Uncategorized

نوفيلا طريقي إليك الفصل الثاني 2 بقلم نورهان علي

 نوفيلا طريقي إليك الفصل الثاني 2 بقلم نورهان علي

نوفيلا طريقي إليك الفصل الثاني 2 بقلم نورهان علي

نوفيلا طريقي إليك الفصل الثاني 2 بقلم نورهان علي

– يونس الحقنى …. اين عمك هيعمل مصيبه
-يونس بقلق: خير يا جدي فى اى !!
– الجد احمد : مش خير خالص ياولدى …انت فين دلوقتى ؟
– يونس انا ف القسم.. ايه اللى عمله معاذ ؟
-احمد: عرف مكان عمتك زينب ورايح يخطف حفيدتها واسمها زينب هى كمان 
– يونس ويضرب بيده على المكتب بغضب : وانت ازاى يا جدي تسيبه يعمل كدة 
– احمد : مسمعنيش قال كلامه وقفل … ومش وقته دلوقتى روح شوفه فين وجيبه بسرعه 
– يونس : ماشى يا جدي سلام 
” بعد م قفل مع جده رن تلفونه تانى”
– يونس بحده : انت فين يازفت واى اللى عملته دا 
-معاذ: مش وقته انا هبعت ليك عنوان تيجى لى هناك بسرعه 
– يونس : عنوان اى دا 
– معاذ بنفاذ صبر : لما تيجى هتعرف يا يونس 
_________________
-محمد بخضه : اى اللى انتى بتقوليه دا !!
-مريم ببكاء: زينب اتخطفت ياعمى واحنا خرجين من الجامعه 
-محمد: اهدى طيب اهدى واقعدى لحد م اغير هدومى ونروح نعمل بلاغ 
– ام زينب ببكاء: يا لهوى يا بنتي من اللى عمل فيها كده وليه 
– مريم : مش عارفه والله كل دا حصل ف دقيقه ومعرفتش اعمل حاجه انا اسفه 
– ام زينب اخدتها فى حضنها : لا يابنتى انتى ذنبك اى 
– السلام عليكم .. استاذ محمد موجود 
– ام زينب ومريم : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته 
– ام زينب : ايوة يا ابني موجود مين حضرتك 
– معاذ: انا معاذ استاذ محمد المفروض يبقى عمى 
– محمد : يلا يامريم بسرعه علشان نروح القسم … بعد م لاحظ معاذ… انت مين يا ابني 
– معاذ : انا معاذ …. خير حضرتك هتروح القسم ليه فى حاجه 
– محمد : بنتى اتخطفت ولازم انزل اعمل بلاغ بعد اذنك يلااا يامريم 
– معاذ : استنى حضرتك انا جى معاك اتفضل 
– محمد: يلا يلا 
نزلو وركبوا عربية معاذ وكلم يونس وبعتله لوكيشن وراحوا لاقرب قسم ودخلوا عند الضابط وكانوا لسه دخلين وبعدها وصل يونس ودخل عند الضابط 
– ضابط القسم : اهلا يونس باشا اتفضل ..خير فى حاجه 
– يونس : اهلا يا باشا … خير ان شاء الله …. وجه كلامه لمعاذ … خير يا بن عمى بتعمل اى هنا 
– معاذ : يونس اعرفك على عمى محمد ابن جدتى زينب 
– يونس وهو بيمد ايده يسلم عليه : اهلا يا عمى … بس برضوا بتعملو اى ف القسم 
– محمد : بنتى زينب اتخطفت 
– يونس وهو ينظر الى معاذ : اى ؟!! ومتعرفش مبن اللى خطفها ؟ يعنى اقصد مشفتهوش او نمر العربيه او اى حاجه 
– محمد : انا مكنتش موجود دى صحبتها هى اللى كانت معاها فى الجامعه 
– ضابط القسم : طيب اتفضلوا ….. وانتى يا انسه اتفضلى احكى اللى حصل 
قعدوا كلهم و بدأت مريم تحكى اللى حصل وكانت بتبكى وبدأ يونس يسألها شوية اسألها 
– يونس: طيب انتى مشوفتيش وش اى حد فيهم 
-مريم: لا كانو ملثمين 
– يونس : طيب نمرت العربيه اى حاجه تعرفنا عليهم 
– مريم بيكاء: مش عارفه ماخدتش بالى من حاجه كنت بحاول اخلص زينب من ايدهم وكان فى واخد ماسكني 
– يونس: طيب اهدى … موجه كلامه بضابط المركز … دلوقتى المفروض هنشوف الكاميرات اللى موجوده فى المكان دا صح 
-ضابط القسم : اه ان شاء الله هنكتب المحضر ونبدأ شعل ان شاء الله 
– يونس : تمام … مال على معاذ وكلمه بهمس: اوع تكون انت اللى خطفتها 
– معاذ بنفس الهمس: انت اهبل هو لو انا اللى خطفتها كنت أجيبهم هنا ليه بسلم نفسى ….. انا شاكك فى عيلة حسين اكيد هما اللى عملوها 
– يونس بهمس : تمام بس لو عرفت ان ليك يد فيها ساعتها هنفخك …. وانا هروح اشوف الموضوع دا وانت روحهم …بصوت.. مسموع .. تمام يا عمى محمد اتفضل حضرتك روح وانا هتابع الموضوع بنفسى وان شاء الله هترجعلك قريب 
– محمد : تمام يا ابني بس بالله عليك متخبيش اى حاجه عليا 
– يونس : متخفس يا عمى ان شاء الله خير ….. يلا يامعاذ وصلهم 
اخدهم معاذ وخرج من الغرفه وقف يونس وقال 
– يونس: يلا قطع المحضر دا يلا 
– الضابط: نعم !!
– يونس: عمر انت عارف الموضوع وعارف مين اللى عمل كدة 
– عمر : بس يا يونس لازم ناخد اجراء علشان ميعملوش كده تانى … صح هما عرفوا مكنهم ازاى 
-يونس : لو عملنا كده هيبقى فى دم …..زى م احنا عرفنا مكنهم برضوا….. بس انا هعرف هرجعها ازاى 
– عمر بقلق : يونس!!
-يونس: يلا علشان نشوف الكاميرات 
راحوا وشافوا الكاميرات وعرف ان العربيه دى تخص عائلة حسين وشاف السائق وعرف انه من رجالتهم ف اتصل بمعاذ واخد عمر وراحوا عند عائلة حسين ودخلوا من البوابه الكبيرة 
-محمود: اى اللى بيحصل دا فى حد بدخل كدة ياولد الشافعى .. اى متعرفوش الاصول 
– يونس : والله مش احنا اللى منعرفش فى الاصول والا بنخطف بنات الناس 
-محمود: ومين جه جنب بناتكم 
– يونس : حفيدك …بسخريه..يا كبير عائلة حسين 
– محمود: حفيدي!! انا احفادي ميعملوش كده ابدا 
-معاذ: لا عمل حفيدك أكرم .. بس احنا مش بنسيب بناتنا 
– محمود :وهى عائلة الشافى مفهاش كبير يجى ياخد بنته دا لو احنا اللى عملنا كدة 
– يونس بتحدى : والله لو كنتوا قد المقام كانوا جم بس مفيش حد ف مقام كُبرات عائلة الشافى 
خرج ابن محمود على كلام يونس واشهر سلاحه وهما فى المقابل كل واحد اشهر سلاحه 
– مُنير: زودتها قوى ياابن الشافعى 
-يونس: نزل سلاحك احنا جاين ناخد بنتنا ومشين 
– معاذ: ومش هنتحرك من هنا من غير لما ناخدها 
-عمر : حتى لو فيها موتنا 
– مُنير : ملكش صالح انت ياابن عامر 
– عمر : ازاى مليش صالح وابنك خاطف بنت خالى
-محمود : نزل سلاحك يامُنير .. وانتو ياولاد الشافعى احنا معندنا بنته 
– مُنير : انت لسه هتتساهر معاهم يابواى انت تضرب عليهم على طول .. وبدأ يطلق رصاص 
___________
-زينب بخوف: انت عايز منى اى بقى حرام .. حبسنى هنا من ساعات ومش عايز تعرفنى انت عايز منى اى او انت مين 
– انا عايز اى ف انا عايز حق جدى وهاخده منك انتى … انما انا مين ف انا من عائلة حسين أكرم 
– زينب : انا مش فاهمه حاجه وبعدين انا عملت اى لجدك ؟!
– أكرم : مش انتى اللى عملتى جدك وجدتك هما اللى عملوا بس انتى اللى هتدفعى تمن دا 
– زينب : عملوا اى جدى وجدتى طيبين وعمرهم م أذوا حد ابدا اكيد حضرتك غلطان 
– أكرم بغضب : لا مش غلطان وهما اكتر ناس أذوا جدى 
زينب لسه هتتكلم سمعت صوت رصاص ف اخرج اكرم سلاحه وبصلها 
– أكرم : شكلى هقتل حد من عائلة الشافعى النهاردة 
وخرج وبعدها صوت الرصاص زاد وفجاءة باب الغرفه اللى موجوده فيها زينب اتكسر 
يتبع….
لقراءة الفصل الثالث : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشق الطفولة للكاتبة هنا

اترك رد

error: Content is protected !!