روايات

رواية خفايا القدر الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم جهاد محمود

رواية خفايا القدر الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم جهاد محمود

رواية خفايا القدر البارت الحادي والعشرون

رواية خفايا القدر الجزء الحادي والعشرون

خفايا القدر
خفايا القدر

رواية خفايا القدر الحلقة الحادية والعشرون

سالي : عاااايش ازاي دا انا شوفته بعيني والعربيه مولعه

مايا: نصيب بقا ويلا من غير كلام نروح له

سمير وسالي ومايا راحوا عند الخطف ليل

عند مالك

مالك: تمضي ازاي وهي متجوزه

الشخص بصدمه: مالك

 

 

 

 

 

يوسف بضحك: اه يا عينيا مالك بشحمه ولحمه

مالك ضرب يوسف في قفاه: يخربيتك ضعيت الهيبه

الشخص بسرعه طلع مسدس وحطه علي رأس ليل : لو حد قرب لي انا هقتلها

مالك : لا يا راجل

الشخص: اه والله كده كده هي موته

مالك: أمممممم تمام عايز اي منها وانت اصلا تعرفها منين

الشخص : عايز انتقم واعرفها منين فأنا حبيتها قبلك واعرفها قبلك

مالك: عايز تنتقم منها عشان حبتني انا وانت لا

الشخص : هههههه تبقي عبيط انا عايز انتقم منك انت يا مالك

 

 

 

 

 

 

مالك بحاجب مرفوع: عايز تنتقم مني انا

يوسف بضحك: هههههه والله يا مالك انت عندك كميه ناس عايزه تنتقم منك اكتر من الناس البتحبك

مالك: الله يكتر اكتر واكتر وبص للشخص هااا عايز تنتقم مني ليه

مايا من وراهم: انا هقولك ليه

مالك سمع صوت مايا واتجمد في مكانه وكان بيحاول يكدب نفسه لكن لما بص وراها اتأكد

مالك محاولا ان يتمالك نفسه: انتي

مايا: هههه اه انا وحشتك صح

مالك ببرود: اوي بصراحه

مايا: عارفه ما انا في الآخر مامتك

 

 

 

 

 

مالك ببرود: هههه لا سلامتك انا معنديش أمهات ماما ماتت من زمان ربنا يحرقها

مايا بعصبيه : الله يحرقك انت هو انت مفكر نفسك مين هااا انت اصلا مش هتاخد في ايدنا دقيقه

وقالت للرجاله بتاعتها: امسكوهم

سمير دخل هو سالي

سمير بخبث وكره: هههههه والله ووقعت يا مالك الكل*ب

مالك بضحك: الله دا كل حبايبي هنا

يوسف: هههههه لسه فاضل عز وتبقي كملت

سالي راحت للشخص : مازن انت عايش فعلا

مازن: اه عايش فعلا

 

 

 

 

 

 

سالي حضنته وقعدت تعيط: كنت فين دا كله

مازن: اهدي مش وقته الكلام دا

مالك: الله اسمك مازن كمان وايه مازن بيه مش هعرفنا بنفسه

مازن: هههه هعرفك حاضر بس من غير صدمات اوك

مازن قلع الكان مغطي بيه وشه والكل حرفيا كان في حاله زهول ماعدا مايا وسالي

مالك ويوسف وليل في صوت واحد: ازاااي

يوسف طلع من صدمته: انت ازاي كده لولا الحرق الكبير اللي وشك كنت قولت عليك مرايه لمالك

ليل: ازاي انت شبهه اوي كده انا مش فاهمه حاجه

 

 

 

 

 

 

مايا: خليني افهمك ومش انتي وحدك الحكايه كلها بدأت لما ماما اجبرني اني تجوز عز وانا اصلا مكنتش بحبه او بمعني مكنش معاه فلوس ولكنه اجبرني وبفعلا اتجوزنا وجبت مالك ههههه دا اللي ناس كانت مفكراه لاني جبت توؤم مالك ومازن وخفيت مازن لاني كنت بخطط في خطه كبيره تضمن اني ابقي غنيه حد ما اموت طب كلكم بتسألوا اي الخطه دي الخطه كانت اني اربي مازن واخليه يشتغل بس لحسابي انا يعني اخليه خاتم في صباعي ولما مالك وصل سبع سنين مقدرتش استحمل اكتر من كده عشت مع عز سبع سنين سبع سنين كلها زل وإهانة لأنه كان زيي مجبور ما هو اللي متعرفهوش ان نحن ولاد عم وصعايده وطبعا الكل عارف في الصعيد البنت لابن عمها لأنه اولي بيها من الغريب وطبعا كان في سبب أكبر من دا كله اني اسيب عز بصراحه هم سببين الاول في واحد غني جدا اتقدم لي وانا وفقت وانا ومغمضه والتاني بقا عرفت ان عز خطف البنت اللي سمير بيحبها واتجوزها في السر وخلف منها مريم او سيا اخدت مازن وقعدنا عند الراجل الغني دا حد ما مازن تمت عشرين سنة وبعدين الراجل دا مات وللأسف عياله ضحكوا عليه وعلينا ومضوه علي تنازل لهم علي كل املاكه وفي الوقت دا عز بقي عز بيه اغني أغنياء مصر وابنه الكان في أكبر كليه طب وانا ابني كان في حته معهد وبيحب

 

 

 

 

وحده اسمها ليل لا مكنش بيحبها كان مهووس بيها لكن عمره ما ظهر بوشه الحقيقي وعمره مكلمها كان بيراقب من بعيد لبعيد فكرت ان لو الحال دا استمر مازن هيروح مني فبعت له سالي اللي هي بقيت مهوسه بيه وهو بدأ يحبها ووحده ووحده بقي ينسي ليل رحت لعز رفضنا وقولت له علي مازن رفض اكتر وحاول كذا مره يقتله وفي مره استأجر شخص يضربه بالعربيه بتاعته وفعلا حصل بس لحقته وانقذته بس قولت انه مات لان لو عز عرف انه لسه عايش هيحاول يقتله تاني ومن يومها قررنا نتتقم من عز واتفقت مع سمير وبعد فتره طويله اسمعنا ان مالك أسلم أبوه للشرطه لأنه كان شغال مع المافيا ومالك بقي أكبر جراح نار الحقد بقيت تزيد فيا انا ومازن ازاي مالك يبقي أكبر جراح ومازن واخد حته معهد معفن فقررنا ننتقم من مالك واقنعت سمير ينتقم من ابن عز بدل عز هههههه ومخدش معاي خمس دقايق وبقي كل همه يخلص علي مالك بس لا في واحد واقف مع مالك وبصت ليوسف لدرجه بقي من أكبر ظابط مخابرات لحته ممرض بيساعد أكبر جراح وكل ما نخطط نقتله يوسف يفشل خطتنا بس متخفش لسه دورك وبعدين سمير خططنا نوقع مالك في سالي وكله ماشي تمام تيجي وحده بتخاف

 

 

 

من ضلها تفشل الخطه وبصت ليل ولكن المفاجأة الأكبر تطلع نفسها الليل الكنت نفسي اقتلها واشرب من دمها وبرضو نفسها ليل الحبها مالك يااااه علي الزمن بس سمير خاني وحاول يقتلني بس ربنا مكنش كاتب لي اني اموت في وقتها وهمت سمير اني موت وبقيت انا ومازن نراقب من بعيد مستنين الفرصه المناسبه واهي جات واديك وقعت تحت ايدي

مالك مصدوم من دا كله وليل ويوسف مصدومين زيه

يوسف: لا حول و لا قوه الا بالله العلي العظيم هو في ناس كده

مايا: ههههه واكتر من كده وممكن اعمل اكتر من كده ولو رجع بي الزمن كنت هعمل كده برضو

مايا بصت لمالك: وانت جهز نفسك عشان تموت

مالك: اموت الأعمار بيد الله وبعدين انا موت من زمان

مايا بسخريه: معلش ههه

 

 

 

 

 

 

يوسف: انا مستغرب ازاي بتحبي مازن ومالك لا مع ان هم الاتنين واحد

مازن: لا نحن مش واحد وسلح المسدس وصوبه علي رأس مالك

مازن: انا بكره من وانا في اللفه

وفجأه صوت ضرب نار طلع

ليل بصريخ وصوت عالي: مااالك

يوسف كذلك: لااااااا مااااالك

لكن مازن اللي وقع على الأرض سايح في دمه

مايا وسالي: ماااااازن لااااااا

فجأه دخل زين ومريم وملك

 

 

 

 

 

زين ومريم قتلوا رجاله سمير ومايا كلهم

زين راح لمالك ويوسف وملك ومريم جريوا علي ليل

ملك ببكاء وخوف: ليل انتي كويسه في حاجه بتوجعك

ليل لسه مش مستوعبه الحصل

مريم: ليل ليل انتي كويس ومره وحده قامت

ملك: رايحه ليل يا ليل

بس مردتش عليها وراحت لمالك

ليل بتعب وبكاء: مالك انت كويس

مالك اخدها في حضنه اه الحمدلله انتي كويسه في حاجه بتوجعك

ليل: لا الحمدلله

 

 

 

 

 

مايا وسالي راحوا عند جثه مازن مايا : مازن مازن حبيبي قوم لااااااا مااااازن

سالي ببكاء وانهيار: ماااازن عشان خاطري قوم مازن قوم وقعدت تهز فيه لكن طلعت الروح لخالقها

مايا مره وحده أمسكت المسدس الكان مع مازن

مايا وهي مصوبه السلاح ناحيه مالك وليل ويوسف وزين: هقتلكم كلكم هنتقم منه لييييييه قتلته ليييه

مايا بهستريا: اه صح ما انت زين صديق مالك وطبعا مالك أصدقائه ممكن يضحوا بحياتهم عشان مالك بس احب اقولكم هقتلكم قبل ما تعملوا حاجه هههههههههه ولسه هتضرب نار بالسلاح مريم قتلتها برصاصه اخترقت قلبها اسفه هي معندهاش قلب في مكانه حجر صلب

الشرطه جات واتقبض علي سالي وسمير ونقلوا جثث مايا ومازن وطلبوا الإسعاف عشان ليل بعد فتره في المستشفي

 

 

 

 

عند عز

سالم: سمعت اخر الاخبار

عز: ايه حصل تاني

سالم حكي لعز علي كل حاجه حصلت

عز بصدمه: مازن كان عايش

سالم في نفسه : هو دا اللي هامك انت اي يا شيخ

سالم لعز: اه شوفت ازاي

عز: طب دلوقتي هنعمل اي مع الخاندرو الصفقه خلاص بعد بكره

سالم: طب ايه التفاصيل واي الصفقه دي

عز: هي صفقه كبيره ومحدش يعرف عنها حاجه غير الخاندرو ونحن لازم نتصرف مع مالك

سالم: عندي خطه

 

 

 

 

 

عز: ايه احكي لي

سالم: هنخطف ليل لأنه لما مازن خطفها مالك عمل كل حاجه عشان يوصل لها ووصل برضو

عز: صح معاك حق بس هنخطفها ازاي

سالم: سيب الموضوع ده عليا انا

سالم مشي من عند عز وركب عربيته

سالم في التلفون: كله تمام خليكم جاهزين العد التنازلي لعز والمافيا بدأ

يتبع

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية خفايا القدر)

‫2 تعليقات

اترك رد

error: Content is protected !!