روايات

رواية كيان رحيم 3 الفصل الثاني 2 بقلم هدى محمود

رواية كيان رحيم 3 الفصل الثاني 2 بقلم هدى محمود

رواية كيان رحيم 3 البارت الثاني

رواية كيان رحيم 3 الجزء الثاني

رواية كيان رحيم 3 الحلقة الثانية

 

ف سيارة رحيم
كيان بعصبية: ممكن تفهمني حضرتك مين وازاي انا مراتك وفين الظابط ماثور؟!
لم يجيب رحيم
امسكت كيان يده بعصبيه: هو انا مش بكلمكك؟!
اوقف رحيم السياره فجأه
واردف بضيق: عايزه تفهمي ايي
كيان: كل حاجه
رحيم: تمام
Flash back
بعد أن انهت الميكب ارتيست من تزين كيان
كيان بتوتر: ممكن تسيبوني لوحدي شويه قبل ما أحمد يجي
دينا أخت أحمد بضيق: وده لي ان شاء الله
وقبل ان تجيب كيان اردفت والدة أحمد: البت مكسوفه مننا يجماعه يلا انتي وهي وبلاش نضايقها
ثم التفتت لكيان واردفت بحب: لو احتاجتي اي حاجه انا بره يحبيبتي
هزت كيان رأسها بالايجاب وحزن ع هذه الست الطيبه التي خلفت أفاعي اذا كان أحمد او دينا التي تغير منها ومن جمالها ولا تريدها لشقيقها
وبعد أن خرجو امسكت كيان هاتفها سريعا
كيان بتوتر:ماثور انت فين انا هتجوز كمان ساعه
ماثور:….
كيان:ورق اي الي امضي عليه واي علاقته بجوازي
ماثور:…
كيان:حاضر حاضر همضي اول ما البنت تديني الورق بس متتاخرش
واتت بالفعل الفتاه وجعلت كيان تمضي ع الورق ورحلت من جديد
back..
رحيم:فهمتي ازاي بقيتي مراتي
كيان بتوتر:كان ف الف طريقه وطريقه انك تنقذني غير الجواز
اكتفي ماثور بنظرات غامضه لم تستطع ان تفهمها كيان ثم اردف:عايزه تفهمي حاجه تانيه
كيان بتسرع:اه ازاي بقيت من ابو كرش لواد حليوه كدا
ماثور رفع حاجبه بمعني:حقا
ثم اردف ببتسامه خبيثه:التنكر ف مهنتي سهل اووي
بس كويس ان شكلي الحقيقي عجبك😉
تجاهلت كيان حديثه ثم اردفت بتوتر:
ازاي هنوقع أحمد كدا ده هو لو عتر فيه هيقتلني
تنهد رحيم: متقلقيش هو بعد الي حصل اصلا هيتصرف بتهور فهيبقي سهل نمسكه
تنهدت كيان بحزن: مش قادره اصدق ان صديق طفولتي بالبشاعه دي ياريته مسافر زمان واتربي هنا يمكن كنا
رحيم بغيره: كنتو اي؟!
كيان بتردد: لا مفيش
اكتفي رحيم بسب أحمد بداخله
كيان بتردد: طب أنا ف الاول كنت هساعدكو عشان توقعوه حاليا بقي اي موقفي بعد مكشفني أنا مبقاش ليه أي دور؟!
رحيم وهو يفهظ مغزي حديثها ويرد ببرود: هو انتي فكرك احمد هيسيبك حتي لو اتجوزتي غيره؟!
دانتي الي هتجيبي أحمد لحد أمن الدوله برجليه
كيان: مفهمتش
رحيم بضيق: اقصد انه بيعشقك وهيعمل اي حاجه عشان تكوني ليه حتي لو انتي مش عايزه وده هيخليه يسلم نفسه لو لزم الامر
كيان: يعني أنا طعم
رحيم باستفزاز: حاجه زي كدا
يتبع
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على (رواية كيان رحيم 3)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *