روايات

رواية أصبحت أعمى بحبها الفصل الثاني 2 بقلم شهد

رواية أصبحت أعمى بحبها الفصل الثاني 2 بقلم شهد

رواية أصبحت أعمى بحبها البارت الثاني

رواية أصبحت أعمى بحبها الجزء الثاني

أصبحت أعمى بحبها
أصبحت أعمى بحبها

رواية أصبحت أعمى بحبها الحلقة الثانية

ونام ادم على امل ممكن يلتقى بى هذه الفتاه الجميله. وتانى يوم أستيقظ ادم على المنبه الساعه ٧:٠٠ صباحا واخذ ياخذ شور ويلبس ويمشت شعره واتجه إلى الشركه والأتقى بصديقه معاذ.
معاذ: ازيك يعنى بقلك كتير مش بتيجى ورامى كل الشغل عليا لوحدى.
ادم: معلش بقا تعيش وتاخد غيره.
معاذ: تصدق انك معندكش دم.
ادم: متزعلش يعم بهزار معاك بس الايام إللى فاتت كانت ماما تعبان شويه.
معاذ: لا لأ الف سلامه وهى عامله اى دلوقتى؟!!
ادم: الله يسلمك اهى باقت احسن من الأول.
معاذ: طب يلا بقا على الشغل عشان فى حاجات كتير لازم نخلصها النهارده.
ادم: يبنى الشركه اصلا من غيرى متصواش تصدق ان الشركه نوارت لما جيت.
معاذ بضحك على ادم: طب يلا يخويا.
وفى آخر اليوم خلاص معاذ وادم الشغل وكل واحد راح يروح بس ادم قال لى معاذ ان يجى يتعشا معاه. معاذ: لا يا ادم انت عندك اختك وانا مبطقهاش.
ادم: ولا هى بطيقك انتو عاملين اى لبعض عشان بتكرهو بعض كده.
معاذ: هو انا بكرها بس انا لو عليا اموتها.
ادم بضحك: طيب ماشى بس يلا تعالى اتعشا دى حتى ماما إللى هعتمل العشاء.
معاذ: اكل من تحت ايدك مامتك انا جاى طبعا.
ادم: بتاع بطنك.
معاذ: اى يعم مامتك إللى بتعمل اكل حلو اعمل انا اى بقا.

 

 

ادم: متعملش يلا بينا نروح.
وفى غرفت ليلى كانت بتتحدث فى الفون مع صاحبته.
ليلى: يعنى اى مش جايه كفايه مجتيش امبارح لازم تيجى بكره.
-مش هعرف بجد.
ليلى: لا مليش دعوه لازم تيجلى بكره.
– طيب هشوف امورى كده وهقولك هينفع اجى ولا لأ.
ليلى: ماشى سلام وهتعوزى حاجه.
– لا شكر سلام.
وتقفل ليلى الخط. وتسمع جرس الباب بيرن ف راحت تفتح.
ليلى: ازيك يا ابيه وانصدمت اول مشافت معاذ هو اى إللى جايب الكائن ده هنا يا ابيه.
ادم: معاذ جاي يتعشا معايا يا ليلى روحى يلا قولى لماما تجهز الاكل.
ليلى: اووف ماشى اه صحيح انا بكره صحبتى جايلى يا ابيه ماشى.
ادم: مش انا قولتلك مينفعش تجيبى صحابك البيت. ليلى: معلش يا ابيه دى صحبتى الوحيده وانا بجد مصدقت اخليها توافق تيجى ونبى يا ابيه.
ادم: ماشى يا ليلى بس يلا روحى جهزى الأكل.
ليلى: انا هعمل على قدك انت بس يا ابيه.
معاذ:اه ونبى وخلى ماما مريم هى إللى تجهزلى الاكل بإديها عشان من تحت ايدك عمره مهيكون حلو ابدا.
ليلى بغيظ: والله ما نا عمله حاجه. ودخلت اوضتها وهى متغاظه من معاذ ومش طيقه وجوده.
واقعد ادم ومعاذ يكلو وبعد مخلصو اكل وقعده شويه مع بعض ومعاذ قام ومشى وادم دخل اوضه ونام.
وتانى يوم استيقظت ليلى وأخذت شور وروقت البيت عشان صحابته اول مره تزارها وادم كان قاعد يتفرج على اختو هى بتروق وبيضحك عليها.
ليلى: انت بتضحك لى يا ادم؟!!
ادم: بضحك على هبلك ما البيت متروق لى تروقى تانى كانت مين يعنى إللى جايا.
ليلى: لا بس هى اول مره تيجى هنا.
وجرس الباب رن وادم قام يفتح ولما فتح كان مش مستوعب: انتى…..
ياتره مين دى ده هنعرفو فى البارت التانى بس عوزه دعامكو عشان اكمل.

يتبع…

اترك رد