روايات

رواية عشق الماضي الفصل الرابع 4 بقلم شروق البكري

رواية عشق الماضي الفصل الرابع 4 بقلم شروق البكري

رواية عشق الماضي البارت الرابع

رواية عشق الماضي الجزء الرابع

عشق الماضي

رواية عشق الماضي الحلقة الرابعة

رنت تانى وتالت وهى بتبكى وجدتها بتقول كلام غريب كائنها بتحكى عن ذكريات قديمه بتحاول نور ترن
رفض رد لحد مضايق من صوت التلفون وحاطه فى وضع طيارن نور تبص لجدتها لقيتها حاطه يدها على قلبها وبتتألم وبتهلوس بكلام غريب نور بتبكى وبتحاول ترن نور مش قادره توصله
ماسكت تلفون جدتها ورنت على محمد
نور بعياط : عمو محمد أنا نور عمو تيته حالتها وحشه أوى عموى معلش تعالى أحمد مش بيرد
محمد :أكيد جايا يا رب أستر
عند محمد
سلوى : فى أى
محمد : نكمل لما أجى حسا*بك أنتى وابنك بصى
سلوى : رايح لأحمد صح ولا يهمك مجاهد ولا هند ولا أى حد فينا يهمك بس ابن الهانم
محمد بعصب*يه : سلوى أمشى من وجهى
مشى محمد وركب عربيته
عند أحمد فى نفس الوقت
أحمد : نور مش بترن كتير ممكن تبقى فى حاجه أصلا مضايقه هروح أكلم تيته شويه
ركب أحمد عربيه
محمد وصل
دخل لقى نور بتبكى اسراء بتهلوس بكلام غريب نز*فت من أن-فها
اسراء بصعوب-ه: فين ليلى
محمد بدموع : ماما اسراء هنأخدك على مستشفى دلوقتى وهتبقى كويسه رنت على الاسعاف وأنا على طريق
وفى نفس وقت
الاسعاف وصل وأحمد
أستغراب على وجود الاسعاف جرى دخل البيت
أحمد بدموع : تيته بابا تيته مالها بابا
محمد : براحه هناخدها مستشفى وهتتعالج نور خليكى هنا
بعد فتره
فى المستشفى
دكتور : دكتور محمد الاستاذ اسراء بعد الفحص مصابه بسر-طان مخ
أحمد بنه-ار : لالا كده تيته هتم-وت كمان بابا
محمد : حبيبى أهدى هتتعالج أصلا دى مجالى وههتم بيها
أحمد بنهي-ار أكتر : كنت أهتمت بابنك مكانتش سبته
محمد قرب منه وكان رايح يحضنه بعد عنه أحمد
أحمد : ممكن نشوفها
دكتور : أكيد بس متأخدوش على كلامها
دخلوا
اسراء : ليلى هتعانى بسبب العائل هدى مش بيحبوكى
أحمد بدموع : هوأى عائله مين آه حتى ماما مكانوش بيحبوها
محمد : دكتور قال مش هنأخد على كلام ستك
أحمد بدموع: بس دى حقيه ولا حد بيح-بنا ليه أحنا عملنا أى
محمد : حبيبى مين قال كلام ده يالا نخرج أحسن ستك هننقلها على مستشفى ألى بشتغل فيها
وهتتعالج جهز نفسك أنتى ونور
أحمد : لا محدش بيحبنى هناك هيعاملوا نور وحش ونور أمانه تيته
محمد : ماينفعش تقعد نور لوحدها معاك كلام ناس حبيبى دى بيت أبوك ودول أخواتك
أفتكر أحمد كلام سته أنها وصته يقعد مع محمد وافق يروح
فى نفس الوقت
عند سلوى
سلوى : ولا بيح-بنى ولا بيح-ب عيالى أحمد وليلى خانم بس بس ليه ليه وابنها بس ليلى أنتى وابنك دمرت-وا حياتى أكيد نفسه كان يبقى أولاده منها مش منى
بتسمعها هند
دخلت هند أوضتها وبكت : ليه يا بابا كده بس أنا بحبك
صوت
سلوى : آه الحمد لله رجعت مجاهد أنت كويس
مجاهد : ماما رجعت عشان قلقت عليكى خوفت أحسن يتعصب عليكى
سلوى : لا مشى تعالى مأكلتش أكيد تعالى كل هند تعالى
طلعت هند جريت وحضنت سلوى ومجاهد حضنها برضوى
هند : أحنا بنحبك أنا وحيو-ان دى
مجاهد : هه أيوه طبعا أنتى أمنا أصلا مين كان هيتحملنا غيرك
هند : صحيح
سلوى : حبايبى يالا هنحط الاكل مجاهد وادى جاكت والدك جوه الاوضه بتاعتنا
دخل مجاهد بص فوق الدولب لقى شنطه كبيره فوق
مجاهد : ماما أى دى
سلوى : ذكريات خانم ليلى آه ريحه حريق الاكل
طلعت مجاهد نزلها وأول مافتحها لقى كتاب مكتوب عليها
(لاكتب فيه كل ما أحب وما لا أحب )
فتحه الكتاب بص الجلده بتتحرك فالقى قرص وقع منها
دخلت سلوى : أى ده فتحتها أبوك هيضابق مجاهد حط كل حاجه مكانها يا رب مايلاحظ
حطها بس أخد القرص
فى مكان تانى
ممرضه : أهلا بيك يا دكتور نورت مستشفى تانى يا دكتور مصطفى
مصطفى : مكان منور بصحابه
ممرضه : دكتور مر كتير من غيرك مستشفى كانت مفتقداك وخاصه محمد
لما سمع اسمه أتوتر : متقوليش لمحمد أنى جيت
ممرضه : ليه
مصطفى : لا أهو كده أوكى ( بسمه أمل توقعتها صح شكرا على تعلقك السكر )
أتفضلى عايز أقعد لوحد (مشيت ) لسه شايله كلامها كائنه ورم فى صدرى هعمل أى
…….
عند أحمد فى بيت جدته
دخل كسر كل حاجه فى أوضته
نور بعياط : أهدى أحمد بلاش تعمل كده أحمد يدك اتع-ورت أحمد
أحمد بانهي-ار : ليه مل شخص بيحبنى ليسبنى ليمو-ت
نور : نصيبنا كده
أحمد : بس أنتى معايا علطو ل
نور : طبعا وكمان تيته هتتعالج
أحمد : سرطان مخ هتتعالج متوقعش
نور : تفائل خير هتتعالج بص عمو نقلها مستشفى عنده وأحنا هنروح نسكن هناك وتيته هتتعالج بس أهدى
أحمد :تفتكرى كده
نور : آه يالا نجهز هدومنا هه وهتعرفنى على أخواتك
أحمد بضيق وحز-ن : حاولى متتكلميش معاهم
نور : ليه
أحمد : أهو كده
بعد فتره
وصلوا جدته المستشفى عشان تبدأ فى العلاج بالاسعاف محمد سابها مع دكاتره ورجع بيت وكان نور وأحمد جايين فى طريق
فى بيت عند محمد
محمد : أستاذه سلوى نور وأحمد هيعيشوا معانا
سلوى : نعم بتقول أى مين الحي-وان تانيه
محمد ضم يده : بصى سلوى مش عايز أتعص-ب على فكره ضحكت عليكى لما قولتلك بيت ياسمك لا دى باسمى أنا لو مش عاجبك سيبيه وأمشى
مجاهد دخل فى نص كلام : وعيالها يروحوا معاها أهم حاجه يرتاح أحمد بيك
محمد : بتتكلم أزى عن أخوك كده
مجاهد : مش أخويا
محمد بعصب-يه : مجاهد !!! بتقول أى دى أخوك مجاهد أى كلمه تانيه هتت-ضرب لحد ماتعقل هند أنتى ونور هتتشارك الاوضه وأنت وأحمد نفس الكلام مافيش كلمه زياده
هند : آه أكيد نفسى فى صحاب تعالى يا مجاهد يا حبيبى على الاوضه نضايق بابا ليه تعالى
دخلوا
هند : خليهم يجوا هنوريهم
مجاهد : مش طايقهم خالص ومش همثل حتى
هند : هيندموا على زعل ماما
وصلوا
نور وأحمد
محمد : حبيبى أهلا بيك نور نورتى بيت
نور : منور بصحابه
هند : أوه أوه تعالى يا قمر هوريكى الاوضه
بصت على أحمد شاورلها أنها تدخل
مجاهد بجم-ود : أهلا
أحمد : شكرا
سلوى بتقهر فى نفسها فى الاوضه
المهم بالليل بعد كله ما نام
مجاهد حط القرص فى كمبيوتر
وحاط سماعه وشغاله
لقى فى واحده ست بتقول
محمد حبيبى لو أنت بتشوف الفيديو دى يعنى أنى موت …….

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عشق الماضي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *