روايات

رواية هي من احببتها الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى سمير

رواية هي من احببتها الفصل الثاني عشر 12 بقلم ندى سمير

رواية هي من احببتها البارت الثاني عشر

رواية هي من احببتها الجزء الثاني عشر

رواية هي من احببتها الحلقة الثانية عشر

وهنا الغضب عمى زين بعد لما شاف الفيديو
زين بغضب جحيمى :انتى طلعتى اوسخ حد انا شفته فى حياتى عيب على منصبك حتى انتى ازاى بالبشاعه دى
نور واقفه ومصدومه ومش بتتكلم
زين تريقه:لا وانا اللى كنت مصدقكك وبقول اكيد فى حاجة اكيد هى بتعمل الصح مهما كان ولما اتهمتى ساره قولت عادى ممكن تكون مجرد غيره لاكن توصل لانك تحاولى تقتلى أرواح ناس بريئه بجد انا مصدوم؟!!
نور بضعف :زين صدقنى انا..
زين بعصبيه:اسكتى انتى ايه التسجيل دا حقيقه ولا لاء؟
نور:حقيقى
زين بعدم تصديق:لا وبتقوليها كده عادى يعنى مش فيك حتى؟!ايه السواد اللى جواكى دا كله
نور: صدقنى هتندم على كل كلمه بتقولها
زين بتريقه :ليه هتعذبينى انا كمان وتقتلينى
نور بصتله وسكتت
زين بتريقه :يعنى انتى طلعتى زيك زى مالك

 

نور بضحكه هستيريه:ايوه انا زيي زى مالك وانا .اللى اتفقت مع معاه على دا كله وانا برضو اللى وقعتكوا فى الفخ
الكل فضل باصص عليها بنظرات مش مصدقه
نور :ودلوقتى ي حبايبى وقت العرض
مالك بضحكه :حبيبتى اللى كنت واثق انها عمرها ما تخذلنى
نور بنبره غريبه:عيب عليك ي مالك انت عارف انى قد كلمتى
زين بغضب :انتى بجد انسانه قذره
نور بصتله بنظره عمره ما هينساها ولفت وشها تانى
نور بضحكه غريبه:ودلوقتى وقت العرض ي مالك
مالك باستغراب عرض ايه؟!
نور بضحكه. :عرض موتك ي حبيبى

 

وهوووب المكان كان مليان جنود مصريين وسوريين وإبادة طلق النار ودا كله ومحدش من الشباب أو البنات مستوعب حاجه كل اللى شايفينه ضرب نور الجحيمى كانت بتقتل بدون رحمه وزين فضل باصص نحيتها وبيحاول يستوعب اللى بيحصل وفجاه لقاها باصه نحيته بنظرات مقدرش يفسرها
ومالك وأتباعه كلهم اتمسكوا وساره كمان
زين لما استوعب :استنوا انتو واخدينها فين
وهنا ظهر القائد :ايه ي حضرت الرائد زين متوقعتش انك تقدر تنخدع بسهوله كده ساره تكون اخت مالك وهى العقل المدبر لكل الجرائم اللى حصلت
هنا زين والشباب محدش كان مستوعب حاجه بس فجاه سمعوا صوت إطلاق نار وساره فى الارض وجسمها كله دم
ونور ماسكه السلاح بتاعها وقبل ما حد فيهم ينطق كلمه نور اتكلمت بجديه
نور :دلوقتى ي فندم انا خلصت انتقامى

 

زين دا كله مصدوم ومشاعره متلغبطه :طب والفيديو وأنها كانت دراعه اليمين
القائد :دى كلها كانت خطه علشان نقدر تمسكه وطبعا كانت سريه علشان كده محدش كان يعرفها غيرى انا ونور وساره عرفت أن نور عايزه توقعهم وحاولت انها تقتلها بس مالك كان حب نور ومنع ساره انها تقتلها ومن التشتت اللى حصل بينهم قدرنا نمسكهم
زين بص لنور عايز يشوف اى نظره بس لقاها زى الإنسان الآلى مفيهاش روح بتبص للكل بغموض
نور:ودلوقتى المهمه خلصت وانا بقدم استقالتى وخرجت وسألتهم
زين حاول أنه يلحقها ومسكها
زين بحزن : نور ممكن نتكلم
نور بنظره عتاب والم : مبقاش في حاجه نتكلم فيها ي حضرت الرائد
زين بندم والم قاتل:انا اسف ي نور والله ما كنت اعرف انا انا. بس….
نور:انت مش ملزم انك تبررلى ي حضرت الرائد
زين بسرعه:لا ملزم
نور: ملزم ليه

 

زين بنبره حب :علشان بحبك وعلشان معنديش استعداد اخسرك
نور بضحكه هستيريه:تصدق كنت قربت اصدقكك على فكره انا نفس البنت القذره اللى انت مش مصدق هى ازاى كده
زين بندم:بس انا..
نور :انت متتكلمش خالص واتمنى انى مشوفكش تانى فى حياتى وفجاه ووو

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية هي من احببتها)

اترك رد