روايات

رواية صديق الطفولة الفصل الرابع 4 بقلم نور أحمد

رواية صديق الطفولة الفصل الرابع 4 بقلم نور أحمد

رواية صديق الطفولة البارت الرابع

رواية صديق الطفولة الجزء الرابع

صديق الطفولة
صديق الطفولة

رواية صديق الطفولة الحلقة الرابعة

مليكه نامت وسارة سمعت خبط عالباب
– ايوا جايه فتحت الباب ولقت اتنين شكلهم غريب واتكلمت بخوف
– أأ أنتوا مين
= انتي مليكه؟
كانت لسه هتسرخ ولكن رشولها اسبراي لفقدان الوعي..
.
.
.
.
– زين مالك ؟
بستغراب = مالي انا كويس
– الطياره كمان نص ساعه
قام وقف = طب كويس
– ما تراجع نفسك انت فاكر كدا بتحافظ عليها؟ انت هتسبها وتمشي!
= هو دا الصح انا مكنش مفروض ارجع وانا ورايا كل دا
– يعني خلاص ؟
= ايوا
زين اتحرك على المطار مع عاصم
اما فى مكان تاني بيدور حوار بالايطالي
” ترجمه “

 

 

 

– روبرت مين البنت التانيه دي
– انت قولتلي اني هلاقي واحده هناك وبعتلي صورتها وموجوده
= بس احنا اتفقنا تجيب واحده
– خلاص خلص عالتانيه
= و زين ؟
– لا دا عايزه لوحده بعد ما ناخد الورق
= اوامرك يا باشا
.
.
.
.
.
.
– سارة سارة قومي سارة
= اهه دماغي احنا فين
بعياط – احنا اتخطفنا هنموت..؟؟؟
= اية ! ايوا انا افتكرت في ناس جت سالت عليكي
– عليا انا !
= ايوا روحي يا شيخه منك لله
– انا حد يعرفني غيرك!
= معرفش معرفش احنا فين وبعدينول شكلهم اجانب
– سارة انا خايفه
= مش هيقتلونا متخافيش
– جبتي الثقه دي منين
= لو هيقتلونا كانوا عملوها من بدري
– يمكن عاوزين اعضائنا؟
= لاء طبعا اشمعنه احنا
– عرفتي منين يسارة انتي شركتهم؟ قولي صارحيني
= اتلهي على عينيك منه لله الزفت التاني الي مشي وسابنا نتعك لوحدنا مش كان جه انقذك
– مش عايزه اشوف وشه

 

 

 

= يا شيخه
– اه
= وبعدين متيجي نهرب
– عشان يقتلونا ونبي اترزعي يا مليكه
بزهق = هنعمل اية
زعقت بنفاذ صبر – وانا اعرف منيييين
بشحتفه مزيفه = هنموت
– امين يارب يمكن اخلص من جبنك
.
.
.
.
.
.
اما زين وصل المطار بالفعل وكان قدام الطياره
– عاصم انا حاسس بحاجه غريبه
= حاسس بي اية بقي مخلاص هنطلع الطياره اهو مش دا الي عايزه
– مليكه!
= لحقت توحشك
– انا مش بهزر انا حاسس ان مليكه مش كويسة

 

 

 

= هتبقي كويسة ازاي بعد الي عملته فيها؟
وفجأه رن موبايله وكلمه واحد تبع روبرت
” ترجمه “( البنت الي انت قابلتها اول ما نزلت مصر معانا )
زين بزعيق – مليكه!!!!!
( مش دي صورتها برضو )
بعتله صورة ومليكه وساره مربوطين
زين كان تايهه ودماغه مشلوله
– زين في اية
( هاه اية رأيك لحسن تفتكر ان الحوار الى عملته خال علينا)
فلاش باك #
مليكه انا.. انا همشي
= تمشي فين؟
– هرجع مكاني
= ماهو.. ماهو دا كان مكانك يا زين
– انا مش هينفع اقعد بصي
(وقتها زين شاف حد بيراقبه وعرف انهم تبع روبرت فا اضطر يقول الكلام دا لمليكه ويمشي عشان ميعرضهاش لاي خطر من ناحيتهم)
= هو انت مش راجع عشان تشوفني مش انت قولتلي زمان انك هترجع عشاني صح؟
فجأه نبرته اتغيرت معاها – احنا كنا عيال وقتها.!
بصتله بصدمه = عيال ؟؟
– ايوا وانا راجع عشان شغل مش عشانك
= انت بتهزر يا زين صح؟
– لا بعد اذنك

 

 

 

 

باك #
– انت مش عارف انت بتعمل في نفسك اية بالي عملته دا
(لا عارف كويس اوي وعارف انك هتيجي دلوقتي وتجبلي الورق عشان البنت دي تكمل حياتها ومتنتهيش بسببك)
– اقسم بالله لو لمستها لمسه واحده هقتلك سامع هقتلك
– زين اهدي المطار كله بيبص علينا
(قدامك ساعتين عشان تيجي بعد كدا هكون فى طيارتي الخاصه ومسافر بعد ما اقتلها )
زين قفل الموبايل وعيونه كانت كلها نظرات غضب ووشه احمر
– زين متخفش احنا هنرجعها
بص للارض ومسح بأيده على دماغه
= انا بوظت كل حاجه يا عاصم كل حاجه لو حصلها مش هقدر استحمل
فات ثواني واتبعتله رساله عالموبايل فا فتحها ولقي……..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية صديق الطفولة)

اترك رد