روايات

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الفصل الخامس 5 بقلم مجهول

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الفصل الخامس 5 بقلم مجهول

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة البارت الخامس

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الجزء الخامس

رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة الحلقة الخامسة

-الأن جاء دور الرجل الذي اغمض عيني اسمه عدنان كان لايزال في بديات العشرينات اضن ان عدنان كان اسهل فريسة مقارنة مع بيقية الوحوش .
لم يكن من الضروري ان أتبعه لكي اخطط لأنه كان غبي نوعا ما ، كلما فعلته هو انني اتصلت به
انا : سلام عليكم،هل هذا عدنان ؟؟
عدنان ؛نعم انه انا ؟
انا : اههه.. ، لقد اخذت رقمك من مراد (قائد المجموعة الوحوش) لقد اخبرني ان اتصل بك لكي تاتي وتصطحبني انا وصديقتي لكي نقضي معكوم الليلة
عدنان :نعم بكل سرور
فرح بخبر دون ان يشك في شيء يلا فساد هذه المجموعة يا اسف هذه الدنيا ان كان يعيش فيها اناس بهذا الفساد اتمنى لأمثالهم الموت الأليم، في تلك الاحيان كان لايزال جثث مراد في مكانها لم يكتشفها احد . المهم ارسلت له العنوان

 

 

 

 

 

 

ثم جاء الي ،لم يعرفني لأنني كنت قد وضعت مساحيق التجميل لكي اغير ملامحي ولبست ملابس قصيره لكي اتقمص دور فتاة الليل التي ستقضي معهم الليلة ، دخلت السيارة
قال لي:اين صديقتك؟؟
انا :هيا بنا ، انها تنتظر في نأخدها معنا .
انطلقنا وانا ادله في الطريق لكي نصطحب صديقتي الوهمية ،حتى وصلنا الى غابة ،
طلبت منه اي توقف امام شجرة معينة لأنني اريد ان أذهب الى الخلاء كي اقضي حاجتي وبقي ينتظرني في السيارة بعد دقائق اتيت من خلف السيارة وانا احمل قنينة بنزين ،كانت نفذت المرئيه مفتوحة، اتيته من حيث لا يدري ثم بدأت افرغ القنينة فوق راسه وقبل أن يبدي ردة فعل اخرجت الولاعة من جيبي ثم ادرمت فيه النار ، بدأ يصرخ ويصرخ كأنه طفل صغير في تلك احيان كنت اصرخ واقول :احترق احترق في النار الذي احرقت قلبي انتم من دمرتم حياتي انتم الأربعة هم السبب في خرابي الان المذنب حق في العقوبة ،كتبت السيارة 3/4ثم ذهبت لأنني سمعت صوت سيارة قادم من بعد . بدأت أراقب

 

 

 

 

 

 

من البعيد أسوء حظ عدنان انهم انقدو حياته فكيف سيعيش بوجه مشوه ؟ ، بعد ان أقامو باسعافه وبعد عمليات جراحية عدة اكتشفت ان الشرطة استجوبته وعرفت كل شيء لذالك قامو بسجنه هو والعضو الرابع من المجموعة ، وفي تلك الاحيان ذهبوا الى بيت مراد(قائد المجموعة)ليجدوه ميت من شهور ، فتلك الأحيان شرطة استخدمت كل قولها لكي تجدني لكنني لم اترك أي ديليل لكي ادان بالجريمة ،وبعد بحث طويل وبعد شهرين اطلقو سراح المجرمين ،بعد شهرين فقط … كنت سأتوقف عن خطة انتقامي لو ان المجرمين اخذا جزائهما لكن شرطة كانت تعاملهم كضاحيا وليس العكس ،وبعد خروجهم من السجن ضلت الشرطة تحميهم من بعيد لذلك انتظرت حتى نسي كل من الذرة والمغتصبين امري ،
ثم بدأت في الخطة والأن جاء دور الرجل الذي لم يكن معنا عندا اختطافي في السيارة لكنه جاء عندما ادخلوني الى المنزل
كان شاب في سن 28 وكان مدمن ملاهي ليليه

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية انتقامي من مغتصبيني الأربعة)

اترك رد

error: Content is protected !!