Uncategorized

رواية مأمني ومؤلمي الفصل السابع 7 بقلم كاتبة مبتدئة

   رواية مأمني ومؤلمي الفصل السابع 7 بقلم كاتبة مبتدئة

رواية مأمني ومؤلمي الفصل السابع 7 بقلم كاتبة مبتدئة

رواية مأمني ومؤلمي الفصل السابع 7 بقلم كاتبة مبتدئة

ريم…
صفاء..ريم أنتي أي إللي جابك هنا وازاي اختفيتي كده مره واحده  ده عمي تعبان جداً من بعد ما أختفيتي
ريم.. باباااا
بابا تعبان يا صفاء
ريم ودموعها منهمره كان لازم أمشي ياصفاء كلكوا افتكرتوني هفضل طفله ومش هعرف الحقيقه
صفاء.. الحقيقه الوحيده هي إني الراجل اللي هيموت من الحزن ده ابوكي والست إللي مش عارفه تروح فين ولا تسأل مين وعنيها ورمت من العياط دي والدتك
واخوكي إللي رجليه وجعته من كتر البحث عنك ده اخوكي 
ريم.. هي
هي كلمة أخويا دي السبب
صفاء.. ريم أنتي بتقولي أي أنا مش فاهمه حاجه وحتى لو اختلفتي أنتي وخالد عمي ومرات عمي مالهم يتعذبوا كده
ريم.. بكره هتعرفي إني ده لمصلحتهم
صفاء.. أنا م؛ مش فاهمه حاجه
ريم..أهم حاجه يا صفاء ما تقوليش لأي حد إنك قابلتيني ده طلبي الوحيد يا علشان خاطر العشره اللي ما بينا نفذيلي طلبي ده
صفاء.. إزاي أوعدك وعمي بقولك أنه تعبان جداً ونفسه بس يطمن عليكي
ريم.. علشان خاطري يا صفاء صدقيني ده الأفضل بكره تفهمي كل حاجه بس حالياً ما تقوليش لحد إنك شوفتيني أرجوكي
معتز.. ريم فينك يا بنتي
نجوى.. وجعتي رجلينا من كتر البحث عنك
ريم.. أعرفك  صفاء بنت عمي
نجوي.. أهلا وسهلا يا صفاء
صفاء أهلا وسهلا مش هتعرفيني يا ريم
ريم.. أكيد طبعاً دي دينا صحبتي وده أخوها
وهي كانت جايه تقدم في الشركه وأنا جايه معاها
صفاء.. تمام ياريم كانت فرصه سعيده إني أشوفك يا بنت عمي بس اديني رقم تليفونك اطمن عليكي على الأقل
رريم.. أكيد خودي…………..
صفاء.. هقابلك تاني يا ريم علشان عاوزه أقعد معاكي
ريم.. أكيد
بس ما قولتليش أنتي أي إللي جابك هنا
صفاء.. مصطفى جوزي بيقدم في الشركه وأنا متابعه مع دكتور هنا في القاهره 
ريم… كويس ربنا يوفقه هو ودينا ويشفيكي 
صفاء.. اللهم آمين
ريم. . طاب مش محتاجه حاجه يا صفاء
صفاء.. لا شكراً يا ريم أبقى سجلي رقمي بقه ورودي عليه
معتز ونجوي بيبصوا لبعض بتعجب من إللي بيحصل
ريم.. مع السلامه يا صفاء يلا يا نج قصدي يا دينا علشان نمشي
نجوى ومعتز.. يلاا
خرجوا من الشركه ومعتز ركب العربيه في حاله من الصمت
نجوى.. ممكن أعرف في أي
معتز.. وأنا كمان محتاج أفهم
ريم.. والله أنا ما عارفه اقولكوا أي بس في الليل هنتكلم لأني بأمانه مش قادره أتكلم ولا كلمه
معلش بقه استحملوني وشدت الهاند فري من الشنطه وحاطته في ودنها
. – _-_-_—_-_-__-_–__-______—–
في الشركه
إزاي يا عمي تعينها من غير ما تعرف عنها حاجه
عبد الرحمن السيوفي.. علشان الcv بتاعها قدامي أهو يا ذكي وما شاء الله متفوقه جداً في دراستها ومجتهده حابه تدخل في مجالها قبل التخرج
بس يا عمي دي قليلة الأدب وكمان رفضت تعتزر
عبد الرحمن بيه.. لو كنت شوفت أنها كانت غلطت فيك ما كنتش شغلتها لكن أنت إللي غلط وزعلان كمان إنها مش عاوزه تعتزر ده إللي أنا علمتهولك
.. بس يا عمي
عبد الرحمن بيه.. مفيش عمي شيل الكبر ده منك وتعامل مع الناس بتواضع ما تخلبش طباع أبوك تأثر فيك
.. حاضر يا عمى
-_-_-_-_-_-_-_–_-_-_-_-___——____:
خالد… بقالنا قد أي وبرده ما وصلناش لحاجه 
حج محمد.. أدينا بنحاول يا خالد هنعمل أي
زينب.. وبعدين أنا خلاص ما بقتش قادره استحمل
أنا قلبي وجعني هيكون جرالها أي ده أنا دورت عند كل أصحابها إللي في المكان
خالد.. خلاص يا أمي ما تزعليش نفسك وإن شاء الله هي كويسه وأكيد يعني أصحابها إللي هنا هي مش هتروح لهم
حج محمد.. أنا كنت عاوز أروح لجدها وقرايبها وابلغهم بس مش هينفع يقولو عليه إني بضحك عليهم يعني ما افتكرتش غير وهي مختفيه
خالد… أوعى يا بابا تعمل كده ده ليها عم أعوذ بالله
ولا الشيطان
حج محمد.. عارفه أنا أقدر أنساه حسبنا الله ونعم الوكيل فيه هو السبب في كل اللي أحنا فيه دلوقت
زينب. وأي العمل دلوقت إحنا ما خلناش ولا حته إلا إما دورنا فيها
خالد.. إن شاء الله أنا عندي فكره بس خليها مفاجأه 
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية ثائر للكاتبه هنا سامح

اترك رد

error: Content is protected !!