Uncategorized

رواية فارسي الفصل الحادي عشر 11 بقلم مي أشرف

 رواية فارسي الفصل الحادي عشر 11 بقلم مي أشرف

رواية فارسي الفصل الحادي عشر 11 بقلم مي أشرف

رواية فارسي الفصل الحادي عشر 11 بقلم مي أشرف

 رفيف :أنت ازاي تعمل كدا وتحبسني وتكتب الكتاب غيابي أنت عبيط 
ليل : اه عبيط لما كنتي هتروحي مني كان لازم أعمل كدا 
رفيف : يبقى تطلقني 
ليل : نعم يختي
رفيف : عشان …
::::::::: في الدور الارضي 
ايلول : أنا قلقانة 
مراد : متخافيش ي حبيبتي خير ان شاء الله 
ايلول : تصدق انا لسه مقولتش ل مامي
مراد باس ايدها : قوليلها ي حبيبتي
ايلول : بس نطمن الاول 
:::::::::::::: في الأوضة 
رفيف : طلقني 
ليل : نعم يختي 
رفيف : ط ل ق ن ي 
ليل : لي ان شاء الله 
رفيف : كدا 
ليل : لي مش بتحبيني 
رفيف : اه بحبك بس انا من حقي اني احضر كتب كتابي و كان نفسي افرح انت عارف أنت كسرتني ازاي 
ليل : كسرتك !  
رفيف : اه كسرتني
ليل : على العموم احنا مكتبناش الكتاب دي كانت خطة عشان تفضلي هنا معايا عشان بحبك 
رفيف بدموع : كمان يعني كمان غشتني 
ليل بزعيق : أنا مغشتكيش تمام انا كل الي عملته كان عشانك ،
ومسكها من معصم ايديها وهو بيزعق فيها ، فهمي بقا كل الي عملته عشان بحبك انا جريت وراكي كذا مرة وجيت على نفسي لكن انتي انتي عملتي اي انتي ولا حاجة فاهماني ولا حاجة انسانة نرجسية ومقرفة متكبرة متستاهليش انك تتكتبي على اسمي انتي هنا مجرد خدامة تخدمينا في البيت دا و بس 
كل دا كان تحت عياط رفيف والمها من كلامه و لانه ماسك معصم ايديها جامد لدرجة انها اتعورت من الاسورة بس مكانتش حاسة لان وجع قلبها اقوي 
شدت رفيف ايدها منه و خدت هدومها و نزلت جري وايديها بتنزف جامد 
ليل بص على ايده لقى اسورتها اتخلعت وفضلت في ايده و كانت فيها دم و ايده كمان كان فيها دم 
ليل استوعب إلي عمله 
ليل : رفيف ! و جري وراها 
وطلع وراها لقى واحد بيوقفه بسلاح 
الراجل : سعد باشا بيوصلك سلامه 
رفيف شافت كل حاجة و جريت عليه 
رفيف : لييييييييييل 
طخ طخ 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثاني عشر : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية حكايتي في الثانوي للكاتبة إسراء ابراهيم

اترك رد