Uncategorized

رواية عشقت ضابط مخابرات الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم رقية محمود

 رواية عشقت ضابط مخابرات الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم رقية محمود

رواية عشقت ضابط مخابرات الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم رقية محمود

رواية عشقت ضابط مخابرات الفصل التاسع والعشرون 29 بقلم رقية محمود

شهد بقلق: فى ايه يادكتور
الدكتور بيأس: استاذه شهد انتى لازم تكونى مؤمنه بالله
شهد بخوف: ونعمه بالله بس الاشعه طلع فيها ايه
الدكتور: للاسف انتى عندك كانسر فى المخ
شهد بصدمه : يعنى ايه يعنى انا خلاص هموت. ????
الدكتور بشفقه: خليكى مؤمنه بالله اكتر من كدا ربنا مش هيسبيك وهيقف معاكى
شهد هبطت دموعها بغزاره على وجنتيها وقالت: هى الحاله ايه يادكتور
الدكتور: لا الحمدلله مش متأخره
شهد مسحت دموعها وقالت: يعنى فى امل يادكتور
الدكتور: الحاجه دى بتاعت ربنا
شهد هبطت دموعها مره اخرى وقالت : يعنى هموت
الدكتور: إن شاء الله خير المهم تقولى لجوزك او ابوكى اى حد
شهد بنفى: لا يادكتور لازم محدش يعرف مش عايزه حد يتعذب معايا
الدكتور: مينفعش هيجى وقت مش هتقدرى تمشى لازم حد يكون جمبك
شهد : لا يادكتور والنبى مش عايزه حد يعرف
وبعد إصرار وافق الدكتور
الدكتور: احنا لازم نشوف حجمه كبير وال صغير ونعرف إذا كان خبيث وال حميد
شهد بخوف: هنعمل ايه
الدكتور : بصى انتى لازم تعملى تحاليل دم وتعملى اشعه تانى
شهد : امتى
الدكتور: دلوقتى بس انتى هتحتاجى جلسات كيماويه
شهد ببكاء: خلاص يادكتور انا كدا كدا هموت. ????
الدكتور: متقوليش كدا انتى لازم تكونى قويه ولازم نفسيتك تكون كويسه علشان صحتك
شهد خرجت من عنده وهى تجرى ونزلت من العياده وكانت تمشى فى الشارع دموعها تهبط بغزاره على وجنتيها وصلت عند مكانها المفضل البحر وجلست تبكى
شهد تحدث نفسها ودموعها لاتتوقف على الهبوط : ليه ياربى يحصل معايا كل دا ليه اخسر ماما وبعد كدا اخسر بابا ليه يحصل معايا دا كله انا عملت ايه فى حياتى علشان يحصلى دا كله وقعدت تبكى لفتره طويله بعد وقت مسحت دموعها وقالت لازم اخليك تكرهنى يااسر علشان لما اموت ميكونش صعب عليك الفراق وقامت من مكانها وركبت تاكسى وذهبت الى البيت
“بقلم رقيه محمود”*روكا*
***************************
عند ريم وزياد كانوا قاعدين يفطروا
زياد : اشربى اللبن
ريم بقرف: لا مش بحبه خالص اشربه انت
زياد : لا لازم تشربيه علشان تكونى قويه
ريم : طب ما انا قويه
زياد ضحك بسخريه وقال: هو انتى بجسمك دا وكدا قويه
ريم بغيظ: امال انتى عايزنى اكون زيك شبه الفيل
زياد بغيظ : مش احسن اما كون شبه قاطعته ريم
ريم : شبه ايه
زياد بمغازله : شبه القمر اللى قاعد قدامى
ريم نظرت للطبق الذى امامها بخجل
زياد ضحك وقال: يالهوى عليكى اما بتكونى مكسوفه مش بتبقى ريم اللى اعرفها خالص اللى هى بميت راجل
رفعت ريم راسها ونظرت له وقالت بغيظ : نععععععععم بميت راجل
زياد ضحك : اه عندك مانع
ريم نظرت له بغيظ ولم ترد
زياد : خلاص متزعليش المهم اشربى اللبن
ريم بعند: لا مستحيل
زياد بحده : ريم قولت اشربى اللبن
ريم : يازياد بيوجع معدتى مش هقدر لا
زياد : والله حلو
ريم : لا مش حلو
زياد بحده : ررريم
نظرت له ريم بغيظ ومسكت كوبايه اللبن وكتمت نفسها وشربته على بوق واحد وقامت تجرى على الحمام
زياد قام من مكانه وذهب وراها بسرعه
كانت ريم فى الحمام واقفه وتستفرغ ذهب اليها زياد وسندها وخرجوا من الحمام واخدها على السرير لكى تستريح
زياد بقلق: انتى كويسه اتصل بالدكتور
ريم نظرت له بغيظ وقالت : قولتلك اللبن بيوجع معدتى وانت مسمعتش الكلام واصريت انى اشربه
زياد باستفزاز: وبرضو كل يوم هتشربيه
ريم بغيظ : يابنى بقولك بطنى بتوجعنى منه
زياد : لا انتى بتهيالك
ريم بغيظ : الله هما طولك ياروح واللى لسه عملاه جوه دا ايه
زياد بقرف: دا انتى مقرفه
ريم : وانا مالى انا بتعب لما بشربه
زياد : لا لازم تشربيه علشان تكونى قويه وشاطره
ريم بغرور: انا بلا فخر الحمدلله شاطره لوحدى
زياد بتريقه : اه ماهو باين بلا فخر
ريم : طبعا
زياد بجديه : المهم انا هجيب سكرتيره مكانك
ريم باستغراب: ليه
زياد : لان انتى دلوقتى لازم تلتزمى بدروسك
ريم : ماشى بس هتعمل ايه علشان تجيب السكرتيره
زياد : هنزل إعلان ان الشركه محتاجه سكرتيره لزياد المنشاوى
ريم : هتنزل الاعلان امتى
زياد : بكره
ريم : تمام
زياد : عندك امتحان ايه بكره
ريم : زفت كيمياء
زياد ضحك: ايه مالك ياريرى
ريم : ماده بارده وصعبه زيها زى الفيزياء
زياد : اممممم طب واللى يخليكى فاهمه كل حاجه فى الماده دى تعملى ايه
ريم بحماس : هو يعمل كدا بس
زياد : طب ياستى انا هاخد اجازه انهارده من الشغل واقعد معاكى وافهمك الماده
ريم بفرحه : بجد يازيزو
زياد بابتسامه: بجد ياريرى
ريم : انا هقوم اخد شاور وبعد كدا انزلك المكتب
زياد : تمام انا تحت
“بقلم رقيه محمود”*روكا*
**************************
عند محمد وسيدرا كانوا قاعدين فى الصالون
سيدرا: ابقا اتصل على ادم خليه يجى بكره
محمد : ليه
سيدرا : عايزه اشوف ابنى
محمد : ادم مش سهل ادم صعب و اوى كمان
سيدرا : ازاى يعنى
محمد بحزن : بعد ما انتى مشيتى ادم اتحول ١٨٠ درجه اتحول من طفل برئ لواحد ميعرفش حاجه اسمها رحمه بقا قاسى اوى وصعب حد يتعامل معاه وصعب اوى ان هو يسامح حد بسهوله
سيدرا ببكاء: ياحبيبى يابنى
جاءت ريهام من وراها
ريهام بغضب: دلوقتى بقا ياحبيبى يابنى انا قولتلك انتى متستحقيش تكونى ام
سيدرا بغضب: افهمى بقا انا لما مشيت كان غصب عنى امشى واسيبك انتى وادم اوعى تفتكرى انى مش بحبك انتى وادم لا يابنتى مفيش ام مش بتحب عيالها ياريت تكونى فهمانى
ريهام بعصبيه : الكلام دا مالهوش ولا اى لازمه عندى عن اذنكم
وخرجت من البيت وركبت تاكسى وذهبت الى المستشفى
“بقلم رقيه محمود”*روكا*
*****************************
عند شهد وصلت الى البيت وكانت تعبانه ودخلت وجدت اسر قاعد شارد لكنه حس بوجودها
اسر بحده: كنتى فين
شهد ببرود : وانت مالك
اسر بحده : اتكلمى عدل
شهد ببرود: هى دى طريقه كلامى
اسر بغضب : كل دا علشان بجيب حق ابويا وامى اللى ابوكى قتلهم
شهد ببرود: وانا مالى ابوك وامك يموتوا وال لا
اسر وجه احتقن بالدماء وذهب اليها ومسكها من ذراعها جامد
اسر بغضب: انتى من امتى وانتى كدا انتى مستحيل تكونى شهد اللى انا عشقتها والتزمى حدودك خليكى عارفه ان اللى بتتكلمى عليهم ابويا وامى الله يرحمهم ودفعها بعيد وشهد من اثرها وقعت على الارض وخرج اسر من البيت وهو فى قمه غضبه
عند شهد كانت قاعده على الارض منهاره من البكاء
شهد ببكاء: سامحينى يااسر بس لازم اعمل كدا لازم تكرهنى علشان لما اموت ماتحسش بالفراق بس هفضل اعشقك لحد اما اموت وقامت من على الارض وذهبت الى الغرفه
“بقلم رقيه محمود”*روكا*
****************************
عند ريهام واحمد
ريهام : ازيك يااحمد
احمد بابتسامه: الحمدلله تمام انتى ايه اخبارك
ريهام : الحمدلله بخير
احمد : يارب دايما وصمتوا بعض الوقت حتى قطع الصمت صوت ريهام
ريهام بفضول: هو انت عملت الحادثه ازاى
احمد : هقولك
ريهام باهتمام: قول
وبدا يحكى لها ماحدث
ريهام باستغراب: طب واللى هو اسمه عثمان يعمل معاك كدا ليه ؟
احمد : علشان شركتى انا وزياد صاحبى اللى قولتلك عليه اعلى من شركته
ريهام : امممم طب هتعمل ايه
احمد بابتسامه : ولا اى حاجه زياد قام بالواجب وزياده
ريهام باستغراب: ازاى يعنى هو عرف اللى حصل معاك
احمد: لا هو ميعرفش بس بقولك عثمان حب يلعب مع زياد بس لعب العبه غلط لان كل حاجه اتقلبت عليه
ريهام بفضول : لا لا انت تقول ايه اللى حصل
ضحك احمد وقال: الله ياخربيت فضولك هتموتى لو معرفتيش ايه اللى حصل
ريهام بحزن مصطنع: بعد الشر عليا
ضحك احمد وقال: خلاص متزعليش هقولك
ريهام باهتمام : قول
احمد: شوفتى فى التلفزيون الصور اللى هو زياد المنشاوى والسكرتيره بتاعته فى حته مقطوعه
ريهام : ايوه
احمد : اللى صورهم كدا كان عثمان كان باعت حد يمسك على زياد اى حاجه علشان يفضحه طبعا زياد مش هيسكت اتجوز البنت وكمان وقع اسم شركه عثمان فى السوق
ريهام بذهول: يالهوى يعنى البنت متجوزه اللى اسمه زياد دا علشان الفضيحه بس
احمد : ايوه
ريهام بشفقه : لاحول ولا قوه الا بالله ربنا معاها ويسعدها
احمد : امال انتى مخطوبه
ريهام : لا
احمد : عقبالك
ريهام : ربنا يخليك انا لازم امشى دلوقتى
احمد : انتى لسه جايه
ريهام : لا والله مش هينفع ورايا امتحان بكره
احمد بفضول: انتى فى سنه كام
ريهام : فى تالته ثانوى ادعيلى
احمد :ربنا يوفقك عايزه تدخلى ايه
ريهام بحماس: حلم حياتى ادخل كليه الطب
احمد باستغراب :ليه يعنى؟
ريهام : علشان عايز اساعد الناس المحتاجين يعنى عايزه افتح مستشفى وتكون للمحتاجين واخد فلوس بس قليل اوى وكمان لو حد حصله حادثه زيك كدا وكان ممكن يموت والاسعاف اتاخرت انا الحقوا وكمان انا بحب كليه الطب
احمد اعجب بطريقه تفكيرها وقال: عارفه انا عمرى ماشوفت شخصيه زيك كدا يعنى بتفكرى فى اللى حوليكى قبل ماتفكرى فى نفسك وكمان بتحبى تساعدى الناس بصراحه انتى شخصيه حلوه اوى كان نفسى اقابل شخصيه زيك كدا
ريهام بخجل: ربنا يخليك استاذن انا
احمد بابتسامه:اتفضلى
خرجت ريهام من عنده وحست بشعور غريب لكنها طردته بسرعه
عند احمد
احمد بابتسامه يحدث نفسه : البنت دى عجبانى اوى انا عمرى ما قابلت شخصيه بتفكر كدا
“بقلم رقيه محمود”*روكا*
****************************
عند اسر قاعد على البحر
اسر ينظر الى البحر ويحدث نفسه بضيق: انا مش عارف ليه حاسس ان شهد اتغيرت دى مستحيل تكون اللى حبيتها طب حتى لو زعلانه علشان ابوها ما انا كمان زعلان على ابويا وامى اللى خسرتهم فى يوم واحد وكنت لازم اجيب حقهم المفروض هى تقدر كدا
المفروض تكون عارفه ان انا عايز اجيب حق امى وابويا وقعد شويه وقام وذهب
“بقلم رقيه محمود”*روكا*
*************************
عند ريم وزياد
زياد : تعالى ياريرى نقعد على الكنبه دى
ريم : ماشى
وقعدوا على الكنبه الجلديه
زياد : قولتى الماده اسمها ايه
ريم بغيظ : يادى النيله امال بتقولى تعالى هشرح ليكى الماده ليه مش لازم تكون بتفهم فى الماده
زياد بفخر : اكيد يعنى فاهم بس نسيت اسم الماده اصل انا يابنتى بفهم فى مواد كتير وغمز لها. ????
ريم بغيظ : تقصد ايه بالحركه اللى انت لسه عاملها دى
زياد ببراءه: حركه ايه
ريم : اللى انت لسه عاملها
زياد :يابنتى حركه ايه اعمليها كدا
ريم حاولت تعمل نفس الحركه لكنها لم تستطيع
ريم بغيظ: مش عارفه اعملها
زياد بهزار : اه تقصدى دى. ????
ريم : ايوه دى
زياد ببراءه : ولا حاجه
ريم : طب يلا
جاء زياد لكى يشرح لكن وجد الفون يرن وكان المتصل احمد
زياد بمرح : ابو حميد ايه ياراجل فينك
احمد : اسكت ياخويا انا عملت حادثه
زياد بخوف : طب انت كويس
احمد : الحمدلله كويس
زياد : ايه اللى حصل بالظبط
حكى له ماحدث
زياد بغضب: يابن ال ******
احمد : براحه بس يازياد
زياد بغضب: براحه ايه وزفت ايه
احمد بتعب: يابنى خلاص كفايه هو اكيد اتعلم درس بعد ما انت وقعت اسم شركته فى السوق سيبك منه المهم انت عامل ايه مع المزه
زياد بغيظ: لم نفسك ياض
احمد بضحك: دا الحب ولع فى الدره وال ايه
زياد : عندك خفه دم مش على حد المهم انت هتخرج امتى
احمد بزهق:والله ياخويا معرفش و زى ما انت عارف انا مش بحب قاعده المستشفيات والقرف دا
زياد : معلش هو كلها كام يوم وتخرج
احمد بابتسامه : إن شاء الله
زياد : الف سلامه عليك
احمد بحب: الله يسلمك يازيزو
زياد: هبقا اجى اشوفك بكره يلا سلام
احمد : سلام
قفل معه زياد ونظر الى ريم واخد يحدث نفسه : هو انا ممكن اكون فعلا حبيتها بس انا مش عارف ليه بهتم بيها بزعلها وبفرحها وبتعبها وبصحتها مش عارف ليه بهتم بدا كله قطع شروده صوت ريم
ريم بابتسامه : ايه روحت لحد فين
زياد بابتسامه : لاعادى
ريم : طب يلا نبدا
زياد : ثانيه هعمل مكالمه
ريم بنفاذ صبر : ماشى ياسيدى
مسك زياد الفون واتصل على موظف فى الشركه
زياد بنبره امر: عايزك تنزل بكره إعلان ان احنا محتاجين سكرتيره للاستاذ زياد المنشاوى
الموظف : تمام يافندم
قفل معه زياد ونظر لريم
ريم : يلا نبدا
زياد : ماشى بس تعالى جمبى زى المره اللى فاتت
ريم : ماشى وقربت منه
ريم :يلا
نظر لها زياد ووضع ايده على كتفها واخدها فى حضنه
ريم بارتباك: زياد هو انت لازم تشرح وانا كدا
زياد : اه لازم علشان تفهمى اكتر
ريم : طب يلا علشان انا خايفه
زياد : متخافيش الامتحان هيجيلك حلو
ريم : يارب
وبدا زياد يشرح لها وبعد مرور ساعتين كان انتهى زياد من الشرح
زياد بابتسامه : ايه ياريرى فهمتى
ريم : فهمت بس انت غلبت المدرس اللى بيدينا
زياد : ازاى يعنى
ريم : يعنى انت بتتكلم كتير
زياد بغيظ : امال هشرح ليكى ازاى وانا قافل بوقى مثلا
ريم ضحكت وقالت : مش قصدى يازيزو بس بجد شكرا جدااا
زياد بابتسامه : مفيش شكر ما بينا
ريم باستغراب: ليه يعنى
زياد بتلقائيه : علشان احنا فى حاجه كبيره بتربطنا ببعض
ريم باستغراب: حاجه ايه
زياد بشرود: مش عارف
ريم بابتسامه : زياد انت شكلك تعبت علشان كدا بتقول اى كلام.
زياد بابتسامه : مش عارفه
ريم بخوف: تفتكر هقدر اجيب مجموع كليه الهندسه
زياد بابتسامه : ياريرى انتى شاطره وإن شاء تحققى اللى نفسك فيه وانا هفضل جمبك
ريم بابتسامه : إن شاء الله
“بقلم رقيه محمود”*روكا*
***************************
عند سليمان فى المستشفى كانت الممرضه عنده فى الغرفه
الممرضه بقرف : ماتأكل بقا ياشيخ دا انت مقرف داهيه فى شكلك وخرجت الممرضه من عنده
عند سليمان يحدث نفسه : كل دا بسبب هاجر وجورى وادم وحمزه انا بكرهم كلهم انا بكره كل الناس انا لو اطول اقوم اولع فى الدنيا كلها هعمل كدا وبرضو هكون عايز انتقم اكتر واكتر
“بقلم رقيه محمود”*روكا*
****************************
عند ادم وجورى وهاجر وحمزه كانوا قاعدين فى الصالون
جورى بشفقه: تفتكروا سليمان عامل ايه
ادم نظر لها وقال: الله هما طولك ياروح
نظرت له جورى ثم نظرت الى الجهه الاخرى
حمزه : ادم كنت عايز اتكلم معاك
ادم باهتمام : اتفضل ياعمى
حمزه : بص يابنى انا عرفت سليمان عمل ايه واخد منك فلوس علشان تتجوز جورى وكمان جورى اتجوزتك غصب عنها انا عندى استعداد ادفع ليك كل الفلوس
ادم بعدم فهم : حضرتك عايز تقول ايه مش فاهم
حمزه : اللى عايزه اقوله زى ما دخلت بالمعروف تخرج بالمعروف انا عمرى ماهقبل ان بنتى تعيش مع واحد هى مغصوبه عليه يعنى باختصار كدا تطلق جورى
يتبع….
لقراءة الفصل الثلاثون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية توأمان وقلب واحد للكاتبة إيمان المهدي

اترك رد