روايات

رواية المشاغبة والامبراطور 2 الفصل الثامن عشر 18 بقلم شروق مجدي

رواية المشاغبة والامبراطور 2 الفصل الثامن عشر 18 بقلم شروق مجدي

رواية المشاغبة والامبراطور 2 البارت الثامن عشر

رواية المشاغبة والامبراطور 2 الجزء الثامن عشر

المشاغبة والامبارطور
المشاغبة والامبارطور

رواية المشاغبة والامبراطور 2 الحلقة الثامنة عشر

بسم الله الرحمن الرحيم
و صلى على الرسول صلى الله عليه وسلم ♥️
…………………………………
بمنزل نهاد
تجلس ساره امامها بحزن عليها : طب معلش يا روحي هنعمل اى طيب طب ردي افهمي منه عايز اى
تحدثت هى بتعب: الموضوع صعب على عمو ياسين انه يقبل ده ماما نفسها مصدومه في جدتي اصلا
وكمان انتي مش فاهمه هما بيحبه يعض ازاي عيله الهلالي يستحيل يوافق ابوه الا لو ياسين وافق
واكملت بوجع : الموضوع صعب ….. المهم انتي عامله اى
ابتسمت لها: الحمد لله رديت بنصيب ربنا انا الى خسرت فهد وهو يستاهل بنت جميله زي حور و بتحبه كده ربنا يوفقه
ابتسمت لها: ان شاء الله ربنا يعوضك بحد احسن منه
تحدثت ساره بوجع: انا مستهلش حد احسن من فهد ابدا
ابتسمت لها نهاد: اعملي زي فهد جربي تحبي الى قلبه تعب من شوقه ليكي وانتى ولا هنا
نظرت لها بتفكير : قصدك احمد
ابتسمت نهاد لها : اه احمد اخويا جربي مش يمكن تحبيه اديلو فرصه يجرب يمكن يقدر يخليكي تحبيه
نظرت لها بهدوء : وقف معايا كتير اوى وانا تعبانه فعلا وعمل كتير وانا ببعد
ابتسمت لها: اهو شفتي هههههههههههه جربي انتى تستهلي حد كويس انتي مش وحشه كده و محبتيش فهد اصلا تجربه وعدت الحمد لله
ساره بتفكير بكلامها : عندك حق اوعدك افكر
نهاد بهدوء: برضه مش عيزا تروحي الفرح
ابتسمت ساره : مش هينفع لو جواد وسلمى بس ممكن لاكن فهد وحور بلاش اعمل مشاكل بينهم كده افضل
نهاد بتأكيد : عندك حق فعلا
…………………………………
يوم كتب الكتاب
بمنزل يونس
جائت حور للتزيين مع سلمى بالاعلى
وطلبت سلسبيل إحضار اياد و ملابسه بعد الحاح منها ومن اياد وافق جواد لتعلق اياد بتلك العائله وخاصه سلسبيل وسلمى اصبح صديق سلسبيل تلك المختله
فهد يطبل على الترابيزه و سلسبيل تغني بفرح
ومروان ينظر لهم بابتسامه عليهم
سلسبيل بصوت عالى وجميل : الغزاله رايقه تتتتتتت والناس حلوه فايقه تتتتتتتت يا سيدي يا جماله ماله ضغط كتير عليه
اياد بغناء : ما تقرب مني حبه قربت منه سلسبيل بضحك اكمل هو لا لسه شويه حبه طب وحيات المحبه بدال جيت جنبي خلاص خليك
ندى بصدمه لهم : الواد كان قطه حرام عليكي
سلسبيل بضحك وهي تضع يدها عليه: محدش ليه دعوه بخطششيبي
ندى بغيظ منها : روحي اجهزى و البسي حاجه و اعملي شعرك بدال منظرك الى يسد النفس ده
نظرت لها بتكبر : انا هبقى حديث الحفل يا مامتي
تحدثت ندي بغيظ منها : اتلهي ونزلي رجل البنطلون دي اى ده رفعه رجل و التانيه لا نازله مجاري ولا اى
سلسبيل بتكبر : لا كنت برش الجنينه
يونس بهدوء وهو ينظر لهم : ندى حبيبتي سيبك منها دي مجنونه
سلسبيل بغضب طفولي : انا مجنونه
ابتسم لها واقترب منها واحتضنها بحب: عقبالك يا قلبي و تنهد بتعب: الله يكون في عونك يا رعد
سلسبيل بخبث وهى تنظر له : هو جي امتى يا بابا
ندى بخوف منها : مش مرتحالك يا سوسه ربنا يستر
…………………………………
بغرفه العرايس
كل منهم تجهز لكتابه اسمها على معشوقها
سلمى توقعت انه مستحيل ولاكن القدر. غير كل شيء
وحور التي فقدت الامل بحبه لها ولاكن وجدته يعشقها بجنون ولم يشعر بهذا
ريم بفرح ام لهم نعم هم بناتها حقا تربت كل منهم على يدها : مش مصدقة ان جيه اليوم الي تبقي فيه عروسه انتي وهيه الله اكبر عليكم ربنا يحفظكم يارب
ابتسمت لها البنات ووقفت كل منهم سلمى بفستانها الاوفيت الهادئ ضيق من الاعلي وينزل باتساع ووضعت ميكب رقيق للغايه لحب جواد لجمالها الطبيعي اكثر
وحو بفستانها الجولد الضيق نوعا ما وعليه اكستنشن بذيل طويل و حجابها الذى يزيدها جمالا وبعض الميكب الهادئ
كل منهم بغايه الرقه والجمال والتواضع
ندى وهى تدخل لهم : بسم الله مشاء الله ربنا يبعد عنكم العين يارب نادين بدموع فرحه لهم : عين مين يا وليه انتي الله اغلبهم اهلنا
ندي بغيظ منها: اتهدي يا ندين بقه
اتجهت لهم سلسبيل: الناس تحت وقته خناق ده
نظرت ريم بصدمه لها : اى ده انتى نزله كده بالبتاع ده
ابتسمت لها: مانا سرحت شعري اهو
نادين بغيظ منها: لا كتر خيرك
ابتسمت لهم : اتكلو على الله انا هلبس وانزل يلا
…………………………………
بغرفه فهد
اتجه يونس له وقف امامه بفخر
نظر الاخر له بفرح : اى رايك حلو
يونس بهدوء: ابن يونس الهلالي ديما حلو ديما فوق ديما احسن واحد فى الدنيا مش عشان انت من عيله الهلالي لا عشان انت ابني انا ، كل اب بيشوف ابنه احسن ابن في الدنيا
نظر لها الاخر بحب و تحتضنه بفخر : انا بحبك اوى يا بابا
وضع يونس يده على ظهره بفخر : وانا بحبك اوي يا فهد انت ظهري و سندي في الدنيا
……………………………..
اقترب نادر ويونس لاحضار بناتهم
ولاكن نظر يونس لندى ببرود : الروج ده يتمسح والفستان ضيق
نظرت له ندى بغيظ: الروج حلو و الفستان انت الى جايبه
يونس بغيظ منها: معرفش ان وزنك زاد الفستان ضيق
نظرت له بصدمه: انا تخنت انا تخينه اى خلاص مبقتش عجباك طب اى رايك هنزل كده اوعى كده
ورحلت بدموع منه
سلسبيل بخبث : حد يقول لست برضه كده خليك متنح بقه لحد ما مراد يشقطها منك
نظر لها يونس بغيظ : اخرسي شويه اففف انا مكنتش اقصد بس الفستان ضيق الله
نادر بضحك عليهم : ياجدع ركز على بنتك وخدها ونزل مش عارف احضن بنتي منك اوعى كده
نظر يونس لابنته بهدوء: انتي لسه في بيتي الواد ده لو قرب منك هانسفه فاهمه
ابتسمت له: حضرتك غيران منه
نظر لها بغيظ رقدت هي لحضنه بفخر : انا بعشق يونس الهلالي احلى اب بالدنيا
ابتسم لها بدموع وهو يحتضنها ونظر لسيلو وجدها تنظر لهم بفرح ودموع شاور لها ان تاتي رقدت له بدموع وظل هو يدعوه الله ان يحفظهم جميعا
نادر بدموع: كبرتي امتى كده يا حور مش مصدق نفسي وقبل جبينها بفخر اب يسلم عروسته لشريك حياتها
نادين بغيظ منهم : ياعم ده كتب كتاب هي دخله العيال لسه في بيتنا خلصونا بقه
سلسبيل بضحك: فصيله اوي
ابتسم الجميع عليهم
نزل كل منهم مع ابنته فكانت الحفل بسيط بعض من اصدقاء الشباب والعائله فقط
فهد وهو ينظر لحور بهيام : خليها دخله يا ندور بقه
نادر بغيظ : ولد اتلم
خجلت حور منه كثيرا ومن كلامه الجرئ
ابتسم جواد بعشق لها ولاكن نظر له يونس بهدوء واخذ سلمى ورحل بها للخارج
جواد بصدمه : اي ده في اى
ياسين بضحك على جنان يونس : بص يا جواد يابني الله يعينك هههههههههههه
دخل يونس الحديقه ولاكن وجد ندي تقف بعيد بحزن
نظر لجواد ببرود : خد خطيبك لما اشوف ندايا مالها
ورحل لها
جواد بضحك : شكلي هشوف ايام حلوه اوى
ابتسمت له : بابي طيب اوي بس بيحبنا اوي
ابتسم لها بعشق : مش اكتر مني
…………………………………
نظر لها بخجل طفل يغلط في امه : ندى روحي انا
تعمدت عدم النظر له : عايز اى
ابتسم لها: اسف بس الفستان ضيق يا ندى وانا بغير عليكي الله
نظرت له ببرود : مش هغير الفستان
نظر لها بغيظ : طب امسحي الروج طيب
تحدثت ببرود : لااااااا
يونس بغضب: لو الروج ما تمسحش يا ندى اقسم بالله امسحه انا بطريقتي ولا يهمني ان في حد واقف اصلا انا مجنون و اعملها وانتي عارفه
نظرت له بصدمه ووضعت يدها على فمها: يونس عيب كده الله
اكمل بخبث : انا حلفت
اتجهت هى للحمام بغيظ من جنانه
…………………………………
نزلت هى بفستانها الاحمر النارى القصير يصل الى ركبتها
فهي تعلم انه قادم ارادت ان تعرف هل يحبها و يغار عليها ام لا
ووضعت روج احمر فاقع ورفعت شعرها للاعلى يظهر منتصف ظهرها
وظلت تنتظر قدومه وعندما عرفت أنه وصل
ابتسمت بثقه واتجهت للاسفل
وصل هو ومعه جاسر صديقه واتجه للداخل ولاكن توقف على صوت صديقه : اففففف هو في كده مين الصاروخ ده
نظر مكان ما ينظر صديقه وجدها هي سلسبيل توقف مكانه من صدمته بها : يخربيييييتك
جاسر بهيام : دي جنيه بحر دي ولا اى
اغمض عيونه بغضب ونظر لجاسر وجد مروان على الباب كان يتجه للداخل : رعد حمدالله على السلامه
رعد بغضب وهو ينظر لها : استني عندك
توقفت قبل نزولها ويراها مروان ايضا
جذب رعد جاسر بغضب لمروان : خد الزفت ده على الجنينه انا جي بعد شويه
مروان بأستغراب: مش هتسلم على اهلك وعليا يا جدع
جاسر بهيام: مين دي طيب
رعد وهو يحاول تمالك نفسه: بعدين بعدين واتجه للداخل لها
وجدها تقف بمنتصف السلم تحدثت ببرود : حمدالله على السلامه
صعد هو ووقف امامها : قدامي على فوق
سلسبيل بأستغراب: ليه
نظر لها نظره ارعبتها وجاء يقترب منها
رقدت سريعا للاعلى بخوف منه واتجهت لغرفتها
دخل خلفها ووقف امامها ببرود : اى الى انتي لابساه ده هااااااا
سلسبيل بتوتر وضحك : حلو مش كده
تحدث هو بغضب : الزفت ده يتغير حالا
سلسبيل ببرود : لااااا انت مالك اصلا
نظر لها بغضب ياعني انا عديت فستان الحفله الى مكنش نص ده وقولت بلاش اكسر فرحتها تقومي تلبسي ده هو ده استقبالك ليا
انك بتستفزي مشاعري ناحيتك بدال ما تلبسي طرحه مفاجأة ليا تقومي تعملي كده لي ديما متهوره كده ها تكبري امتى بقه
سلسبيل بتوتر : انا كنت عيزا اعرف لسه بتحبني ولا لا و مكنتش اعرف ان في حد معاك و منزلتش اصلا تحت والله
واكملت بدموع : انا اسفه مقصدش ازعلك
ظل ينظر لها بأستغراب من كلامها : وانا عادي اشوفك كده سلسبيل بطلي اسلوبك ده انا خلاص تعبت من جنانك
اكملت هي بصدمه و بدموع: انت مبقتش تحبني
اكملت هي بغضب : لاااااا و غيري الفستان ده وتعالي فااااهمه
نظرت له ببكاء : انا فعلا هعمل كده عشان بابا ميزعلش مني ومش عيزا اشوفك تاني اطلع برااا
نظر لها بحزن فهو اشتاق لها كثيرا ولاكن يغضب ان تلك الفستان نظر لها جاسر وهي هكذا اغمض عيونه يمتص غضبه واقترب منها ووضع يده ازال دموعها من على وجنتيها
رفعت هي عيونها له ببكاء وتحدثت بهمس: انا كل يوم بدخل الاوضه بتاعتك يمكن اشوفك فيها
بحضن لبسك يمكن احس بحضنك
ظل هو ينظر داخل عيونها بعشق اقتربت منه اكثر وتحدثت : شوف انا حطيت من البرفن بتاعك عشان تفضل فى حضني وانت تقولي مبقتش تحبني
و همست له بعشق : وحشتني
لم يتحمل اكثر من ذلك كلماتها شعلت قلبه المتيم بها لم يشعر بنفسه الا وهو يقترب منها ويحتضن خصرها بقوه و يقبلها بشوق
لقد اشتاق لها كثيرا قلبه يصرخ ان لا يبتعد عنها مره اخرى يكفي عزاب
ذابت هي بين يديه لم تعلم كيف استسلمت له هكذا او كم مر من الوقت عند اجتماع القلوب و اشتياقهم لبعض تغيب العقول
فاق على صوت احد يشد يده : انت بتعمل اى مع خطيبتي
نظر له رعد بأستغراب ثم فاق ماذا فعل بها كيف غاب عقله هكذا نظر لها وجدها تغمض عيونها ولاتقدر على التوقف ظل يحتضن خصرها شعر ان تركها حقا تسقط ارضا فتحت هي عيونها ونظرت له بخجل ووضعت رأسها في صدره تختبئ من عينيه به هو وحده
اياد بغضب طفولي : انت يا حضرت بتعمل اى مع خطيبتي
ابتسم رعد عليه :اممممم انت اياد صح
اياد بغيظ : ايوه ونزل ايدك من عليها لو سمحت
رعد ضحك له و براءه : اصلها عيانه وانا كنت بشوف مالها بس انا اسف يا فندم
اياد بغيظ: طيب سيبها بقه ثم نظر لها: اي الى انتي لابساه ده يا سيلو
سيلو بخجل من نظرات رعد لها : وحش
اياد بانبهار : لا حلو اوى قمر اوى واكمل بضيق بس مفتوح اوي عيب كده غيري الفستان ده
ابتعد عنها رعد وضحك بقوه عليه ثم تحدث بخبث وهو ينظر لها : مانا قولتلها كده برضه وكنت بقنعها
تعالى بقه ننزل وهى تغير هدومها
اياد ببراءه: طب اقعد معها وانزل انت
رعد بصدمه : نعم يا خويا ولااااا مش مرتحالك انجر قدامي وسحبه معه للخارج ونظر لها وهو يقفل الباب وغمز لها 😉 : يلاه عشان عندي ليكي مفاجأة ورحل
ابتسمت هى بخجل على تغيره معها هكذا لم تراه من قبل بهذا الجانب من شخصيته دائما رعد الهادئ الحنون العاقل الاخ والصديق فقط كيف اصبح عاشق هكذا
…………………………………
اتجه رعد للداخل لهم احتضنته امه بشوق وسلم على للجميع الجميع اشتاق له
جاسر بغيظ وهو يقترب منه بهمس: ياجدع مين دي بقه
رعد بغضب وصوت واطي: سلسبيل ها ياعني تخرس خالص و رحل
ابتسم جاسر بخبث : هي دي بقه نقطه ضعفك لا دي احلوت اوى اللعبه
نزلت هى بفستان اخر احمر ناري ضيق نوعا ما عليها بحماله عريضه مقفول من الظهر من الاعلى
ولاكن مفتوح على شكل عين اسفل ظهرها
وترفع شعرها ديل حصان وتضع القليل من الميكب
نظر لها الجميع بنبهار من جمالها
يونس بصدمه ياريتك ما لبستي فستان اى يا بت ده
ابتسمت بثقه : انا عارفه انى قمر شكرا شكرا
ندي بحب : طبعا يا روحي
ياسين بضحك : رعد هناك اهو مش تسلمي عليه هو اصلا هاين عليه يقتلك
تحدث اياد سريعا : مهو سلم عليها يا عمو انا شفتهم وهو عندها فى الاوضه كان حضن.امممم وضعت يدها على فمه : تعالى اقولك على حاجه
اقترب منهم رعد : مالكم بتبصولي كده لي
بونس ببرود قاتل: اصل اياد شافك معاها فوق
نظر له رعد بصدمه : اااااه يا يا فهد فهد ورحل سريعا من امامه
تم كتب كتاب فهد وحور تحت سعاده الجميع اقترب منها فهد وحضنها امام الجميع وهي خجلت كثيرا من فعلته هذه
قبل هو جبينها بعشق : مبروووك يا قلبى
احتضن نادر نادين بدموع على فرحتهم لسعادة ابنتهم
جلس يونس لكتب كتاب ابنته وتم كتب الكتاب تحت
فرحت الجميع
اقتربت منها ندي و حضنتها بدموع واقترب منها يونس وقبل جبينها واحتضنها بشوق وحزن
يقف خلفه جواد مستني الفرج 😂
سلسبيل بغيظ لابوها : انت ياعم الراجل عايز يبارك للبت
نظر لها يونس ببرود ثم نظر لجواد : طيب الله يبارك فيك وجذب سلمى ورحل بها لياسين والباقي تحت صدمه سلمى وجواد
سلسبيل بضحك: هههههههههههه معلش يابو نسب بقه راجل عنصرى حلوه ل ابنه و وحشه ليك ارزاق
ربع جواد يده بغيظ امام صدره : هو اي ده بقه
رعد بغضب وصوت واطي: سيلو تعالى هنا
اتجهت له : اي في اى
رعد بغيظ : هو اي الى في اى واقفه معاه وضحك و هزار عادي كده
نظرت له بصدمه: ده جوز اختي
رعد بغضب : حتي لو ابوكي نفسه
صدمت هي : نعم
رعد بغيظ : واى الفستان ده هو انتي انحرفتي امتي انا هما شهرين الى سبتك
نظرت له بغيظ : مقفول اهو الله
رعد بغضب : والظهر ده اي هااا
سلسبيل بضحك: للتهوية
نظر لها بغضب رقدت من امامه بخوف
اقترب منها جاسر بهدوء بعد ان لاحظ انشغال رعد مع مروان : انسه سلسبيل
نظرت له بأستغراب: نعم
ابتسم لها: ازي حضرتك انا زميل رعد ديما بيكلم عنك معانا
نظرت له بأستغراب: افندم معاكم مين
ابتسم لها: انا و هنا اختي
نظرت له بغيظ: مش فاهمه
ابتسم لها: بيحكي عنك انك اخته و بيحبك اوى
سلسبيل بصدمه : اخته
اكمل هو بخبث : اه حتى نفسه يعرف هنا بيكي و جابها معاه برا ما دي المفاجأة الي عملها ليكي
نظرت له بصدمه: برا فين ومفاجآت اى انت بتقول اى
ابتسم لها بخبث : هي برا في العربيه لو عيزا تشوفيها انا حبيت اقولك عشان ارخم عليه ههههههههه
نظرت له بصدمه ودموع : وجائت تقترب من رعد
سمعته يتحدث مع مروان
لعن جاسر نفسه لم تخرج مثل ما خطط ولاكن نظر بضحك ان مخططه نجح
رعد بضحك : هنا دي الى مهونه على الواحد هناك
عليها نفس في الاكل رهيب هيا اصلا عسل
مروان بضحك: يا بختك يا عم
نظرت بصدمه واتجهت للخارج لتعرف من هي
احد الحرس وهو يقترب منها : فى حاجه يا هانم
سلسبيل بدموع : لا روح انت
واتجهت لخارج الفيلا وجدت بعيد بالفعل سياره رعد تجلس بها بنت
اقتربت منها بدموع ولاكن بلحظه وقعت مغمي عليها وحملها أحد الاشخاص ورحل بها بعيد
عند رعد نظر بتعب فاجأه وشعر انه يختنق
مروان بخوف: مالك يا رعد
نظر له بتعب : مش عارف ونظر حوله فين سلسبيل

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المشاغبة والامبراطور 2)

اترك رد