روايات

رواية لا ندري ما هي فصيلتها الفصل الثاني 2 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية لا ندري ما هي فصيلتها الفصل الثاني 2 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية لا ندري ما هي فصيلتها البارت الثاني

رواية لا ندري ما هي فصيلتها الجزء الثاني

لا ندري ما هي فصيلتها
لا ندري ما هي فصيلتها

رواية لا ندري ما هي فصيلتها الحلقة الثانية

بسنت اتحولت لكائن شكله غريب جدا لدرجة أن اللي يشوفها يتررررعب من شكلها
#لا_ندري_ما_هي_فصيلتها 2
اول الناس ما دخلوا اترعبوا مش شكل بسنت وخصوصا ان فمها كان بينز…ف وطبعا النز…يف دا من كتر الخربشه بأظافرها في وجهها
الام كانت واقفه ومصدومه من شكل بنتها جيت الشرطه والاعلام يصوروا
اخدتها الشرطه بعد ما استعلموا عن اللي هي عملته وازاي اتحولت لكدا
وقرروا يعملوا ليها عمليه عشان ترجع لشكلها الطبيعي عشان تتحاكم ازاي تستهااااان بكتا…ب الله… وتدوس عليه
دخل مجموعة من الاطباء المشهورين لاجراء العمليه اللي استغرقت ساعات طويله الدكتور خرج وكان واضح عليه جدا الارهاق
كان واقف في انتظار خروج الدكتور الشرطه والاعلام والام وباقي اهل القريه واقفين برا المستشفى منتظرين النتيجه
الدكتور خرج وقال للاسف العمليه ما نجحتش برغم استغراق الساعات دي كلها والاغرب من دا كله ان المريضه اخدت من فصيلة د….م جميع الحيوانات يعني حتي مش قادرين نحدد فصيلتها اي
ضابط الشرطة: هو مش ممكن نسفرها برا تتعالج وتعمل العمليه وترجع لطبيعتها تاني
الدكتور: مفيش داعي للسفر برا لان النتيجه هتكون واحده بردوا لو سافرت اخر بلاد العالم وانجحهم في الطب هتكون نفس النتيجه
ضابط الشرطة: طب والحل يا دكتور
الدكتور: في حلين الاول يا تروح حديقة الحيوان يا تضر…بوها بالرصاص
لان زي ما قولت ليكم ان هي واخده من جميع فصائل الحيوانات
ضابط الشرطة : مفيش حل ثالث يا دكتور
الدكتور : للاسف لا وطبعا لازم يكون ليها معامله خاصه يعني اللي هيدخل ليها اكل او ميه يا ريت يكون من مكان بعيد وامن وبلاش حد يدخل عندها
لان ممكن تهجم علي اللي هيدخل ليها وتقت…له
ضابط الشرطة : كان شايف ان وجودها اصلا خطر فأخدوها لحديقة الحيوان ولما ذادت شراستها ضر…بوها بالرصاص
القصه دي حصلت فعلا مع اختلاف البعض من الاحداث حصلت في الاوقات دي يا في 2006 او 2007 في دوله عربيه ويمكن سمعتم عنها قبل كدا لانها كانت مشهوره جدا واتنشرت في الجرائد والمجالات وعلي شاشات التلفزيون
خلاصة الروايه ان بلاش استهانه بكلام الله وكتبه لان عذاب ربنا عظيم ومفيش حد بيستهان بكلام ربنا او بكتبه وربنا مش بيعاقبه علي الاستهانه في الدنيا وطبعا هيعاقب في الاخره ربنا سبحانه وتعالي خلق الكون كله بما فيه يعني نعبده ونخلص في العباده ونحفظ قرآنه وما نستهانش بيه مهما اختلفت الأديان
وربنا يحفظنا جميعا من اي شر وسوء ويجعلنا من المخلصين المحبين لله وكتبه ورسله وملائكته ونؤمن بالقدر خيره وشره
وبكدا انتهت الحكايه

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية لا ندري ما هي فصيلتها)

اترك رد

error: Content is protected !!