روايات

رواية أسيل وآسر الفصل التاسع 9 بقلم إسراء حسن

رواية أسيل وآسر الفصل التاسع 9 بقلم إسراء حسن

رواية أسيل وآسر البارت التاسع

رواية أسيل وآسر الجزء التاسع

أسيل وآسر
أسيل وآسر

رواية أسيل وآسر الحلقة التاسعة

أسيل : قالي أنه اسمه أسد يا بابا
أحمد عينه دمعت : أسد ابني عايش
أسيل : ابنك !! ابنك ازاي
أحمد عينه دمعت هحكيلك يا أسيل بس لازم تعرفي اني هحكيلك حاجات انتي عمرك ما عرفتيها عارف ان ال هحكهولك هيزعلك بس اوعديني انك عمرك ما هتسبيني وانك هتفضلي بنتي
أسيل مسكت أيده و باستها اوعدك اني عمري ما هسيبك يا بابا
أحمد عينه دمعت و بدأ يفتكر ال حصل زمان: يوم ما اتجوزت امك كان كله معترض على الجوازه دي حتى جدك فضلنا تلت سنين مبنخلفش و ف يوم….
فلاش باك
مريم : أحمد انا عاوزه اقولك على حاجه
أحمد : في ايه يا مريم اوعي يكون ابويا قالك كلمه و زعلتك
مريم : لا خالص انا عاوزه اقولك اني حامل
أحمد : انتي بتتكلمي بجد
مريم : والله يا احمد خلاص اخيرا حلمنا اتحقق و انتا هتبقى اب وعمي هيبقى عنده حفيد
أحمد شالها و كان فرحان جامد اوي
باك

 

 

وبعدها مريم ولدت ولد و سمناه أسد
أسيل : يعني يعني أسد اخويا بس كان فين يا بابا
أحمد : خليني اكمل
مريم كانت بتحب أسد اوي و كنا فرحانين بيه بس الظاهر أن كان في ناس مكنوش مبسوطين و وقتها أسد حد خطفه فضلنا ندور عليه و عشان اخلي مريم تعرف تعيش و تكمل حياتها قررت اني اتبنى طفله يمكن هيه ال تنسيها زعلها و اول ما دخلت الميتم لقيتك انتي كان عندك سنتين حسيتك حته مني اول ما شوفتك
أسيل عنيها دمعت
أحمد مسك ايديها : بعدها جدك مكنش راضي بيكي ولا كان راضي على مامتك كان شايف أن أسد أتخطف بسببها و كان شايف انها ست مهمله بس هيه مكنش ليها ذنب ف ال حصل
وف يوم عرفنا أن عمك محمد ابو بسمه كان هو السبب في خطف أسد عشان كان بيحب مريم و عشان كان عاوز يقهرنا عليه و اليوم ال عرفنا فيه الخبر ده عرفنا أنهم ماتوا هما الاتنين ف حادثه و من بعدها مريم ماتت بعد الخبر
ساعتها اخدتك و مشينا من الصعيد مقدرتش اكمل هناك
أسيل : يعني انا مش بنتك
أحمد عينه دمعت : متقوليش كده يا أسيل
أسيل : بس ازاي أسد مات اومال مين ده
ده كله و اسر و سيف و بيسمعوا الحكايه

 

 

سيف : اسيل انا عاوزك تيجي معايا و توصفيلي شكل الشخص ال خطفك عشان اقدر اجمع معلومات عنه
أسيل كانت ف عالم تاني و كل ال بتفكر فيه أن فين أهلها الحقيقين
أسر : أسيل انتي سمعانا
أسر : خلاص يا سيف خليها كمان شويه باين عليها تعبانه خليها ترتاح
سيف : خلاص تمام كمان ساعتين و هجيلكوا ورايا مشوار دلوقتي
خبط الباب و دخل الدكتور
الدكتور : اسف على الازعاج كنت عاوز حضرتك يا استاذ أسر
أسر : تمام اتفضل
______________
أسد : بتقول ايه ازاي أسيل وصلت ل باباها يعني هو عرف انها ما ماتتش
شخص من رجاله أسد : والله يا باشا احنا دورنا عليها ف كل مكان و عرفنا أنها ف المستشفى وال ساعدها ظابط اسمه سيف
أسد بعصبيه : تمام خلي الرجاله حوالين المستشفى و انا جاي ف الطريق حالا و هاتلي كل المعلومات عن ال اسمه سيف ده وقفل الموبايل
___________

 

 

شخص من رجاله أسد : ايوه يا باشا أستاذ أسد جاي على المستشفى ال فيها احمد
محمد : ازاي !! اعمل اي حاجه أسد مينفعش يقابل احمد لو قابله هيعرف اني مش ابوه احمد هيحكيله كل حاجه
الشخص : أوامرك يا باشا كله هيتنفذ
___________
أسر : اتفضل يا دكتور عملت التحاليل و الاشعه طمني
الدكتور : للاسف يا استاذ أسر ال كنت شاكك فيه طلع صح الاستاد احمد طلع عنده كانسر ف الدم
فجأه لقوا أسيل فاتحه الباب
أسيل : انتا بتقول ايه و اغمى عليها …

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أسيل وآسر)

اترك رد