Uncategorized

رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم نونا جمال

 رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم نونا جمال

رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم نونا جمال

رواية أعشق قلب بالإكراه الفصل السادس والثلاثون 36 بقلم نونا جمال

مهيب هنعمل ايه ياجدي دلوقت 
رشوان هنشوف ياولدي هنشوف 
فهد يعني دلوقتي هنرجع با عمتي هاجر البلد 
رشوان أنا معيزش علوان وهدان يعرفه أن هاجر جت عندينا 
مهيب ليه ياجدي 
رشوان زي ما سمعت كدا ياولدي 
فهد طيب ليه ياجدي فهمني 
رشوان دلوجتي ترجعه علي شرم الشيخ دي تروحه  تاخده اللي معاكم هناك وتودهم علي البلد 
وانا هارجع جبليكم 
وهاجر ولدها وبنتها. هيقعده هنا لغايت ما مرات ولدي ابراهيم رحمة الله عليه 
تجي هنا القاهره هي وحسام 
عشان تقعد معاها بنتي وعيالها 
مهيب حاضر ياچدي بس انت متاكد ان نسيبهم لوحدهم ولا يروح فهد بس لشرم وانا اجعد هنا معاهم 
رشوان خلاص ياولدي روح انت يافهد  وانت خليك وانا هرجع البلد 
نروح عند حسن وهاجر
حسن فهميني ياما الكلام دا صوح ابوي سوي كل دا ليه ياما 
هاجر سمحني ياولدي أنا طول عمرك بعداك عنه عشان ماكنش عايزه ياولدي تكون زيه ياولدي ابوك ظالم وظلم كتير 
وكان يهددني بيكم واول ما لجيت أنه عايز يبعكم زي ما عمل فيا جولت لا وعشان كدا عملت كدا 
وشفت كان مفهم اهلي ايه 
ملك. أنا مش قادره اصدق بس ابوي فعلا ممكن يعملها ياحسن ابوي كان عايز يبعتي لواحد عشان شغلها 
حسن أنا معرفش اعمل ايه 
رشوان ينادي عليهم 
هاجر ايوه يا بوي 
رشوان تعالي ياولدي ياحسن 
حسن حاضر ياجدي 
رشوان خليك مع امك يا ولدي خليك ظهرها دلوجتي انت رجلها  
حسن بس ياجدي 
رشوان ما بسش انت ملكش صالح بي اللي هيحصل 
اسمع الكلام ياولدي وخليك مع امك واختك انت سندهم ياولدي 
حسن حاضر ياجدي 
نروح عند علوان وهدان 
وهدان هاجر مرتك 
علوان متجبش اسمها علي لسانك 
وهدان طيب بس مرتك ازاي ياك تكون انت اللي ختها وأخوي ادم بريئ 
علوان متكلمش في الموضوع دا سامع 
دلوقتي لازم نجلب عليهم البلد وتروح تحاول تعرف هي هناك ولا لا 
وهدان اروح اروح كيف 
علوان يعني مش عارف تروح كيف بحجة بنت اخوك مثلا 
وتتاسف لعمك تحاول تعرف اي حاجه انا اللي هجوله تعمل ايه 
وهدان حاضر ربنا يسترها من عنده 
أما عن رشوان في رجع البلد 
فرحانه حمدالله علي السلامه ياعمي
رشوان الله يسلمك يابنتي ابعتيلي فريده مرات ولدي  ابراهيم وراي 
فرحانه حاضر حاضر ياعمي 
كان يجلس في غرفة المكتب
تخبط فريده وتدخل 
فريده حضرتك عايزني ياعمي 
رشوان ايوه يابنتي اعملي حسابك انتي هتنزلي القاهره انهارده 
فريده هو في حاجه انا عملت حاجه 
رشوان لا لا يابنتي هفهمك
وقول لها علي بنته هاجر
فريده هاجر 
رشوان معيسش حد يعرف وخصوصا سعاد وأحمد دلوك ممكن لمه ترجعي القاهره هتجولي طبعا لي حسام وجميله لكن بردك ومتخلهمش يجوله دلوك 
فريده حاضر ياعمي 
رشوان دلوقتي تتطلعي وكان مفيش حاجه وعيالك هيجو وتنزيله القاهره علي طول 
كان أحمد وسعاد سافره اللي مصر 
نروح شرم 
زهره فهد فين مهيب 
فهد متخفيش ياختي كويس والله مافيش حاجه 
زهره امال ليه مجاش معاك 
فهد شغل شغل ياختي 
زهره جلبي مش مطمن ياولد ابوي مش بيرد عليه ليه طيب 
فهد والله ما في حاجه دقيقه هكلمهولك عشان تطمني 
وكلم مهيب فهد وخلي يكلم زهره ليطمان قلبها شويه 
زهره مهيب 
مهيب ايوه ياجلب مهيب 
زهره انت كويس 
مهيب كويس والله 
زهره امال ليه مجتش معا 
مهيب معلش شغل مهم جوي واصلا فهد جلي يخدكم عشان تعاوده علي الصعيد وانا هجيب وراكم 
زهره صوح يعني هاجي 
مهيب ايوه امال أنا مسافر بره جاي يازهره متخفيش 
زهره طيب خلي بالك من نفسك 
مهيب حاضر وانتي كمان 
ويقفل معها 
سيف ايه ياعم فهد فينكم كدا امال فين مهيب 
فهد مهيب في شغل واحنا لازم نرجع الصعيد 
سيف ليه بقي 
فهد الاسبوع عدا 
سيف اه وان مرجعانش 
فهد برحتك ياولد عمي 
وترجع معايا ياحسام 
حسام ايوه يا فهد 
سيف بغيظ خلاص رجعين كلنا 
يذهب فهد وميار لتغير ملابسهم وتجهيز الشنط ويرتاح شويه فهد 
فهد كان شارد يفكر ما يجب أن يفعل في وهدان وعلوان وأخذ بطار 
ميار كنت هتجنن لما بعت عني 
فهد كان لا يسمعها 
تقرب منه ميار مالك يافهد 
فهد يفوق من شروده مالي 
ميار حساك مخنوق 
فهد لا موضوع الشغل دا وكمان تعبان منمتش 
ميار ياحبيبي طيب ارتاح طيب شويه 
انت متعرفش أنا من غيرك كنت عامله ازاي مابعدش عني تاني يافهد 
فهد هتحبيني ياميار 
ميار بخجل طبعا بحبك دا السؤال  بقي انت بتحبني 
فهد احبك طيب تعالي في حضني كدا اتوحشتك 
ميار وشنطه 
شويه بس اشم رحتك اللي احبها 
ميار ترفع وجهه له بجد بجد يا فهد 
فهد بجد ايه 
ميار بخجل انت بتحبني 
فهد ايوه انا حبيتك من اول ما شفتك  من يوم ما وجعتي  من علي الحصان 
ميار ياه لسه فاكر اليوم دا 
فهد ودا يوم يتنسي  
ميار ربنا يخليك ليا 
فهد ويخليكي ليا ويلا جومي حضري الشنط بدال ما ارجع في كلامي 
ميار لا خلاص يلا 
نروح عند سيف يكلم سعاد 
سعاد في ايه بظبط 
سيف معرفش فهد جه من غير  مهيب وعيزنا نرجع أنا شاكك فيهم 
سعاد روح وفهم في ايه كدا حاول تخش وسطيهم 
وتسمع صباح وهو يكلم ولدته دون أن يحس 
أما عن سعاد يدخل عليها احمد 
هو في ايه 
سعاد مفيش اقفل دلوقتي ياسيف 
 والكل يجهز للعوده اللي الصعيد 
يتبع…..
لقراءة الفصل السابع والثلاثون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عنيد غير حياتي للكاتبة لبنى عبدالعزيز

‫5 تعليقات

اترك رد

error: Content is protected !!