روايات

رواية علا وعز الفصل الثاني عشر 12 بقلم وهج ابراهيم

رواية علا وعز الفصل الثاني عشر 12 بقلم وهج ابراهيم

رواية علا وعز البارت الثاني عشر

رواية علا وعز الجزء الثاني عشر

رواية علا وعز الحلقة الثانية عشر

رجع عزز بالليل ومكنتش موجوده بشقتهم ورجع نزل شقة امه وكانو نايمين دخل اوضته مكنتش نايمه فيها وعرف انها بوؤضتها راح اوضتها واول مدخل شافها نايمه بص ليها بحب شعرها مفرود وملامحها البريئه قرب منها وقرر انه خلاص لازم يحل المشكله ويصالحها…باس جبينها بحب
عز بهدوء : علاا. .علاا حبيبتي..
فتحت عنيها بهدوء هي اساسا كانت صاحيه بس مثلت انها نايمه
علاا :عايز ايه ياعز..
عز : نتكلم..
علا بغضب مصطنع :مفيش بينا كلام..
عزز : بس انا هتكلم البنت دي كنا متصاحبين لما كنت مسافر معرفش ازاي عرفت بجوزنا اساسا احنا تركنا من زمان ..
علا مش عايز حاجه تخرب علينا فرحتنا انا بحبك انتي وعايزك انتي..
لمعت عنيها بحب وبصت ليه بشك يعني انت مش بتحبها.
والله مبحبش غيرك بس تعقلي كده وتبطلي القمصان ده وكمل بضحكه : مكنتش عارف انك مجنونه كده..
ابتسمت وبصت عالارض بكسوف..
عز بخبث: يعني كده خلا اتصالحنا..
علا :ممممم لا لسه..
عز : لسه ايه هتجنني تاني لا انا مش هتحمل وقبل ماتتكلم زقها عالسربر بخفه وبقى فوقيها وهو دافن وشه برقبتها ووو
عند دعاء
كان هيبوسها لكنه اتحركت بسرعه ووقعت كاست العصير..
دعاء : استنى يايزن امي هتصحى..
يزن مكمل لحد ماسمع صوت خالته..
خالته :يادعاء اي الل اتكسر.
يزن فز بحرج بس حمد ربنا ان خالته اتكلمت قبل ماتخرج من اوضتها..بصلها بغيظ وهي كتمت ضحكتها…وغمزلها :اضحكي اضحكي اخرتك بين ادي وراح اوضته..
عند علااا
بدأت تترعش بخوف وهمست عززز
عز بعد عنها لما حس بخوفها…في ايه ياحبيبتي..
علاا دفنت وشها بصدره : عززز انا خايفه ممكن ناجلها شويه..
عز باس جبينها ببتسامه حنونهه : ناجلها ياحبيبتي ناجلها المهم تكوني مرتاحه..وخدها بحضنه وهو بيمسح ظهرها لحد ماناموو.
الصبح كانت علاا مبسوطه وصحيت بنشاط..
فتحت عنيها وشافته نايم بصت ليه بحب وباست خده وراحت المطبخ تجهز الاكل وشافت عمتها..
عمتها :الله الله وشنا منور النهارده..
علاا بصت الارض بكسوف :صباح الخير ياعمتو
صباح الورد ياقلب عمتك هااا اتصالحتو..
علاا هزت راسها بكسوف
عمتها : طب الحمد لله ..
علاا : سيبي من ايدك ياعمتو انا هعمله..
عمتها : لا يابنتي انتي لسه عروسه.
علاا :مينفعش ياعمتو انا هعمل الفطار وخدت من ايد عمتها وجهزت الفطار وبدأت تجهز السفره وهي رايحه جايه من المطبخ حست بيه بيحضنها ويدفن وشه برقبته صباح الرواقان..
علاا بحب وقلبها بقى يضرب جامد صباح النور الفطار جاهزه يلاا عشان تاكل..
عزز لا انا عايز اصطبح بحاجه تانيه..
علاا بصت ليه باسفسار ومن غير كلام باسها وزقها ناحيت الرخامه بخفه وهي حاولت تبعده لكنها معرفتش ووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية علا وعز)

اترك رد