغرفة ويلقيها علي السرير…..
و يقوم بقـ”طع وملابسها ويتـ”هجم عليها كل هذا تحت مقاومتها لتفقد الوعي نتيجة هذا التعـ”دي العنيـ”ف
لـيبعد عنها بعدما جعلها جسد بلا روح… ولا يوجد جزء بجسدها لا يوجد به كد”مات
ليقف وهو مصدوم: ازااي دي بـ.. بـ. ـنت… يعني أنـا اول حد يلمـ”سها.. ليمسح علي شعره بغضب لـيرجع إلي وعيـه ويحاول أن يجلعها تفيق ولكن بلا جدوى… ليخرج ويأتي بأحد يساعدها في الملابس ليسعفها ويقوم بعدة اتصالات وبعدها يدخل يحملها ويذهب بها إلي المستشفى
لـيل بغضب: دكتوووور… دكتووور بسرعة
دكتور: اهدي ي كابتن انت في مستشفى محترمـه مش في الشارع… لـينادي الدكتور علي الممرضين لحمل ريناد
ليمسك لـيل الدكتور من البـالطو بغضب: أنـااا لـيل الشرقاوي يعني ممكن اخليك في دقيقة تخـ”لع البـالطو إلي بتتحلا بيـه ي شاطر
الدكتور بخوف: أنا أسف مكنتش اعرف إنك لـيل باشا
لـيل: انت عارف لو إلي دخلت دي جرا ليها حاجه هدفـ”نك مكانك فااااهم
الدكتور بخوف: فاهم

 

 

بعد وقت طويل… يخرج الدكتور
لـيل بقلق: طمني… هي كويسه
الدكتور: حاليا مقدرش اقول هي كويسه ولا لا هي اتعرضت لإعتـ”داء عنيـ”ف جدا…. دا غير الكد”مات إلي في كل جسمها فـ حاليا لازم نتصل بالشرطة
لـيل ببرود: ملهاش لزوم الشرطة… لأنها مراتـي
هتفوق امتى
الدكتور: بكرا لو فاقت تبقا عدت مرحله الخطر لكن لو مش فاقت يبقا دخلت في غيبو”بـة
لـيأتي إلي لـيل اتصال: ايوا
……
لـيل: تمـام اووي كده… ابعته علي المكتب وانا جاي
_____________
… يااااه ريحت مصر حاجة تانية
لينظر يجد سيارته تنتظره امام المطار
… لتكاد تصطدم به فتاة وهو يقود سيارتـه
… بغضب: مش تفتحي ي عامـ”يه انتي… ولا انتوا بيترموا بلا”وي علينا وخلاص
غـزل: نعم ي عمممر مين دي الي عامـ”يه ي أحو”ل يأهبـ”ل
انت متعرفش بتكلم مين ي حيو”ان أنا الشرطية غـزل عاطف
غـزل: طب ايه لازمتها الشحططه دي كان ممكن تقول انت مين بدل البهدله و رميـه السجن دي.. يعيني عليكي ي غـزل بقيتي رد سجون.. يلهووتي

 

 

طب ممكن سؤال ي عسل.. انت ي عسل
… عسل!!.. علي العموم معاكي الـرائد في المخابرات السرية
(أيهم الشنـاوي)
غـزل: طب مـا إحنا زمايل مهنه يرضيك البهدلة دي
أيهم: شووويش عطية… البت دي تفضل في الـحبس لـ بكرا
عطية: حاضر ي باشا
غـزل: خد.. خد هنا استناااا يبختك المنـ”يل غـزل ي بنت أم غـزل
(نسيت أقولكم أنا اسمي (غـزل) أنا عندي 21سنة عايشه مع أمي وأخويا آسر 3سنين.. أبويا مات وأمي حامل في الشهر الرابع قبل ميعرف نوع الجنين ايه.. كان نفسه في ولد علشان يدخله شرطة.. لقيته جايلي بعد نتيجة الثانوية العامة بيقولي إنه قدملي في شرطة وإنه نفسه يحقق حلمـه قبل مـا يموت.. ودخلت الشرطة أنا و ياسين بن خالتي بما إننا مولودين في نفس اليوم…«ابن التنـ”حه ملقاش إللي اليوم الي اتولدت فيه ايه التلـ”زيق ده😂».. يعني الواد اخويا في الرضاعه.. نفسي اترقى واكون رائد وبما إني ه‍”بله ومحتاجة اتمرن زياده.. أنا ذكيه جدا وقت الجد بس بخاف )
ليذهب أيهم إلي ڨيلاته وينتظر هذا الجواب الخاص بـ كل مهمه
لـ يستيقظ أيهم في الصباح مع دخول أول خيط من أشعة الشمس
لينهض و يأخذ شاور ليجفف شعره البني الحريري ولحيته القصيره الرائعة ويرتدي برمود فقط ليذهب إلي غرفة التمرين المجهزة علي أكمل وجه
ليصل ظرف متروك عند باب الڨيلا من الداخل.. لينهي أيهم تمريناته ويضع الفوطه حول رقبته ليجد الظرف
ليقوم بفتحه ليعرف تفاصيل العملية
أيهم: اممم.. مـصر
_____________

 

 

.. اكتب يلا ي شخـنا
( بـارك الله لكما وبـارك عليكما وجمع بينكما في خير )
.. قومي يا عروسة يلا
رهف ببراءه: علي فين ي أبيه
.. ليمسح علي وجهه بزه‍ق: مش اتفقـنا بلاش أبيه اسمي رحيم.. رحيم بس
رهف: بس عيب أقولك كده ي أبيه رحيم
رحيم بغضب: ابـاي عليكي قولتلك مفيش أبيه ويلا علي الاوضة
رهف بدموع: حـاضر ي أبيـه.. أسفة وتتركـه وتجري
(نسيت أقولكم أنا اسمي (رهف) أنا عندي 15سنة…عندي موهبة الرسم من وأنا عندي خمس سنين وقولت هكمل دراسة وادخل كلية فنون جميلة بس جدو قرر ياخدني معاه الصعيد بعد م مامي و بابي ماتوا في حادثة سيارة…بس أنا بخاف من أبيه رحيم بن عمو فضل لأنـه دايما عصبي و بيزعق والكل بيخاف منه وملامحه قا”سيه وبار”ده وعمره ما ضحك… )
رحيم في سره: مش عارف كيف راح نعيش إكده بأبيه.. و ايـه إللي وصل (رحيم المنياوي) يتجوز عيله.. ليها حق تقولك أبيه مش شايف فرق السن إلي بينكم هي15 سنة وانت 28 سنة
ليصعد اليها رحيم يجدها ترتدي برمود و تي شيرت حمالات و عامله شعرها كعكه فوضوية
ليتجمد رحيم مكانه من هذا الجمال الفاتـ”ن
ليذهب في إتجاهها وهو كـ المغيب ويلتـ”هم شفتيها
ليبتعد عنها عندما شعر بشيء علي وجهها ليراها تبكي
ليقوم بتغير ملابسه للنوم.. ويشعر بها واقفه لا تتحرك
رحيم: الصبر من عندك يارب.. واقفة ليه

 

 

رهف ببراءه: هـنام فين
رحيم: علي السرير
رهف: وأنت
رحيم: أنتي سخنه ي ماما.. ما أكيد علي السرير برضوا
رهف ببراءه: مش عيب.. يعني أنا بنت وأنت ولد
رحيم بزهق: لا مش عيب.. تعالي بقاا الله يسترك
لتذهب عند السرير وتنام علي حافه السرير لـتمر دقيقة إذا بها داخل أحضانـه
.. ليدق البـاب بشدة لـيستيقظا بفز”ع
رحيم: ايوا… حاضر
.. باااااباااا
رهف بصدمه: ايــه……

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية أحببتها وليس بيدي)

اترك رد